تبوح الطبيعة بأسرار المكان، التي تتلو أبيات القصيد راسمة مآثر المشهد، وتتغنى بترانيم الإبداع على وقع روائع العاصمة أبوظبي بأبراجها الشامخة، التي تنعكس على صفو مياه خليجها الهادئ، وتحتضن بعض اليخوت المحملة بأحلام أصحابها، ضمن قصة مكان يبقى خالداً في الذاكرة.