بعض مستخدمي الطرق الخارجية السريعة، خاصة التي تتكون من 4 حارات أو أكثر، يصرون ويتعمدون قيادة مركباتهم بسرعات منخفضة جداً، وأحيانا تصل إلى 80 كم في الساعة في الحارة الثانية من اليسار، بل وبعضهم في أقصى اليسار، هؤلاء يشكلون السبب الرئيس في وقوع الحوادث الخطيرة، ونطالب الجهات المرورية على مستوى الإمارات كافة بتركيب رادارات تقوم بتصوير هؤلاء السائقين المخالفين وتحرير مخالفات بحقهم.
- بعض الحضانات وصلت رسوم التسجيل فيها إلى 18000 درهم !!، ولا أعرف لماذا هذه المبالغة في الرسوم، وأين دور الجهات المعنية تجاه أصحاب هذه الحضانات.
- علاوة الأبناء بالنسبة للمواطنين 600 درهم، هناك شريحة من الأسر لديها أبناء من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، وهذه الفئة تحتاج لعناية خاصة وهي مكلفة، وبالتالي يشكلون عبئاً مادياً على أسرهم، لذا يجب رفع علاوة الأبناء من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث وضعهم يختلف عن الأبناء الأصحاء.
- المتقاعدون في الإمارات يحتاجون لإعادة النظر في أوضاعهم، فهم أفنوا حياتهم في خدمة وبناء الوطن، وبذلوا الكثير من الجهد والعطاء خلال فترة عملهم، فيجب أن تبقى رواتبهم كما هي، خاصة ممن خدموا لأكثر من 25 عاماً، كذلك يجب أن تكون هناك امتيازات خاصة لهذه الفئة، وأيضاً يتم إعفاؤهم من الرسوم الحكومية كافة، وأن يتمتعوا بعلاوة الأبناء أثناء تقاعدهم وأن تشملهم الزيادات كافة.
- العديد من الهيئات والمؤسسات والدوائر والوزارات الحكومية لا تقوم بالرد على هواتفها في حالة الاتصال بها، والمضحك في الأمر أنها تضع على مواقعها جملة (لأي معلومات أو طلب المساعدة أو التواصل يرجى الاتصال على الخط الساخن .
.
.
)!!.
- نطالب مفتشي مظهر المدينة ببلدية مدينة أبوظبي مخالفة أصحاب السيارات التي يتسرب منها الزيت، حيث يسببون بإهمالهم هذا تلوث البيئة، خاصة مواقف السيارات، حيث تنتشر بقع الزيوت على أرضية المواقف وتبقى لفترات طويلة.
- بعض الأجانب يتعمدون ارتداء الملابس الفاضحة أو الخادشة للحياء في المراكز التجارية، رغم قراءتهم اللوائح المعلقة على مداخل المراكز، ونطالب الجهات المختصة بتطبيق عقوبات فورية وتحديد غرامة مالية يدفعها المخالف مباشرة، كما نطالب بإضافة أن هناك مخالفات فورية للمخالفين على الملصقات الموجودة عند أبواب المراكز، حتى لا يكون هناك أي عذر لمن يخالف.
- جولة خاطفة وسريعة على المطاعم تكشف أن كثيراً ممن يعملون فيها لا يلتزمون بأبسط الشروط الصحية وهو لبس القفاز، خاصة الذين يقومون بإعداد الشندويتشات كالشاورما وغيرها، حيث لا يلتزمون بلبس القفاز وتغطية الشعر.
محمد حسن الشامسي
عدد اليوم
