أصبحت التبدلات الملحوظة في القطب المتجمد الشمالي أحد المؤشرات الدالة على التغير المتفاقم في مناخ الكرة الأرضية. وفي هذه الصورة نرى سفينة الأبحاث الألمانية «بولارسترن» وهي تشق طريقها هناك في أغسطس الماضي، ضمن أطول بعثة علمية إلى القطب الشمالي، حيث لم تعد السفينة من مهمتها إلا في 12 أكتوبر الجاري، بعد أن سجل العلماء على متنها ملاحظات ومعطيات، يأملون أن تؤسس لفهم أفضل حول المنطقة التي تسارعت تغيراتها مع ازدياد حرارة العالم. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)