الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

من القلب إلى القلب.. رسائل مفعمة بالحب

من القلب إلى القلب.. رسائل مفعمة بالحب
23 سبتمبر 2018 01:07

أبوظبي (الاتحاد)

تشدنا المملكة العربية السعودية دائماً بحضورها الأنيق وجاذبيتها المميزة كجارة وشقيقة وقائدة للركب العربي، تحتفي ونحتفي معها اليوم بأحد الأيام التاريخية الذي ما زالت آثاره عالقة في الوعي العربي، بوصفه اليوم الذي دشنت فيه مرحلة جديدة من تاريخ الأمة، عنوانه الدائم الازدهار والنماء والتقدم.
نقف اليوم كما يقف الأشقاء السعوديون والسعادة تغمرنا بهذه الفرحة التي كنا وما زلنا، وسنبقى نتقاسمها معهم على الدوام.. فالعلاقة مع السعودية تخطت منذ فجر التاريخ حدود العلاقات النمطية، فهي علاقة مزجت بالدم والتضحية والفداء. فكيف الحال عند الحديث عن الصعد الاجتماعية والثقافية والرياضية الأخرى.
القيادات الرياضية في الدولة حرصت على ألا تمر هذه المناسبة العزيزة عليهم مرور الكرام فكانت لهم وقفة مطولة معها عبر رسائل وتصريحات هنأوا فيها القيادة الرشيدة في المملكة العربية السعودية بهذا اليوم التاريخي ولسان حالهم يقول معكم دائماً وأبداً أيها الأشقاء.

أكد الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم بطلنا الأولمبي، أن الإمارات والسعودية روحان في جسد واحد، وأن الدم السعودي يجري في شريان كل إماراتي لأن العلاقات بين قيادتي وشعبي البلدين ضاربة في أعماق التاريخ.
وقال: اليوم الوطني من الأيام الخالدة التي يفتخر بها الشعب السعودي، حيث يشاركهم الإماراتيون في مناسبة عزيزة تتكرر كل عام، ومن خلالها نتابع مسيرة النهضة العملاقة التي تسود المملكة العربية، والتي أصبحت في زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة، ولها وزنها وقيمتها بين دول العالم.
ومضى الشيخ أحمد بن حشر في حديثه قائلاً: تعد العلاقة بين البلدين نموذجاً مثالياً يُحتذى به، وتجاوزت التعاون المشترك؛ لأنها علاقة راسخة ظلت محل تقدير واهتمام قيادة وشعبي البلدين.
وقال: التعاون المشترك قديم ومتجدد، وظل مفخرة لكل إماراتي وسعودي، ونحن قبيلة الرياضيين نثمن هذا التعاون المشترك على جميع الصعد، مما كان له المردود الإيجابي والذي قطفت ثماره منطقتنا الخليجية.
ووصف المهندس الشيخ سالم بن سلطان القاسمي رئيس الاتحادين المحلي والعربي للمبارزة، العلاقات الإماراتية السعودية بأنها ضاربة في الجذور، تعززها روابط الدم والإرث والمصير المشترك. وقال: العلاقة لها عمقها التاريخي والاستراتيجي، وهي تعد بكل المقاييس نموذجاً يُحتذى به على جميع الصعد، بنهج مرسوم من قيادتي البلدين، وأشار إلى أن المملكة العربية تعد عنصراً مهماً وفاعلاً في رياضة المبارزة على الخريطة العربية، ولها ثقلها ووزنها في ظل التطور الكبير الذي تشهده اللعبة، مما كان له المرود الإيجابي عليها لتحقق النجاح تلو الآخر.
وأكد الشيخ سالم القاسمي أن فرحة المملكة العربية السعودية بيومها الوطني، فرحة لكل إماراتي، حاضرة في الوجدان والعقل، مبيناً أن النهضة الكبيرة التي تسود البلدين على الصعد كافة ترجمة حقيقية للطفرة التي تعيشها كل من الإمارات والسعودية، ونتمنى أن يديم على شعبي البلدين الشقيقين الخير والبركة.
أكد عبدالمنعم الهاشمي رئيس الاتحادين الآسيوي والإماراتي النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي للجو جيتسو، أن الرياضة السعودية تعيش مرحلة النهضة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مشيراً إلى أنه لديه قناعة كاملة بأن تطور الرياضة السعودية ونهضتها يصبان في مصلحة الرياضة الإماراتية والخليجية والعربية والآسيوية؛ لأنها تملك إمكانات كبيرة، وتؤثر كثيراً في كل من حولها.
وأكد أن دعم خادم الحرمين الشريفين الرياضة، ومتابعة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لقطاع الرياضة، يقودان المملكة إلى تحقيق الإنجازات على المستويات كافة، لا سيما بعد توسيع فرص المشاركة في كل الألعاب، والتوسع في استضافة الأحداث الكبرى قارياً وعالمياً، والانفتاح على العالم من خلال الدخول في اتفاقيات شراكة وتعاون مع الكيانات الكبرى والمنظمات والأندية والاتحادات الدولية والقارية، بالإضافة إلى السماح للأسر والعائلات بدخول الاستادات وحضور البطولات والمناسبات الرياضية.
وتابع الهاشمي: قرار السماح للمرأة السعودية بدخول البطولات والانضمام لمنتخبات، والتعيين في الأندية والاتحادات الرياضية، يعزز مكانة المرأة في الرياضة السعودية، ويلبي طموح بنت المملكة في البروز بمجال الرياضة، ويتيح أمامها المجال كي تكون مبدعة في تمثيل بلادها في كل المحافل، ونحن ننظر لكل هذه القرارات بالكثير من الامتنان؛ لأنها جميعاً تصب في مصلحة الرياضة الخليجية والعربية.
وقال: الكرة السعودية ودوريها وبطولاتها المختلفة قادرة على النفاذ إلى كل الدول العربية لما لها من رصيد احترام وتقدير لدى الجميع، ومشاركتها في أي بطولة يكسب البطولة قيمة مضافة، وهي أرض لاستيعاب طاقات اللاعبين المتميزين في ملاعبها كمحترفين، وجمهور السعودية الكروي جمهور ملهم للاعبين والمدربين.
هنأ محمد إبراهيم المحمود نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الفنية، المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعباً باليوم الوطني، مشيراً إلى أن اليوم الوطني السعودي عيد لكل أبناء منطقة الخليج، ولدولة الإمارات على وجه التحديد، بما تملكه الدولتان من تاريخ مشرف من التعاون البناء والشراكة الاستراتيجية الفاعلة بين أشقاء يربطهم المصير الواحد.
وقال المحمود: بالنسبة لرياضة المملكة، فإنها رافد التميز والإبداع في منطقة الخليج، وهي تمر الآن بفترة من التوهج والتطور، لتعكس حالة النهضة التي تعيشها البلاد، وتقدم صورة مثالية للعالم تؤكد أنها منفتحة على الجميع، لا سيما أن الرياضة من أهم القطاعات التي تبرز قيم المجتمع، وتوجه رسائل للعالم، بالإضافة إلى أنها تشخص عادات وتقاليد وتراث الوطن لكل دول العالم.
وتابع: العلاقة بين الرياضة الإماراتية والسعودية طويلة وقديمة قدم التاريخ، وهناك تبادل للخبرات والتجارب المميزة والأدوار والمعسكرات والبرامج في كل المجالات، وهي نموذج للعلاقة بين الأشقاء، كيف يجب أن تكون، وإلى أي مدى يمكنها أن تكون منصة للانطلاق قارياً وعالمياً، ونافذة لتأهيل الأبطال والبطلات والأندية والمنتخبات للتمثيل المشرف في كل المحافل.
وتابع المحمود: من ضمن أهداف الرياضة وخصائصها، أنها تمد جسور التعاون بين الدول، وإذا كان ذلك وضعها بين كل الدول، فإنها تجاوزت تلك المرحلة في حالة الإمارات والسعودية، حيث إنها تعزز كل يوم الشراكة والتضامن والتآخي بين رياضيي البلدين، وتدعم كل تجربة ناجحة، وتوفر البيئة المثالية لنبوغ كل موهبة، وبالتالي فإن هناك خصوصية في العلاقة بين الدولتين، كمسؤولين رياضيين، وإداريين، ولاعبين، ويبدو ذلك جلياً في كل المناسبات سواء أكانت من خلال وحدة الرأي في الانتخابات على كل المستويات، أو من خلال الحرص على المشاركة في كل المناسبات الوطنية للبلدين، أو من خلال تبادل الآراء في الكثير من الموضوعات.
وأضاف: كل التحية والتقدير لمسؤولي الرياضة في المملكة على تبني الكثير من البرامج التي توسع قاعدة الممارسين، وتهتم بالأبطال في مختلف الرياضات، وتعزز مكاسب وإنجازات الوطن، وتكسب كل يوم أرضاً جديدة في علاقاتها مع المجتمع الدولي، وأي مكسب تحققه المملكة في الرياضة يعتبر مكسباً للرياضة الإماراتية، والعكس بالعكس، وأكبر دليل على ذلك المبادرات الشعبية المتوالية التي خرجت من الإمارات لدعم منتخب المملكة في مونديال روسيا 2018.
أكد حميد الطاير رئيس شركة الكرة بنادي النصر، أن الاحتفال باليوم الوطني السعودي، يمثل ذكرى غالية على قلوبنا؛ نظراً للعلاقات بين الحكومتين والشعبين الشقيقين المبنية على أسس التفاهم المشترك، ومبادئ حسن الجوار والموروث الثقافي والتاريخي والقيم والعادات والتقاليد الاجتماعية المشتركة.
أكد اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي، رئيس اتحاد الفروسية، رئيس مجلس إدارة نادي بني ياس، عضو اللجنة الأولمبية الوطنية، أن اليوم الوطني السعودي مناسبة وطنية عزيزة وغالية لم ولن تقتصر أبعادها الحضارية على المملكة فقط، بل يمتد إشعاعها الفريد ليعم منطقة الخليج والعالمين العربي والإسلامي، بل والعالم أجمع، لما يحمله هذا اليوم من مضامين إنسانية كانت ولا تزال عوائدها تصب في مصلحة الأمة جمعاء.
وقال: «ننظر إلى هذا اليوم باعتزاز وحب كبيرين، ذلك لأن العلاقات التي تربطنا بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وصلت حد الانصهار في شتى المجالات والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، إلى جانب الرياضية، التي تعتبر إحدى الواجهات الحضارية لكلا البلدين الشقيقين».
وأضاف: الرياضة السعودية تشهد في الآونة الأخيرة، نقلات نوعية وخطوات تطويرية بدعم ومتابعة من أجهزة الدولة التي نقلت عالم الرياضة إلى مرحلة جديدة من صناعة التميز، وزيادة الفعاليات وإطلاق المبادرات بما يحقق تنمية شاملة للقطاع الرياضي في المملكة.
وأشار الريسي إلى أوجه التعاون والتنسيق المستمرين في عالم الرياضة بين الدولتين على المستويات كافة، مما أثمر تطوراً ملحوظاً وتناغماً راقياً أدى إلى مزيد من حصد الألقاب والميداليات.
قدم محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس مجلس إدارة شركة نادي العين للاستثمار، رئيس اتحاد المصارعة والجودو التهنئة للمملكة العربية السعودية، حكومة وشعباً بمناسبة اليوم الوطني، وقال: الاحتفالات التي تنتظم أرجاء الوطن تجسد الروابط الأخوية والتاريخية المتميزة التي تربط شعبي وقيادتي البلدين بأقوى الروابط، ما يجعل العيد واحداً لشعبين شقيقين تسود بينهما أواصر الاحترام والسلام محبة وفخراً.
وأكد محمد بن ثعلوب، أن توشح المرافق الإماراتية والسياحية والمنازل والشوارع بصور تجسد اليوم الوطني السعودي، يمثل تعبيراً عن المحبة والوئام والتقدير الذي يشعر به الشعب الإماراتي إزاء الشقيقة السعودية قيادة وحكومة وشعباً، كما تجسد طبيعة الوشائج والمشاعر الأخوية الصادقة والمتبادلة بين البلدين.
وأوضح أن ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية مناسبة تاريخية، تمثل عمقاً مشرفاً من النهضة والتطور والتقدم منذ توحدها تحت قيادة الملك المؤسس، المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، طيب الله ثراه، حيث مضى على دربه الأخيار من أبناء المملكة الكرام الذين وضعوها في أنصع صفحات التاريخ وأكثرها شرفاً وأرفعها مكانة؛ لأنها تحمل رايات توحيد الأمتين العربية والإسلامية على الخير والمحبة والتراحم.
وأشار إلى أن العلاقات الثنائية بين البلدين نموذج يقتدى به؛ لأنها عميقة وراسخة وقوية، وتستمد شموخها من الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة في البلدين الشقيقين، كما أنها أخوية وتاريخية ووطيدة على أساس المصالح المشتركة ومبادئ حسن الجوار والموروث الثقافي والقيم والعادات والتقاليد.
وهنأ الشيخ عبدالله بن محمد بن خالد آل نهيان، المملكة العربية السعودية حكومة وشعباً بمناسبة اليوم الوطني، وقال إن أجواء الاحتفالات بهذه المناسبة الوطنية العزيزة على قلوب كل الإماراتيين حكومة وشعباً، تجسد عمق المشاعر الأخوية التي تجمع بين الدولتين والشعبين الشقيقين والتي تمتد في عمق التاريخ لتؤكد قيمتها كعلاقة رائعة يحتذى بنهجها وشرفها.
وأوضح أن اليوم الوطني السعودي فرصة لتجديد الحب والاحترام للمملكة حكومة وشعباً، وتعزيز قيم التسامح والسلام والاستقرار لجميع الشعوب في المنطقة والعالم، مشيراً إلى أن المملكة العربية السعودية مسيرة حافلة بالعطاء وبالإنجازات في المجالات كافة، وأوضح أن المناسبة العزيزة تعكس معاني الترابط والأخوة لشعبين شقيقين يجسدان قيم الولاء والانتماء والوفاء للوطن والقيادة الرشيدة في البلدين، انطلاقاً من القواسم المشتركة والتراث والعادات والتقاليد.
واعتبر الشيخ عبدالله بن محمد المملكة العربية السعودية علامة شامخة في تاريخ الثراء الثقافي والرياضي، بما يخدم تطلعاتها ويحقق أهدافها في المجالات كافة، ويعزز دورها الرائد على مستوى المنطقة، وقال: الحرص الكبير من الإماراتيين على مبادلة الشعب السعودي أفراحه بمناسبة اليوم الوطني، رسالة معبرة للعلاقات الراسخة والقوية والممتدة منذ عقود طويلة بكل معاني الإخلاص والوفاء.
وأكد الشيخ محمد بن صقر القاسمي رئيس نادي رأس الخيمة السابق أن العلاقات بين البلدين باتت نموذجاً لتوافق الرؤى وفق النهج المرسوم، وصولاً إلى الأهداف المشتركة التي تصب في خانة المصير المشترك بين شعبين شقيقين، وأشار إلى أن العلاقة الإماراتية - السعودية تمر بمرحلة ذهبية، مما يسعد الجميع، متمنياً استمرار توافق الرؤى على الصعد كافة.
ومضى الشيخ محمد بن صقر القاسمي في حديثه قائلاً: ستظل العلاقات في مجال الرياضة راسخة في أذهان الجميع، ولن ننسى كل من ترك بصمات في المجال الرياضي في كل من الإمارات والسعودية، وكل من عمل لدفع مسيرة القطاع الرياضي في البلدين لتحقيق الطموحات، والسعي من أجل رفع راية البلدين الشقيقين عالية خفاقة في المحافل القارية والدولية.
من ناحيته، وصف عيسى هلال أمين عام مجلس الشارقة الرياضي العلاقات الإماراتية- السعودية بأنها تاريخية متجددة، أصلها الجيرة والنسب والقرابة، وهي مبنية على وحدة المصير.
وقال: إن اليوم الوطني للمملكة العربية مناسبة وطنية تجسد فصول التاريخ، حيث تعكس فرحة الشعب الإماراتي بها متانة العلاقات بين البلدين الشقيقين اللذين تجمعهما روابط الدم والإرث والمصير المشترك. وتابع: فرحة المملكة العربية السعودية بيومها الوطني فرحة لكل إماراتي حاضرة في الوجدان والعقل، والنهضة الكبيرة التي تسود البلدين على الصعد كافة ترجمة حقيقية للطفرة التي تعيشها كل من الإمارات والسعودية في جميع المجالات.
إلى ذلك، تقدم خليفة الجرمن رئيس مجلس إدارة نادي عجمان بالتهاني والتبريكات إلى شعب المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مؤكداً أن المملكة هي دار أمان، وهي الشقيقة الكبرى التي نرجو الله أن تكون في أفضل مكانة، وأن يحفظها الله من كل سوء، وأن يكون الشباب السعودي في أعلى المراتب خاصة الرياضيين الذين يحملون مشاعل النهضة الجديدة في المملكة بوجود صاحب السمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد الذي بدأ خطوات التقدم نحو المستقبل الأفضل.
أكد ناصر اليماحي رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة عمق العلاقات التاريخية بين الإمارات والشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية، وتقدم نيابة عن أسرة نادي الفجيرة وكل منتسبي وجماهير النادي بأسمى آيات التهاني والتبريكات للقيادة الحكيمة في السعودية.
وقال اليماحي، إن الاحتفال واحد سواء بالسعودية أو الإمارات لأن ما يربط الدولتين عميق ومتجذر والعلاقات الوثيقة بين القيادتين هي ترجمة للعلاقات المتميزة بين الشعبين الشقيقين، مشيراً إلى أن فرحة الإمارات واحدة سواء باليوم الوطني السعودي أو باليوم الوطني الإماراتي فالمشاعر واحدة مثل المصير المشترك.

 

 

 

جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©