؟؟ حصلت مؤسسة الإسلامي للأغذية على جائزة مجلة ''ريتيل نيوز'' للأغذية المجمدة، والتي منحتها المجلة على هامش معرض الخليج للأغذية (جلف فوود 2007)، الذي عقد مؤخرا بدبي·
و قال صالح عبدالله لوتاه الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإسلامي للأغذية: ''نحن سعداء لحصول الإسلامي للأغذية على جائزة قيمة أخرى تقديراً على توفيرنا أفضل وأجود المنتجات الغذائية الحلال للمستهلك· إن هذا التقدير يقودنا إلى ضرورة التركيز على تعزيز وجود مؤسسة الإسلامي للأغذية بقوة في أسواق المنتجات الحلال العالمية''·
ومن خلال اعتمادها معايير شديدة وحازمة، أكدت الإسلامي للأغذية دورها الريادي كلاعب أساسي في مجال صناعة الأغذية الحلال في المنطقة بفضل استخدامها لأحدث أنواع التكنولوجيا المتطورة وحرصها الدائم على تطبيق أقصى المعايير الصحية العالمية في عملياتها الإنتاجية من أجل توفير أعلى درجات الجودة والأمان في منتجاتها· وتتضمن لائحة منتجات الإسلامي للأغذية الطازجة والمجمدة نوعيات كثيرة، من بينها اللحوم والدجاج والأسماك والخضروات ومنتجات الأجبان· وعلق وليد عكاوي الرئيس التنفيذي لمؤسسة ''أي تي بي للأعمال والنشر'': ''نتوجه بالتهنئة إلى الإسلامي للأغذية لفوزها بجائزة ''أفضل أغذية مجمدة'' من جانب مجلة ''ريتيل نيوز''· نأمل بأن تواصل الإسلامي تميزها ليس فقط لتحافظ على هذه الجائزة الثمينة، وإنما أيضاً في كل المناسبات المستقبلية''·
وتهدف جوائز مجلة ''رتيل الشرق الأوسط'' إلى الاعتراف بجهود الشركات التي تحقق قدرا كبيرا من النمو، وتقدم خدمات رائعة لمستهلكي المنطقة من خلال منتجات متميزة· وتعد الإسلامي للأغذية رائدة في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ودول الشرق الأوسط وتحظى بخبرة طويلة عبر عقود من العمل في هذا المجال متمسكة بكل معايير الجودة والسلامة·
وتتضمن جوائز مجلة ''رتيل الشرق الأوسط'' لعام 2007 عشرة فئات هي أفضل منتج للأجبان، وأفضل منتج للمشروبات الخفيفة وأفضل منتج للعصائر، وأفضل منتج لأدوات الزينة، وأفضل منتج للحلوى، وأفضل منتج للمشروبات الساخنة، وأفضل منتج لمنتجات الأطفال، وأفضل منتج للأغذية المجمدة، وأفضل منتج للسلع المعلبة، وأفضل منتج للمنظفات المنزلية·
؟؟ تكللت الحملة الترويجية المميزة، التي شارك فيها حاملو بطاقات فيزا على مدى 6 أسابيع خلال فترة مهرجان دبي للتسوق 2006/،2007 بالإعلان عن خمسة فائزين حصدوا جوائز ثمينة ليؤكدوا أن بطاقات فيزا باتت الطريقة المثلى للدفع، وقد أقيم حفل تسليم الجوائز في ''بن هندي أفينيو'' في ديرة سيتي سنتر مؤخرا· ومن خلال استخدام بطاقة فيزا لدفع ما قيمته 100 درهم من المشتريات من محل التسوق السريع في إحدى محطات ابيكو، فازت آيات عبد المحسن عبد الله، مصرية الجنسية، التي تعمل لدى جمبو للإلكترونيات، بقلادة نفيسة بقيمة 275 ألف درهم صنعتها داماس يدوياً من أجل فيزا خصيصاً باستخدام حجر كريم من التوباز الأزرق 46 قيراطاً تزينها ألماسات بيضاء براقة وزنها مجتمعة 20 قيراطاً· أما جوائز الترضية الثلاث، فكل منها قلادة بقيمة 75 ألف درهم وهي مصنوعة من حجر توباز وزنه 30 قيراطاً ومطعمة بألماسات زنتها 9 قراريط· ومن الفائزين بإحدى هذه القلادات الهندي رافي كيران، الذي استخدم بطاقة فيزا إلكترون من بنك دبي الوطني لتسديد ما قيمته 145 درهماً من المشتريات لدى جمبو للإلكترونيات· وأما الفائزان الآخران، فلم يتمكنا من حضور السحب· وقد أهلت كل عملية دفع تم إجراؤها في دولة الإمارات بواسطة بطاقات ''فيزا'' أو ''فيزا إلكترون'' خلال الفترة 20 ديسمبر 2006- 2 فبراير 2007 حامل البطاقة تلقائياً دخول سحب فيزا والحصول على فرصة للفوز بإحدى 4 قلائد ماسية· وحظي حاملو بطاقات فيزا أيضاً بفرصة مضاعفة عن كل عملية لدخول السحب على الجائزة الكبرى عند استخدام بطاقات ''فيزا إلكترون'' للدفع المباشر من الحساب أو بطاقات فيزا الائتمانية لدى عدد من المتاجر المختارة، مثل متاجر ''بن هندي أفينيو'' وغيرها من المتاجر المشاركة الأخرى· يضاف إلى ذلك، أن فيزا إنترناشيونال منحت حاملي بطاقاتها، بالتعاون مع ''بن هندي أفينيو''، فرصة المشاركة تلقائياً في سحب على سيارة ''بينتلي كونتيننتال جي تي'' عند إنفاق 1000 درهم باستخدام بطاقة فيزا إلكترون أو فيزا الائتمانية لدى متاجر بن هندي خلال فترة المهرجان·
وكانت السيارة الأنيقة الكوبية ''بنتلي كونتينانتال جي تي''، من نصيب عبد الكريم فاروق، الذي أنفق مبلغ 1628 درهماً فقط لدى ''هوجو بوس'' في ''بن هندي أفينيو'' باستخدام بطاقة فيزا من بنك الإمارات الدولي·
؟؟ يشهد معرض فيجن-إكس دبي 2007 في الفترة بين 6-8 مارس، المتخصص في المنتجات البصرية والرعاية البصرية في منطقة الشرق الأوسط، مشاركة واسعة وغير مسبوقة في دورته الحالية، حيث تشارك أكثر من 150 شركة عارضة من آسيا وأوروبا وأميركا الشمالية والشرق الأوسط، وبذلك فإن المعرض يشهد هذا العام أضخم مشاركة دولية من نوعها منذ انطلاقته· وقال هلال سعيد المري، مدير عام مركز دبي التجاري العالمي: ''نشهد طلباً متزايداً، عاماً بعد آخر، على المشاركة وحجز مساحات في معرض فيجن-إكس دبي، ذلك لأنه يوفر للشركات العارضة فرصة مثالية لعرض منتجاتها، بل وإطلاق مبادراتها في المنطقة· ومنذ انطلاقته، يعزز المعرض ويبرز مكانة دبي المرموقة في المنطقة بوصفها مركزاً لصناعة المنتجات البصرية المختلفة''· وجدير بالذكر أن صناعة النظارات ومستلزماتها باتت تمثل سوقاً تنافسية مهمة، حيث تعمد المزيد من شركات الأناقة العالمية المعروفة إلى إطلاق نظارات تحمل علامتها التجارية، كما يقترن ذلك بالتقنيات المتطورة والمبتكرة التي يتم كشف النقاب عنها سنوياً في مجال الرعاية البصرية وقضايا صحة العينين، والتي باتت متاحة أكثر من أي وقت مضى·
وتأكيداً للأهمية المتنامية لمعرض فيجن-إكس دبي ودوره في صناعة النظارات العالمية، يشهد فيجن-إكس دبي 2007 للمرة الأولى مشاركة شركات متخصصة من دول مثل كرواتيا وجمهورية التشيك، وذلك جنباً إلى جنب مع الشركات العالمية المرموقة التي دأبت على المشاركة من دول العالم، كما تقيم ألمانيا هذا العام أكبر جناح وطني لها منذ بدء مشاركتها في هذا الحدث·
ومن جانبه، قال بيتر فرانكنشتاين مدير شعبة البصريات الاستهلاكية والناطق باسم الجمعية الألمانية للتقنيات البصرية والطبية ''سبيكتاريس'': ''كانت مشاركة الشركات الألمانية في فيجن-إكس 2006 رائعة وناجحة بكل المقاييس، كما أننا نتوقع نتائج أفضل من مشاركتنا هذا العام· وتأمل العديد من الشركات الألمانية بأن تستفيد هذا العام من الشراكات القوية التي أقامتها في الأعوام السابقة، ليس مع شركات من منطقة الشرق الأوسط فحسب، بل مع الشركات المشاركة من الهند وباكستان وغيرها''·
ويواصل معرض فيجن-إكس دبي استقطاب نخبة من أهم الشركات العالمية المرموقة، وعلى سبيل المثال قررت شركة رودنستوك الألمانية مضاعفة مساحة جناحها هذا العالم، بل وأن تكون راعياً بلاتينياً لمعرض هذا العام· وفي هذا الصدد، قال بويا إجتيرافي، من شركة عدسات إيجما بدولة الإمارات العربية المتحدة التي تقيم شراكة مع رودنستوك الألمانية: ''اقترن اسم فيجن-إكس دبي بصناعة البصريات العالمية منذ انطلاقته، وهذا ما جعلنا نقرر أن نكون راعياً رئيساً لمعرض هذا العام· وبوصفنا من الشركات المعروفة في هذا المجال، فإن معرض فيجن-إكس دبي يوفر لنا فرصة غير مسبوقة للالتقاء مع عملائنا الجدد واستكشاف فرص الأعمال الكبيرة المتاحة''·
وستعرض الشركات العارضة في فيجن-إكس 2007 مجموعة واسعة من منتجاتها المتخصصة مثل إطارات النظارات، والنظارات الشمسية الأنيقة، والعدسات الطبية والبصرية، والأدوات والتجهيزات، والمعدات الجراحية، ومنتجات الرعاية البصرية، والمعدات التشخيصية، والنظارات الرياضية، ونظارات السلامة وغيرها·
الصورة:
مجتمع
نظمت إعمار العقارية مسابقة جولف خيرية على هامش دورة ''دبي ديزرت كلاسيك'' التي أقيمت في نادي الإمارات للجولف في دبي بمشاركة إعمار بصفتها راعياً للحدث· وقد خصصت إعمار ريع المسابقة الخيرية- التي جمعت 100 ألف درهم- لصالح مركز النور للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث سلم أحمد المطروشي؛ العضو المنتدب لشركة إعمار في دولة الإمارات شيكاً بالمبلغ لممثلة المركز آمنة الدباغ·
وعلق المطروشي بقوله: ''يأتي دعمنا لدورة ديزرت كلاسيك وتنظيمنا للمسابقة الخيرية في إطار مبادراتنا المستمرة لتقديم إضافة نوعية على المجتمعات التي نعمل انطلاقاً منها· وهذه ليست المرة الأولى التي نقوم فيها بتنظيم أحداث رياضية خيرية، إذ سبق لنا تنظيم مسابقة أخرى على هامش بطولة ''دبي ماسترز لجولف السيدات'' خُصص ريعها لإحدى المؤسسات الخيرية المحلية''·
وأضاف: ''حققت المسابقة الخيرية نجاحاً كبيراً، إذ شارك فيها أكثر من 52 لاعباً محترفاً و156 هاوياً· وقد شكلت المسابقة فرصة فريدة من نوعها لهواة رياضة الجولف لاكتساب الخبرة والاحتكاك المباشر مع أشهر اللاعبين العالميين مثل تايغر وودز وإيرني إيلس، الذين حضرا خصيصاً للمشاركة في دورة دبي ديزرت كلاسيك''·
وتعتبر رياضة الجولف جزءاً أساسياً من مشاريع ''إعمار العقارية'' واستراتيجية تخطيط المجمعات السكنية التي تتبعها، حيث تمتلك إعمار ملعبين للجولف تابعين لشركة إعمار للضيافة (ذ·م·م)- المملوكة لها بالكامل- بالإضافة إلى باقة واسعة من منازل الجولف المبنية حول المسطحات الخضراء التابعة لملاعب الجولف الشهيرة في الإمارة·
ويقع نادي مونتجمري للجولف الذي يحتوي على 18 حفرة في مشروع تلال الإمارات الذي يعد أول مشاريع إعمار السكنية· أما ملعب الجولف في المرابع العربية، فهو الملعب الصحراوي الأول من نوعه في المنطقة الذي يضم 18 حفرة·
الصورة: خلال المسابقة
عدد اليوم
