كلمة شكراً لا تكفي لنعطيك حقك إذا وضعت في الميزان أمام ما تقوم به من أجل الوطن والمواطن والمقيم، وتعجز الكلمات عن وصفك بما تستحق فأنت الأب والأخ وأنت الوطن بكل ما تحمل الكلمة من معنى. ما عهدناه عنك في سابقك وحاضرك جميل تواضعك وإشراقة ابتسامتك وانشغالك بما يسعد أبناء الوطن، وجهدك المستمر والنظرة المستقبلية لتأمين الوطن وحصانته من غدر الغادرين.. رفع الله شأنك وأعز مقامك، ويشهد الله أننا نحبك ورهن إشارتك في أي أمر ترى فيه خيراً لهذا الوطن الغالي.
محمد يحيى البراوي - أبوظبي