ستوكهولم (أ ف ب)
رغم هيمنة الشركات الأميركية واليابانية على مشهد ألعاب الفيديو العالمي، يتقدم قطاع ألعاب الفيديو في السويد بخطى واسعة في مجال تصدير بين المنتجات الترفيهية للعالم، بفضل سلسلة نجاحات عالمية حققتها «كاندي كراش»، و«ماين كرافت»، وفي الأسابيع الأخيرة «فالهايم».
وأظهرت النتائج السنوية للقطاع أن ناشري الألعاب السويديين حققوا عام 2019 مبيعات تزيد عن 2.3 مليار يورو، أي عشرين ضعفاً عما كانت عليه قبل عقد.. وتضاعف عدد الشركات في هذا القطاع بالسويد منذ عام 2014، إذ وصل في 2019 إلى 435 شركة.