أظهرت دراسة حديثة أن الاحترار المناخي وارتفاع منسوب المياه الذي يرافقه قد يكلفان المنتجعات الكاليفورنية مئات ملايين الدولارات. وأوضحت الدراسة أن العواصف وانجراف التربة سوف يؤديان إلى تراجع مساحة الشواطئ في السنوات المئة المقبلة، مقلصة بالتالي المساحات المخصصة للحيوانات والسياحة.
وستشكل هذه المشكلة تحديا كبيرا بالنسبة إلى كاليفورنيا المشهورة بشواطئها وشمسها الساطعة، بحسب معدي الدراسة الذين ركزوا على خمسة منتجعات. وأكدت الدراسة أن «سواحل كاليفورنيا مهمة من النواحي البيئية والاقتصادية والاجتماعية».