الثلاثاء 23 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

«بخور خيانة الأزواج» و «منع البلوتوث» .. منوعات تجذب القراء

«بخور خيانة الأزواج» و «منع البلوتوث» .. منوعات تجذب القراء
6 ديسمبر 2010 19:57
لقيت الأخبار المنشورة الأسبوع المنصرم في “الاتحاد نت”، اهتماماً واسعاً وتصفحاً غير اعتيادي من زوار الموقع، بسبب طرافتها وتنوع مصادرها، ما بين الوكالات والصحف العربية والعالمية، وتنوعها بين الرياضة والخفيفة والغريبة والأخبار العلمية، وكان أبرز هذه الأخبار من حيث عدد المتصفحين هو خبر “بخور يكشف خيانة الأزواج”، بالإضافة إلى خبر “منع تشغيل البلوتوث بأسواق النساء” وقد اخترنا لكم أكثرها غرابة: خيانة الأزواج ابتكرت هندية دواء عبارة عن نوع من زيوت عشبة عطرية، تكفي قطرة منه في فنجان قهوة للزوج، لتفوح منه رائحة الخيانة إن كان خائنا، وقالت “شانكيتا” إن الخائن يفرز تلقائيا رائحة تشبه رائحة البخور، وعلى الرغم من أن الدواء يحمل نكهات مختلفة، مثل الليمون والهيل والقرفة والزعفران والحبق والزعتر، مضيفة أن مفعول الدواء يبدأ بعد ساعات ويستمر لمدة يومين، فإذا شمت الزوجة رائحة بخور تصدر بقوة من جسد زوجها، فمعنى ذلك أنه على علاقة بامرأة أخرى، وتعطيه البراءة إذا لم تشتم منه رائحة البخور. وأطلقت على الدواء اسم “Ka-Fashto”، ومعناه بالعربية “مفتاح الحقيقة”، وقد طلبت شانكيتا الطلاق فور استخدامها لدوائها، فانتشر الخبر لتعرض عليها شركات الأدوية ملايين الدولارات لاحتكار الدواء. البلوتوث ممنوع حكمت المحكمة الجزائية في الطائف بالمملكة العربية السعودية على شاب بـالجلد 70 جلدة والسجن لمدة شهرين، لتشغيله “بلوتوث” هاتفه الجوال قريباً من إحدى الأسواق النسائية في محافظة جدة، وقبض رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على الشاب الذين انتابتهم، الشكوك حول وقوفه وتشغيله “البلوتوث” بالقرب من السوق، وأوضح الشاب أنه لم يعلم أن هاتفه “الجوال” في وضع تشغيل لـ”البلوتوث”، كما أنه لم يكن يعلم أن تشغيل البلوتوث جريمة يعاقب عليها النظام بحسب ادعائه. الطباخ.. وربات المنازل اعتقلت شرطة أبوظبي طبّاخا آسيويا نفّذ خلال شهرين متاليين 9 عمليات شروع في الاغتصاب واعتداء وسرقة على ربّات المنازل من جنسيات مختلفة، في مناطق الزعفرانة والمرور والخالدية، متسلحاً بسكينة تستعمل لتقطيع اللحم طولها 30 سنتيمتراً تقريباً، وكان المتهم يخطط لجرائمه قبل تنفيذها عبر مراقبة المنطقة المستهدفة، وتتبع السيدة التي يقع عليها اختياره إلى منزلها، والتأكّد من تواجدها بمفردها، وطرق بابها مدعياً بأنه عامل صيانة، مستغلاً الفترة الصباحية أثناء تواجد أولياء الأمور والأبناء خارج منازلهم، حيث يشرع بمجرّد فتح الباب في محاولة اغتصابهن وسرقتهن بواسطة سلاحه الأبيض، ليفرّ بعدها مسرعاً. يذكر أن الطباخ يعمل لدى إحدى الأسر المواطنة، ويستغل تواجدها خارج المنزل في الفترة الصباحية في ارتكاب جرائمه، مستخدماً سلاحاً أبيض، وطاقية يضعها على الرأس؛ لإيهام الضحية بأنه عامل صيانة. يدفن صديقته في زنزانته اعترف سجين هولندي مسجون في البيرو، بتهمة الاتجار بالمخدرات بأنه قتل رفيقته البيروفية، خلال زيارتها له في سجنه المكتظ في ليما ودفنها في زنزانته، قبل اكثر من ثلاثة اشهر على ما اعلنت الشرطة المحلية، وأقر السجين (32 عاما) بفعلته، عندما استجوبته السلطات بشأن الرائحة الكريهة الصادرة عن قسم من زنزانته، حيث اقام جدارا أسمنتيا على ما أوضحت الشرطة. وقال رئيس مؤسسة السجون البيروفية إن “الهولندي تلقى زيارة رفيقته 22 أغسطس في تاريخ لم يحدد بعد بالضبط، وقد وقع شجار بينهما على ما يبدو ما دفع السجين الى شنقها”. عشريني يقتل أمه أقدم شاب سعودي في مدينة الهفوف بمحافظة الأحساء على طعن والدته بالسكين. وقال الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية إن غرفة عمليات شرطة الأحساء، تلقت بلاغاً من رجل عن سماعه لصوت استغاثة امرأة وعند خروجه في الشارع، وجد امرأة تعرضت للطعن فتوجهت أقرب دورية للموقع، وألقت القبض على الابن “العشريني” المتورط في الجريمة، فيما جرى إسعاف ونقل الأم إلى المستشفى. وأضاف الناطق الإعلامي أنه تم التحفظ على الجاني وأخيه الذي يعتقد أنه على علاقته بالاعتداء، وتسليمهما إلى المركز لاستكمال التحقيق معهما استنادا لادعاء الأب، مشيراً إلى أن الحالة الصحية الأولية للأم مستقرة، وتتلقى العلاج اللازم. تقتل طفلها كي تتزوج اعترفت أُمّ لطفل يبلغ من العمر تسع سنوات بأنها هي التي قتلته قبل سنتين، بغية الزواج برجل تعرفت عليه عبر شبكة الإنترنت، وكان اثنان من هواة الاستكشاف قد كشفا الجريمة في جزيرة منورقة، بجزر الباليار الإسبانية في غرب البحر المتوسط. إذ عثرا على حقيبة، وعند فتحها فوجئا بوجود جثة داخلها، فبادرا للاتصال بالشرطة، وكشفت التحقيقات على أن القتيل طفل قتل قبل سنتين، ولدى فحص موجودات الحقيبة عثر في ملابسه على علبة مدرسية لحفظ الأقلام عليها اسمه ممسوحا، واستدلت الشرطة لاحقا على أن الاسم هو “ثيسر”، وبعد تدقيق أسماء الأطفال الذين يحملون هذا الاسم تبيّن أن أحدهم لم تجدّد له هوية الأحوال الشخصية. وعندها رجعت الشرطة للتحقيق مع الأم، فاعترفت بأنها قتلته لكي تتزوج بشخص تعرّفت عليه عبر الإنترنت.
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©