أعلنت مجموعة “صقور حرية كردستان” الكردية المسلحة المرتبطة بحزب العمال الكردستاني أمس مسؤوليتها عن الاعتداء الانتحاري الذي استهدف الشرطة وأصاب 32 شخصاً بجروح الأحد الماضي في وسط إسطنبول.
وقالت مجموعة صقور حرية كردستان في موقعها على الإنترنت إنها شنت الهجوم في نقطة شرطة بميدان تقسيم في إسطنبول كـ”إجراء انتقامي”. وأضافت “نعلن نحن صقور حرية كردستان المسؤولية عن العمل الذي نفذ ضد قوة الشرطة التركية في ميدان تقسيم في إسطنبول في 31 أكتوبر 2010”.