توجه نحو عشرة شبان من حركة 20 فبراير التي تطالب بإصلاحات سياسية في المغرب، أمس إلى الحدود بين تركيا وسوريا دعماً للمعارضة السورية، وفق ما أفاد احد مسؤولي الحركة. وقال أسامة خليفي أحد مؤسسي الحركة المغربية: “انها زيارة رمزية للحدود التركية السورية للتنديد بجرائم الرئيس السوري بشار الأسد، ودعم المعارضة الشعبية”.
من جانبها، اوضحت عودياد ملهاف التي تنتمي الى الحركة “انها مبادرة من حركة 20 فبراير لتقديم دعم رمزي الى النازحين السوريين على الحدود مع تركيا”.