حسونة الطيب (أبوظبي)
بينما يتضاءل عدد السيارات التي تجوب طرقات المدن الأوروبية، أخذت الدراجات الهوائية والكهربائية في ملء هذا الفراغ تدريجياً، في ظاهرة تلاقي ترحيباً كبيراً من قبل السكان والمسؤولين. وعبر مدن القارة المختلفة، ساعدت التطبيقات وعمليات التتبع بالأقمار الاصطناعية، في انتعاش برامج إيجار الدراجات الهوائية والكهربائية، ما أدى لتحسن كبير في فك اختناقات الازدحام المروري في هذه المدن، بحسب «ذا إيكونيميست».