في أول يوم من الدراسة الصفّية لمجموعة ابنتها، تحاول «إيميلدا» (في الوسط) التحقق من وجود اسم البنت على اللائحة في إحدى مدارس مدينة نيويورك، وقد اعتمدت المدينة نظاماً تعليمياً هجيناً يزاوج بين أسلوبي الدراسة الصفية والدراسة عن بعد.. وذلك بالتناوب بين مجموعات التلاميذ، بيد أن التعليم الهجين ما زال يواجه مشاكل تعود بالأساس إلى طبيعة الوسائل اللوجستية المتوفرة! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)