شددت فنلندا اليوم الأربعاء قيود الدخول إليها في محاولة لوقف تدفق محتمل لحالات جديدة مصابة بفيروس كورونا وسلالاته المتحورة.
وقالت الحكومة إن الدخول إلى فنلندا من أجل التوظيف سيقتصر على المهام الأساسية.
وتشمل الاستثناءات الأشخاص المشاركين في خدمات النقل والصحة والإنقاذ والدبلوماسيين وكذلك أعضاء وسائل الإعلام.
كما أن الأسباب العائلية مثل حضور زفاف أو جنازة ستكون مقبولة للدخول إلى جانب الدراسة.
ومن المتوقع أن تظل القيود سارية المفعول حتى 25 فبراير المقبل.
ويعد عدد الإصابات الجديدة في فنلندا من بين الأدنى في أوروبا، حيث سجلت البلاد حوالي 43 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا و 660 حالة وفاة مرتبطة بكوفيد19-.