ينطبق القول «رب ضارة نافعة» على واقع متحف اللوفر في باريس إبان جائحة كورونا، حيث اغتنم المتحف الأشهر في العالم فرصةَ الإغلاق الصحي جراء الجائحة، لإنجاز عمليات تجديد وترميم ما كان يمكنه القيام بها في الظروف العادية. وفي الصورة أعلاه نرى أحد المرمِّمين يؤدي عملَه في إحدى قاعات المتحف، والذي سيكتشف زوارُه بعد إنهاء الإغلاق حجم التجديد التي قيم به خلال هذه الفترة.. فحقاً «رب ضارة نافعة»! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)