على ضفاف نيل القاهرة، ووفق معايير محددة يسعى «رُبان» هذا المركب إلى ضبط اتجاهات شراعه وتعديلها حسب اتجاه الريح، فلطالما كان هذا النهر مُلهماً للمصرين طوال تاريخهم، فالفراعنة القدماء اعتادوا على التجديف في مياهه. الآن لا يزال الولع بالنيل حاضراً لدى المصريين، في مجالات تتجاوز الزراعة والصيد إلى السياحة والرياضة. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)