القاهرة (الاتحاد)
أكدت دراسة أن معلومات النشاط الاجتماعي والوقت الذي يقضيه الفرد أمام شاشة هاتفه الذكي، يمكن أن تتنبأ بمعاناته من القلق. وأوضح الباحثون، في كلية دارتموث الأميركية، أنهم حللوا بيانات استخدام الهواتف الذكية مع نتائج فحوص الرنين المغناطيسي، واكتشفوا أن المعلومات التي تم جمعها تعكس نشاط الدماغ المرتبط بالقلق.
وتعتبر الدراسة الأولى من نوعها، التي يتمكن فيها الباحثون من التنبؤ بحالات الشخص النفسية، عبر الاتصال بين مناطق دماغية محددة.