عثر على جثة يعتقد أنها لمريض فقد أثره منذ نهاية 2011، داخل أحد أقسام مستشفى "مودينا" في شمال ايطاليا.
الجثة تحولت إلى هيكل عظمي بعد أن ظلت مخبأة خلف أنبوب في ممر مستخدم كمناور لبراد الموتى في المستشفى.
وقالت وكالة الأنباء الايطالية إن الجثة ربنا تكون عائدة لرجل في سن الخامسة والستين فقد أثره قبل حوالى ثلاث سنوات عندما كان يعالج في قسم جراحة المخ والأعصاب.
إلا أن المستشفى قال إنه من المتعذر حتى اللحظة التأكيد ما إذا كانت الجثة عائدة بالفعل للمريض المفقود منذ نهاية 2011.
وقالت الوكالة إن الجثة عثر عليها إثر عمليات بحث أطلقها المستشفى في مايو بطلب من عائلة هذا المريض المفقود.