الجمعة 29 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

سوزوكي: «كابوس» الجماهير لم يطاردنا بعد خروج قطر

سوزوكي: «كابوس» الجماهير لم يطاردنا بعد خروج قطر
26 يناير 2011 21:27
أكد الياباني سوزوكي مدير البطولة أن اللجنة المنظمة، كانت متخوفة من عدم إقبال الجماهير، على المباريات، في الأدوار النهائية، بعد خروج منتخب قطر من الدور ربع النهائي، على يد اليابان، بل كان الهاجس الجماهيري يمثل الكابوس، ولكن الإقبال الجماهيري لم يتراجع، بعد خروج الدولة المضيفة حتى الآن، لأن قدوم الجماهير إلى الملاعب، كان بهدف الاستمتاع بالمباريات والأداء الفني العالي للمنتخبات المختلفة، وكلما فازت الفرق، وتقدمت نحو النهائيات زادت الجماهير في الحضور، وهذا أمر يسعدنا جداً لأن الحضور الجماهيري يمثل عنصر رئيسي في نجاح البطولة. وأضاف أن اللجنة المنظمة تعمل ليلا نهارا، وتتابع الملاعب أثناء المباريات، ولا نترك الملعب نهائياً، من أجل حل أي مشكلة تواجه الجمهور، وحتى نحافظ على استمراريته وتواجده في البطولة. الدوحة (الاتحاد) - حول المقارنة في الحضور الجماهيري بين هذه البطولة والنسخة السابقة، قال: طبقا للأرقام فإن النسخة السابقة التي أقيمت في تايلاند وفيتنام وماليزيا وإندونسيا أفضل من حيث الحضور الجماهيري، ولكن مقارنة بالنسبة التي رصدناها طبقا للتذاكر فإن النسبة هنا أعلى من النسخة السابقة. وفيما يتعلق بتضارب أرقام حضور الجماهير للتذاكر المباعة والحضور الفعلي في المباريات قال: من الناحية الإحصائية، فالأمر طبيعي وكنا نتطلع إلى حضور 80 % من التذاكر المباعة، خاصة أن هناك عدداً من الشركات والهيئات والجهات الأخرى اشترت التذاكر، ولا ندرك ما إذا كانت جميع الشركات سوف تحضر بالتذاكر أم لا؟، ولو عقدنا مقارنة بين الحضور الفعل والتذاكر المباعة نجد أن نسبة الحضور عالية. السوق السوداء وبخصوص التذاكر التي تباع في السوق السوداء ودور الاتحاد الآسيوي في مكافحة هذه الظاهرة، قال: هذه الأمور ترتبط بالشرطة، وبالتالي تخضع للجنة المنظمة المحلية، وليس لنا دور فيها، لأنه شأن داخلي يتبع اللجنة المحلية، وليس الاتحاد الآسيوي، وأعرف أن هناك إجراءات تمت بالفعل تجاه المخالفين، ولكننا في نهاية الأمر نسلم بالأمور إلى اللجنة المحلية. وفيما يتعلق بالسلبيات في البطولة حتى الآن، قال: لا توجد سلبيات حتى الآن، في البطولة، وقد تحدث بعض وسائل الإعلام حول الإقبال الجماهيري في المباريات ورأى البعض أنها نقطة سلبية، ولكن نحن تعاملنا مع ظروف المنطقة، والدولة التي تنظم البطولة، وبالتالي لدينا حالة من الرضا على نسبة الإقبال الجماهيري في المباريات حتى الآن. وأضاف: من حق الإعلام أن ينتقد، وينقل كل ما يشاهده من أحداث، لأن هذا النقد يساعدنا كثيراً، في تصحيح الأخطاء، لأننا ندرك أن الإعلام له دور أساسي في مسيرة، ونجاح أي عمل، فما بالنا ببطولة كبرى مثل كأس آسيا، كما أننا نرحب بالنقد في المؤتمرات اليومية، ونفتح صدورنا للرد على أي شكوى أو استفسار أو انتقاد، لأن هذه الأمور تجعل الإعلام عين لنا في الملاعب، خاصة أننا نسمع عن أحداث في الملاعب، ربما لا نراها من قبل، وتكون معرفتنا بها من خلال الإعلام فقط. مشكلة البطاقات وحول مشكلة البطاقات الإعلامية التي حدثت في بداية البطولة، قال: الاتحاد الآسيوي، أعلن من قبل أن جميع الإعلاميين عليهم التقدم بطلبات على الموقع الرسمي، قبل أول نوفمبر، وجميع من تقدم بطلبات حصل على البطاقة الإعلامية، بما فيهم الأطقم الفنية في التلفزيونات والقنوات الفضائية، ولكننا فوجئنا أن هناك أعداداً كبيرة من الإعلاميين، طلبوا بطاقات قبل أيام من البطولة، ولجأنا إلى حل المشكلة، وتجاوزنا لوائح الاتحاد الآسيوي، وتم حل جميع المشاكل للإعلاميين، لمعرفتنا بالدور الذي تقوم به في إثراء البطولة إعلامياً، وأعتقد أن هذا تعاون كبير من طرفنا مع الإعلام. البطولة الأكبر وفيما يتعلق بمقارنة البطولة بالبطولات الأخرى على مستوى القارة، قال إن البطولة تعد الأكبر في قارة آسيا، وهناك فارق كبير وواضح، بين هذه النسخة والبطولة السابقة، وهناك بطولات على مستوى آسيا منها بطولة الشباب وأيضاً الناشئين وبطولات الأندية، ولكن هذه البطولة هي الأكبر في قارة آسيا، لأنها تضم أكبر 16 منتخباً بالقارة الصفراء، والطبيعي أن يكون عليها إقبال جماهيري وإعلامي منقطع النظير لأنها أكبر بطولة في القارة. وأضاف أن هناك بطولتين هما الأكبر على مستوى القارة، الأولى كأس آسيا، والثانية هي بطولة التحدي الآسيوي، والتركيز على هاتين البطولتين أكبر من أي بطولات أخرى، من حيث الإقبال الجماهيري والتغطية الإعلامية، وقد حاولنا أن نضاهي بطولات آسيا بمعايير بطولات الاتحاد الدولي لكرة القدم، وأيضاً بطولات الاتحاد الأوروبي، من حيث الأداء والتنظيم كي نصل بهما إلى المستوى الدولي والأوروبي في التنظيم. وأكد سوزوكي فيما يتعلق بفشل تجربة إقامة كأس آسيا في أربع دول، مثلما حدث في النسخة الماضية، من عدمه، أن إقامة البطولة في دولة واحدة أو أربع دول أمر ليس متعمداً، ولكن يرتبط بمن يتقدم باستضافة البطولة، وحيث يفتح الاتحاد الآسيوي الباب أمام الدول للترشح، ولو كانت هناك مجموعة دول تريد أن تقيمها على أرضها، فينظر الاتحاد الآسيوي إلى الطلبات المقدمة، ولو توقف الأمر عن طلب الدول الأربع ينظر الاتحاد، ما إذا كان الأمر مناسب، أم لا، وفي حالة تناسبه يتم الموافقة عليه بشرط ألا تتقدم دول باستضافة البطولة بشكل مجمع. وقال سوزوكي: لقد بذلنا قصار جهدنا في البطولة الماضية، وأرى أنها نجحت، ولكن التجهيزات والانتقالات سواء للاعبين أو البعثة والاتحاد الآسيوي، من دولة إلى أخرى، بجانب عوامل معوقة مثل اللغة، كلها أمور تجعلنا نرى أن إقامتها في دولة واحدة أسهل بكثير من إقامتها في أكثر من دولة، ولكن ما أقوله رأيي الشخصي، وقد تتقدم مجموعة دول لاستضافة البطولة، مثلما يحدث في دول متجاورة، مثل قطر والإمارات وعُمان والبحرين، وفي هذه الحالة من الممكن أن يوافق الاتحاد الآسيوي على إقامتها مثلما حدث من قبل. تحديات أسترالية وعلق سوزوكي على التحديات التي تواجه أستراليا في استضافة النسخة المقبلة قال: بالفعل أستراليا ستواجه تحديات كبيرة في النسخة الماضية، لأننا بذلنا جهداً كبيراً في تحقيق أفضل المعايير في هذه البطولة تنظيمياً، من حيث المرافق والملاعب، مما جعل النجاح الذي حققته البطولة حتى الآن كبيراً، وبالتالي على أستراليا أن ترفع من معايير التنظيم بشكل أفضل من هذه البطولة، وهو ما يحتاج إلى تحديات كبيرة. وأضاف أن هناك لجنة من أستراليا متواجدة هنا لمتابعة الحدث والتنظيم ويكتسبوا خبرة التنظيم، من حيث ما انتهت إليه قطر، وأرى أن البطولة فرصة كي نصل بها إلى أفضل من ذلك في النسخات المقبلة، وكل دولة تستضيف الحدث تسعى لأن يكون الأبرز على مستوى القارة. الأردن ليس أقل من اليابان الدوحة (الاتحاد) - فيما يتعلق بمشاركة منتخب بلاده في البطولة قال: اليابان مثل كوريا الجنوبية وأستراليا، ومستوى أدائه في المباريات يوازي منتخب الأردن على سبيل المثال، ولكن الفارق أن المنتخب لديه لاعبون يملكون مهارات فردية عالية، ولدى كل لاعب مهارات خاصة، ويلعبون باستراتيجيات فردية متميزة، تخدم الفريق، مما يجعله افضل من بقية المنتخبات. وأضاف أن المنتخب الياباني نجح في الفوز في مباراتين بعد طرد لاعب من صفوفه والمعتاد أن الفريق الأكثر عدداً يفوز ولكن فريقاً أقل عدداً، ويحقق الفوز، هذا مثير للغاية ويؤكد صحة ما قلته إن مجموعة اللاعبين يملكون مهارات فردية عالية. هدفنا تنمية الثقافة الكروية في الهند الدوحة (الاتحاد) - علق سوزوكي حول مشاركة الهند، وما تردد عن تواجدها يمثل ضعفا للبطولة، قال: حسب القوانين بالاتحاد الآسيوي الخاصة بالتأهل لكأس آسيا، تصعد الفرق التي تحقق كأس التحدي الآسيوي، وقد شاركت الهند وكوريا الشمالية مباشرة دون الدخول في تصفيات، وكان أداء المنتخب الكوري رائعاً، على الرغم من أنه لم يتأهل إلى الدور ربع النهائي، وخرج من الدور الأول، وأيضاً الهند قدمت المستوى الطيب في البطولة، وأحرزت ثلاثة أهداف ولعبت في مجموعة قوية وكان ظهورها مناسباً جداً. وقال مدير البطولة أن الهدف من مشاركة الهند وكوريا الشمالية، هو زيادة عدد المنتخبات بالبطولة، وفرق مثل الهند تستفيد من خبرة المشاركة في مثل هذه البطولات من أجل أن ننمي لديها ثقافة كرة القدم على المستوى الآسيوي والعالمي، وهو أحد أهدافنا من مشاركة مثل هذه الفرق. استضافة قطر للمونديال فخر لكل آسيوي الدوحة (الاتحاد) - وجه سوزوكي التهنئة إلى قطر بعد فوزها باستضافة مونديال 2022، وهو إنجاز كبير للمنطقة، وقال: أنا ياباني الجنسية، ولكني هنا أمثل الاتحاد الآسيوي، وأنا فخور بأن دولة آسيوية نالت شرف استضافة المونديال عام 2022، والأمر مهم جداً للمنطقة، من أجل زيادة الوعي بكرة القدم، ليس فقط على مستوى تجهيز الملاعب، بل أيضاً من أجل زيادة وعي الجماهيري، وثقافة كرة القدم في المنطقة، ونحن واثقون أن قطر لديها من الإمكانيات على تنفيذ معايير الاتحاد الدولي، بما يتعلق بمعايير الاتحاد الدولي من كافة الجوانب. ورفض الحديث عن تقدم اليابان للمنافسة مع قطر لنيل شرف استضافة المونديال، وقال: لست هنا للحديث عن مونديال فازت به دولة، ولم تفز به أخرى، لأن قناعتي الأساسية، هي أن المونديال عاد مجدداً إلى آسيا، وستكون المنتخبات الآسيوية على مقربة منه، وإن كان الموعد لا زال مبكراً، ولكن ما تحقق إنجاز بكل المقاييس. تنظيم جيد وأجواء رياضية الدوحة (الاتحاد) - قال سوزوكي: أود أن أهنئ قطر على التنظيم الرائع بالبطولة، كما أشيد بأداء منتخب “العنابي” في البطولة، وكان الأداء رائعاً، على الرغم من خسارته من اليابان في ربع النهائي، إلا أننا استمتعنا بالمباراة، وهي رائعة من الناحية الفنية والتكتيكية، ولا أرى أن لاعبي قطر قصروا في المباراة، وكان من الممكن أن يفوزوا، ولكن كرة القدم فيها الفوز والخسارة. وأضاف أن الأجواء في قطر رائعة، وهناك حالة كبيرة من الأمن والجميع، يتحرك في كل اتجاه لخدمة البطولة، وقد وجدت أن الشعب القطري مدرك أهمية البطولة، ولديه وعي كبير لما يحدث على الساحة الكروية، بجانب أن المقيمين على أرض قطر يدركون أهمية البطولة أيضاً، وهو ما لمسته في الأيام التي قضيتها هنا في الدوحة. وأشار إلى اهتمام الدولة بالحدث وحضور أمير البلاد الافتتاح، وأيضاً عدد من الشخصيات الرياضية الدولية في مقدمتهم بلاتر يؤكد أهمية الحدث الآسيوي التي تنتظره القارة كل أربع سنوات. المنتخبات العربية ضحية «سوء الحظ» الدوحة (الاتحاد) - حول خروج 8 منتخبات من غرب آسيا، وتفوق الكرة في شرق القارة، قال: لا أعتقد أن شرق آسيا تفوق على غربها، بصرف النظر عن النتائج، فهناك 8 منتخبات من غرب آسيا، تأهلت للنهائيات وهي نسبة معادلة لشرق القارة. ولو نظرنا إلى المباريات، سنجد أن أسلوب اللعب على أرض الملعب كان متقارباً بين جميع المنتخبات وكان أداء المنتخب الأردني رائعاً في البطولة، وأيضاً قطر قدمت المستوى الرائع في البطولة، ونفس الشيء بالنسبة لمنتخبات سوريا والبحرين وإيران وكانت النتائج المخيبة للآمال من منتخب السعودية والذي لم يظهر في البطولة بالشكل المتوقع، وبالتالي الأداء كان مرضياً لجميع المنتخبات بصرف النظر عن تأهله من عدمه، وأرى أن خروجها جاء بسوء الحظ. وأضاف أن الفرق التي تصدرت المجموعات في الدور الأول هي اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا، والفرق الثلاثة شاركت في المونديال الأخير، وهو ما ساعدها على اكتساب الخبرات، في كيفية التعامل، مع مثل هذه البطولات، والتي تقام على مدار شهر واحد، من خلال تطبيق التركيز في كأس آسيا، وهو ما يميز هذه الفرق، عن غيرها من الفرق المشاركة الأخرى في البطولة، وربما ساعدها ذلك في التأهل إلى نصف النهائي بجدارة. وأوضح أن الحصول على خبرة المونديال ليس بالأمر السهل، ورغم أن المنتخبات الآسيوية الثلاثة، لم تتأهل للأدوار النهائية، إلا أنها تركت بصمة واضحة، ووضعت الكرة الآسيوية في مكان أفضل من البطولات السابقة. ممنوع من تشجيع «الساموراي» الدوحة (الاتحاد) - علق سوزوكي على مباراة اليابان وقطر في ربع النهائي وقال: أنا هنا ليس لتشجيع منتخب بلادي، بل لأنني أعمل مع الاتحاد الآسيوي، واللجنة المنظمة، ولا أشجع اليابان في البطولة، وأتعامل مع جميع المنتخبات سواسية، والطبيعي أن استمرار منتخب البلد المنظم في البطولة، يعطي نوعا من الإثراء الجماهيري لها، خاصة لو وصل النهائي، وهذا مهم لنا كلجنة منظمة، ولكن ما حدث هو خروج قطر من البطولة، وهذا وارد في كرة القدم، وهو ما كان يمثل لنا الهاجس الكبير بشأن الحضور الجماهيري في المباريات الأخيرة من البطولة والتي تمثل أهم مرحلة، لأنها الأدوار النهائية، والطبيعي أن تكون هناك جماهير تستمع بالمباريات بصرف النظر عن تواجد منتخباتها من عدمه. مدير لأول مرة الدوحة (الاتحاد) - أكد سوزوكي أنه عمل كمدير لكأس آسيا منذ عامين فقط، وكان يعمل من قبل كعضو باللجان المنظمة بالاتحاد الآسيوي، وهي «المرة الأولى التي أتولى فيها هذا المنصب، وشعر بمدى التعاون من جانب اللجنة المنظمة المحلية في البطولة، مما يجعلني محظوظاً بالعمل في كأس آسيا على أرض قطر». رضا عن المستوى الفني الدوحة (الاتحاد) - قال مدير البطولة إن انطباعي عن البطولة جيد جداً، وقدمت جميع الفرق المشاركة المستوى الجيد في المباريات، نظراً لأن جميع الفرق كان لديها طموح المنافسة، سواء التي خرجت أو الأربعة الكبار الذين تأهلوا إلى نصف النهائي، وهناك حالة رضا من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وبالتحديد من ناحيتي بشأن تنظيم البطولة سواء في جميع المباريات، بداية من حفل الافتتاح إلى الآن، وأيضاً في المباريات التنظيم كان جيداً، وبشكل منظم بجانب المرافق والتسهيلات من اللجنة المنظمة المحلية، واتحاد كرة القدم في الملاعب، والمراكز الإعلامية في البطولة سواء المركز الرئيسي أو المراكز في الملاعب. وأضاف أن الإعلاميين لديهم حالة من الرضا من التجهيزات للبطولة في جميع المراكز الإعلامية في الملاعب، وإن كنت لا أريد أن أتحدث بشكل عام إلا مع نهاية البطولة، لأن هناك مباريات لم تنته بعد، وسوف أتحدث في المستقبل بشكل جيد. تطبيق نظام «الفيفا» في الإنذارات الدوحة (الاتحاد) - بخصوص البطاقات الصفراء وإيقافات اللاعبين التي تم تطبيقها في البطولة قال: إن النظام الذي تم تطبيقه بناء على لوائح الاتحاد الدولي، فيما يخص البطاقات الصفراء، خاصة بين الدورين الأول والثاني، فلو حصل اللاعب على بطاقتين صفراويين، في الدور الأول يتم إيقافه مباراة في الدور الثاني، ولكن لو حصل على بطاقة واحدة يتم إسقاطها عنه في الدور الثاني، ويستطيع أن يلعب المباراة مع فريقه في ربع النهائي وهذا النظام يتم تطبيقه للمرة الأولى طبقا لمعايير “الفيفا”. وأضاف أن جميع الإيقافات والغرامات يتم الإعلان عنها يومياً خلال المؤتمر الصحفي وهناك حالات يتم إحالتها إلى لجنة الانضباط لأنها صاحبة القرار الأخير في إصدار أي عقوبة.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©