رحب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي البروفيسور أكمل الدين إحسان أوغلي بمقترح وضع الأسلحة الكيماوية السورية تحت إشراف دولي كخطوة باتجاه إيجاد حل سلمي للأزمة السورية، مؤكداً ضرورة إخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل. وشدد أوغلي على ضرورة اتخاذ مجلس الأمن الدولي الإجراءات اللازمة لوقف نزيف الدم في سوريا وكذلك معاقبة من تسبب في جريمة قتل مدنيين سوريين بسلاح كيماوي.