أبوظبي (الاتحاد)
اكتشف الباحثون في جامعة برلين أن مشاعر الحنين هي العاطفة الأكثر شيوعاً التي تحركها الموسيقى الحزينة، مشيرين إلى أنها تحسن أحاسيس الشخص وترفع معنوياته، حيث يختبر غالبية الأشخاص أكثر من ثلاثة مشاعر مختلفة عند سماع الأغاني الحزينة، التي تثير رد فعل أكثر تعقيداً من السعيدة. وعلى الرغم من أن معظمنا يميل إلى الاستماع لموسيقى حزينة عند الشعور بالوحدة أو الحزن، إلا أن الدراسة الجديدة التي نشرها موقع dailymail: كشفت عن أن الاستماع إلى الأغاني الحزينة يمكنه تحسين رفاهية الشخص العاطفية بما يجعله يشعر بالسلام والحنين.