باريس (أ ف ب)
أظهرت دراسة علمية حديثة أن العواصف المتزامنة مع ارتفاع المحيطات والأمطار الغزيرة ازدادت وتيرتها في الولايات المتحدة مؤدية إلى ارتفاع مخاطر الفيضانات في المدن الساحلية.
وجاء في الدراسة المنشورة أمس الأول الاثنين في مجلة «نيتشر كلايمت تشاينج» أن هذه الظواهر «ازدادت وتيرتها، حيث أصبح تزامن الأحوال الجوية الملائمة لهذه الظواهر أكثر احتمالاً بمرتين عما كان عليه في منتصف القرن العشرين».
ومن خلال تتبع تاريخ الأمطار وحركات المد والأعاصير، تمكن الباحثون من إظهار أن الأمطار وارتفاع مستوى البحار ظاهرتان تتزامنان منذ مطلع القرن العشرين.