تهتم الأندية والصحف اللاتينية وخاصة في البرازيل بمونديال الأندية أكثر من اهتمامها بأي بطولة أخرى على مستوى الأندية سواء كانت محلية أو قارية. وعنونت صحيفة “لانسي” البرازيلية: “تحطيم البارسا” في إشارة إلى قدرة سانتوس على قهر بطل أوروبا برشلونة في مونديال الأندية القادم الذي يقام في اليابان أواخر العام الحالي، حيث تتيح قرعة البطولة مواجهة أوروبية لاتينية في نهائي البطولة، كما أشارت “جلوبو” إلى إنجاز سانتوس الكبير المتمثل في الفوز باللقب القاري للمرة الثالثة، والعودة إلى الخريطة الكروية العالمية بعد غياب نصف قرن، ورشحت نيمار للتفوق على ميسي، وتعهد نيمار بالعمل على انتزاع لقب أفضل لاعب في العالم خلال السنوات المقبلة سواء لعب للريال أو لغيره من الأندية. وعلى خط التنافس الملتهب بين السامبا والتانجو أكد مارادونا أنه لم يصف نيمار بأنه يفتقد إلى الأدب، وفي المقابل قال بيليه إن ميسي لايزال الأفضل في العالم دون منازع.