فرضت الهند، ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان، نظاماً صارماً للإغلاق بين ولاياتها، منعاً لتفشي وباء كورونا داخل مجتمعاتها ومدنها شديدة الاكتظاظ. لكنها عادت مؤخراً لتبدأ تخفيف حدة الإغلاق. وفي هذه الصورة نرى ضابط شرطة يتحقق من درجة حرارة ركاب يدخلون نيودلهي، قادمين من ولاية «أوتار براديش» المجاورة. ورغم المتاعب التي عاناها ملايين العمال جراء الإغلاق، فإن الهند أخذت تستعيد نشاطها الاقتصادي، متسلحةً باليقظة وبأساليب الوقاية من الفيروس. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)