رحب وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس بوقف إطلاق النار الليبي، وقال ماس: إن هذا أول بصيص أمل للشعب الليبي ولفترة طويلة. وأكد أن هذا الاتفاق سيغير المسار على الأرض من المنطق العسكري إلى المنطق السياسي، ويمثل أرضية خصبة للتطور القادم من أجل التوصل إلى حل سياسي في ليبيا. ودعا الوزير الألماني ممثلي الحوار السياسي للاقتراب من بعضهم البعض بشجاعة، مطالباً الفاعلين الدوليين بدعم هذا المسار دون تحفظ والامتناع عن أي تدخل آخر.