أبوظبي (الاتحاد)
استخدم باحثو جامعة نيويورك أبوظبي، في مختبر النظم العصبية والسلوك لأول مرة، نموذجاً اعتمد على دراسة الحيوان، لتوضيح كيفية التنبؤ بأعراض الإجهاد من خلال أنماط النوم غير الاعتيادية. وتساعد هذه النتائج في تطوير آلية واضحة لاختبار أنماط النوم بشكل يحدد الأشخاص الأكثر عرضة للإجهاد والتعب.
وقام الأستاذ المساعد في علم الأحياء في جامعة نيويورك أبوظبي ديبيش تشودري، بالتعاون مع الباحثة بسمة رضوان، بوصف تطويرهم لنموذج فأر لاكتشاف كيف من الممكن أن تؤدي الاضطرابات عند حركة العين غير السريعة إلى زيادة احتمالية التعرض للإجهاد في المستقبل، وذلك في الورقة البحثية التي تم نشرها في مجلة فرونتير إن نيروساينسFrontiers in» Neuroscience»، بعنوان «أنماط النوم غير الاعتيادية هي إشارة للإجهاد الاجتماعي المزمن».