الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الأخبار العالمية

بالفيديو والصور.. ?ماذا قال زعماء العالم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة؟

29 سبتمبر 2015 23:11

بدأت أعمال الدورة الـ 70 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أمس، وشارك في الحدث السنوي، الذي من المقرر أن ينتهي في الثالث من أكتوبر المقبل، العديد من قادة ورؤساء العالم. وتعتبر الجمعية العامة بمثابة جهاز الأمم المتحدة التمثيلي الرئيسي للتشاور وصنع السياسة الدولية العامة. وألقى عدد من قادة العالم أمام الأمم المتحدة كلمات، تعكس في مجملها التوجهات السياسية لكل دولة بشأن الأزمات العالمية. وكانت القضية الأبرز في هذه الدورة هي الحرب على الإرهاب والأزمات في منطقة الشرق الأوسط.

وفيما يلي أبرز تصريحات زعماء العالم:

فلاديمير بوتين:

- لا بديل عن دعم جيش الرئيس السوري بشار الأسد لمواجهة الإرهاب في الشرق الأوسط.

- الغرب يغذي العنف عبر توظيف مطالب الحرية في تدمير الدول وفرض الوصاية عليها.

- أوباما وهولاند ليسا مواطنين سوريين وعليهما ألا يشاركا في اختيار من يحكم سوريا.

- البعض تسيطر عليه مشاعر الحرب الباردة، بينما موضوع مواجهة الإرهاب لا ينبغي ربطه بطموحات دولة معينة.

- علينا إيجاد تحالف حقيقي لمواجهة تنظيم «داعش» يضم مختلف الأطراف المستعدة، على غرار ما حدث إزاء النازية.

باراك أوباما:

- الولايات المتحدة لا تريد العودة إلى الحرب الباردة.

- فرضنا عقوبات على موسكو بسبب سياستها في أوكرانيا.

- هناك من يدافع عن الرئيس السوري بشار الأسد بدعوى أن البديل هو الأسوأ.

- سنساعد أي حكومة ليبية شرعية تعمل على لم شمل الشعب.

فرانسوا أولاند:

- سنبحث في الأيام القادمة اقتراح تركيا والمعارضة السورية بإقامة منطقة حظر طيران في شمال سوريا. هذا الاقتراح لن يحمي من يعيشون في تلك المناطق وحسب، ولكن يمكن أن يعود اللاجئون إلى هذه المنطقة.

 بان كي مون:

- أدعو أوروبا لبذل مزيد من الجهود لحل أزمة الهجرة، بموجب القوانين الدولية وحقوق الإنسان والتعاطف، ليس عبر بناء جدران كما فعلت المجر على سبيل المثال، وإنما عبر معالجة أسباب هذا النزوح مثل الحروب والاضطهاد الديني.

عبد الفتاح السيسي:

- مصر تقف في طليعة الدول الإسلامية وهي خط الدفاع الأول في محاربة الإرهاب، والمسلمون حول العالم يرفضون أن يتحدث المتطرفون باسم الإسلام.

عبدالله بن الحسين:

- الجماعات الخارجة عن القانون تستغل اسم الإسلام لتهدد العالم، وعلينا الحذر من الخوارج الذين يستغلون الاختلافات الدينية لتقويض أسس التعاون والتراحم بين الناس، فشهوة السلطة والسيطرة هي التي تحرك الجماعات المتطرفة.

تميم بن حمد:

- لا يمكن تأجيل حل القضية الفلسطينية لجيل قادم لأنه لا يوجد شريك إسرائيلي لتحقيق سلام عادل مع الفلسطينيين حالياً.

- يجب على مجلس الأمن إلزام إسرائيل بمتطلبات السلام، فهناك قوى دينية متطرفة في إسرائيل تمارس إرهابها ضد الفلسطينيين.

نور سلطان نزارباييف:

- يحتاج العالم في القرن الحادي والعشرين إلى نوعية جديدة من الأدوات المالية.

- مكافحة الأزمة العالمية ينبغي أن تبدأ من ضبط إصدار وتداول العملات حول العالم، ومراقبة احتياطيات العالم من العملات، التي لا تلبي حاليا معايير سيادة القانون والديمقراطية والمنافسة والكفاءة والرقابة الدولية.

- من الضروري تطوير عملة عالمية تلبي أهداف وغايات التنمية المستدامة والرخاء العالمي. ونحن نقترح توحيد جهود الدول الأعضاء في الأمم المتحدة لتطوير عملة عالمية تتجاوز الحدود الوطنية.

مارك زوكربيرج:

- الوصول إلى الإنترنت يعد جزء أساسياً من مسيرة مكافحة الفقر الشديد في العالم، فتوصيل كل 10 أشخاص جدد بالإنترنت يخرج شخصاً واحداً تقريباً من دائرة الفقر.

- إذا استطعنا توصيل الإنترنت إلى الأربعة مليارات شخص الباقين المحرومين من هذه الخدمة حالياً، فستكون لدينا فرصة تاريخية لرفع مستوى معيشة العالم كله خلال العقود المقبلة.

 

شينزو آبي:

- هناك أساس متين لمواصلة مناقشة قضية توقيع اتفاقية السلام مع روسيا، وبذل مزيد من الجهود لمواصلة تطوير العلاقات بين البلدين.  

راؤول كاسترو:

- كوبا قاومت الولايات المتحدة الأميركية بتكلفة جسيمة لمدة 56 عاما، وتبدأ الآن بين البلدين عملية تطور صعبة ومركبة لن تفضي إلى تطبيع في العلاقات إلا بعد إلغاء الحصار المفروض على بلدنا وبعد استرداد أراضي القاعدة البحرية الكوبية المحتلة في جوانتانامو، وتعويض شعبنا لخسائره الاقتصادية.

- نرفض العقوبات أحادية الجانب على موسكو، والسوريين قادرون على تسوية خلافاتهم بأنفسهم، ويجب وقف التدخل الأجنبي في شؤونهم، وعلى الاتحاد الأوروبي أن يضطلع بمسؤولياته إزاء الأزمة اللاجئين.

جولي بيشوب:

- سجلنا نجاحات في إطار جهودها احتواء موجة الإرهابيين الأجانب، خاصة بعد رفع مستوى التحذير من الخطر الإرهابي منذ سبتمبر عام 2014، ونفذنا منذ ذلك الحين سلسلة مداهمات لمكافحة الإرهاب.

أبرز التعهدات:

الصين: - إسقاط الديون المستحقة للصين على الدول الأقل نموا.

- إنشاء صندوق برأسمال قيمته مليارا دولار لمساعدة الدول النامية.

- استثمارات بقيمة 12 مليار دولار خلال 15 سنة في الدول النامية.

- الإسهام في 600 مشروع في دول أخرى خلال السنوات الخمس المقبلة، منها 100 مشروع في مجال الصحة للنساء والأطفال وتعليم الفقراء.

- توفير 100 ألف فرصة للتدريب في المجتمعات المحلية بالدول النامية.

اليابان:

- تقديم 810 ملايين دولار مساعدات لدعم اللاجئين الفارين من مناطق النزاع في سوريا والعراق.

الاتحاد الأوروبي: -

مليار يورو  لدعم اللاجئين السوريين في الشرق الأوسط وتعزيز التعاون لوقف التدفق البشري.

الولايات المتحدة:

- زيادة الدعم المالي واللوجستي لعمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام.

- 419 مليون دولار إضافية لمساعدة اللاجئين  ليتجاوز مجمل المساعدات خلال الأزمة 4.5 مليار دولار.

 

جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©