تحاول أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري بشار الأسد تسجيل ابنها حافظ في مدرسة حكومية أو خاصة في سويسرا أو بريطانيا، بحسب جريدة "الراي" الكويتية.
وقالت الجريدة، نقلا عن معارضين، إن غالبية المدارس في البلدين رفضت تسجيل الطفل البالغ من العمر 10 سنوات.
وتحاول أسماء الآن الاستفادة من جنسيتها البريطانية لتجنيب أبنائها مصيرا لا تحمد عقباه.
كما نقل المعارضون أن أسماء تحاول، منذ أشهر، ترتيب تفاصيل إقامتها خارج سورية في أماكن آمنة، بالاعتماد على والدها ووالدتها وأخيها وأخواتها.