إلى الآن ما تزال الاستراتيجية التي انتهجتها ألمانيا في تصديها لجائحة كورونا هي الأفضل على الصعيد الأوروبي، ولعل أحد العوامل الرئيسية في ذلك هو كفاءة النظام الصحي الألماني وتفوّقه من حيث عدد الأطباء والأسرة والمختبرات والبحوث الطبية. وفي هذه الصورة نرى شخصين يخضعان لاختبار الكشف عن فيروس كورونا من خلال النوافذ داخل إحدى المنشآت الصحية في برلين، بغية التصدي للفيروس ومحاولة منع انتشاره بأقصى فاعلية ممكنة! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)