باريس (أ ف ب)
ربطت دراسة حديثة بين ذوبان الصفائح الجليدية لبحر القطب الشمالي بفعل الاحترار وزيادة تساقط الثلوج في أوروبا، على غرار موجة الصقيع المعروفة بـ«وحش من الشرق» عام 2018.
وأوضحت الدراسة التي نشرتها مجلة «نيتشر جيوساينس» أن هذه العواصف الثلجية غير المألوفة كانت نتيجة مباشرة للمياه «الدافئة» بشكل غير طبيعي في بحر بارنتس الذي فقد 60% من صفائحه الجليدية قبل أسابيع قليلة من حدوث هذه العواصف.. يذكر أن هذه الموجة كلّفت بريطانيا وحدها أكثر من مليار يورو يومياً.