باريس (أ ف ب) - عادةً ما يكون خيار الأمومة للمرأة التي تعاني إعاقة مصدر قلق وشكوك، خصوصاً أن مراكز قليلة في فرنسا تسمح لهؤلاء النساء بتجاوز الصعوبات خلال الحمل وبعد الإنجاب.
ويدرك العاملون في مراكز رعاية الحوامل ذوات الاحتياجات الخاصة الصعوبات التي ستواجهها هؤلاء الأمهات. وتعطي تويي أمثلة على ذلك “الكرسي النقال الذي لا يدخل تحت طاولة تغيير الحفاض للطفل فيما الوصول إلى سرير الطفل المجهز بقضبان مستحيل”.
يضاف إلى ذلك نظرة الآخرين الذين لا يرحبون على الدوام بالأمر والإدانة الاجتماعية والعائلية التي يُقابلن بها.