السبت 20 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

مواطنون: اهتمام كبير من القيادة بتوفير حياة كريمة للمواطنين

مواطنون: اهتمام كبير من القيادة بتوفير حياة كريمة للمواطنين
31 يوليو 2011 23:39
عبر أبناء إمارة أبوظبي المستفيدون من قروض الإسكان عن سعادتهم وفرحتهم الغامرة بالمبادرة التي تزيل عن كاهلهم مشاكل وهموم السكن. وأشار المستفيدون من قروض السكن إلى أن أمر الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بمنح المواطنين قروض السكن التي جاءت ترجمة لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، ضاعفت الفرحة بقدوم شهر رمضان إلى فرحتين، لافتين إلى أن منحهم قروض السكن ما هو إلا دليل على حرص صاحب السمو رئيس الدولة الدائم على تحقيق الاستقرار الاجتماعي لدى المواطنين وتوفير سبل العيش الكريم لأسرهم. وأكد مواطنون مستفيدون من قروض السكن أن هذه المكرمة ليست بجديدة على صاحب السمو رئيس الدولة، لأن أياديه البيضاء امتدت لتقدم الخير والعطاء لجميع أبناء الوطن في مختلف مواقعهم. وبنبرة ملأها الفرح بسماعه خبر حصوله على قرض السكن، قال حمدان عبد العزيز اسحاق إن فرحته وعائلته بقدوم شهر رمضان زادها نبأ الحصول على قرض الإسكان ما هي إلا تأكيد أن ما يتخذ من قرارات وتوجيهات سديدة من قبل صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، تؤدي في النهاية إلى ضمان توفير حياة سعيدة وكريمة للمواطنين، ومن شأنها أن تسهم في تحقيق الاستقرار لأبناء الوطن. وأضاف حمدان وهو أب لأربعة أبناء أن هذه المنحة تعكس مدى الاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة لأبناء الوطن وتوفير كل سبل الراحة لهم. وقال حمدان إن حصوله على منحة وقرض الإسكان سيوفر عليه كثيراً من التكاليف المالية التي من الممكن أن تتكبدها الأسر في دفع رسوم الأجرة السنوية للمنزل الذي يقطنه بالإيجار. واعتبر خالد ثني الشكيلي وهو موظف في شركة أبوظبي للمطارات أن منحة وقرض الإسكان التي جاءت بتوجيهات من صاحب السمو رئيس الدولة ليست بجديدة على سموه الذي عوّد أبناء الوطن على العطاء بلا حدود وعلى تحقيق أحلامهم وأمانيهم. وأضاف الشكيلي الذي يعيش وعائلته المكونة من سبعة أبناء في بيت بالإيجار، أن مكرمة صاحب السمو رئيس الدولة التي ترجمها قرار الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بتوزيع قروض الإسكان على مستحقيها من المواطنين ما هي إلا دليل وتأكيد على حرص واهتمام صاحب السمو رئيس الدولة وسمو ولي عهد أبوظبي بتوفير السكن الملائم لكل أسرة، وتوفير الظروف الملائمة لنشأة أفراد المجتمع في بيئة أسرية سليمة ومستقرة باعتبار أن السكن يمثل إحدى الركائز المهمة في تحسين مستوى المعيشة وتأمين الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. وقال الشكيلي إنه لدى سماعه بالخبر أدرك بأنه سيتخلص من التبعات المالية التي كان يتكبدها في دفع رسوم الإيجار، ولما سيشكله امتلاكه للمنزل من الشعور بالاستقرار الأسري، داعياً المولى عز وجل أن يطيل بأعمار صاحب السمو رئيس الدولة وإخوانه الشيوخ. ويضيف أن هذه المكارم تثلج صدور المواطنين، وتؤكد أن صاحب السمو رئيس الدولة يتابع كل صغيرة وكبيرة في الدولة، ويسعى لتأمين كل ما يحتاجه المواطن ويؤمن الراحة النفسية له. وأكد الشكيلي أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات سخرت كل الامكانات لخدمة الوطن وإسعاد المواطنين، مشيراً إلى أن توفير قروض سكنية للمواطنين بقيمة مليوني درهم بلا فوائد، لا بد أن يوفر أقصى درجات الاستقرار والراحة للمواطنين. وقال أحمد عمران علي المازم أحد المستفيدين من منحة قرض الإسكان إنه يعجز عن وصف شعوره إزاء ما تغمر به القيادة الرشيدة أبناء الوطن من حب وعطاء بلا حدود، واصفاً المنزل الذي سيبنيه من قرض الإسكان بأنه سيكون بمثابة بيت الأحلام. وأضاف أن قيمة القرض البالغة مليوني درهم تعتبر رقماً ضخماً يتيح للحاصلين عليه بناء منزل ضمن مواصفات عالية، لافتاً إلى أن حصول المواطنين على قروض السكن يمثل عنصر استقرار لأي أسرة، وهو ما تحرص القيادة الرشيدة للدولة على توفيره، ضمن مقومات العيش الكريم لجميع أبناء الدولة. وأوضح المازم وهو أب لطفلين أن حصوله على قرض السكن سيسهم في حل كثير من العقبات التي كانت تواجهه في حياته وستساعد على تحقيق الاستقرار له ولعائلته. وأشار إلى أن القيادة الرشيدة تلبي جميع احتياجات المواطن قبل أن يطلبها، فقد حرص الشيوخ الكرام على تسخير كل مقومات الحياة للمواطنين، لافتاً إلى أن حصوله على البيت سيسهم في التخفيف من الأعباء المالية المترتبة عليه. وأكد أن منح قروض السكن ما هو إلا سلسلة من العطاءات الكريمة من سموه للمواطنين سواء بالمساكن أو الأراضي أو القروض أو المساعدات والهبات من أجل ضمان استقرار المجتمع الإماراتي، تسعد بشكل دائم قلوب جميع المواطنين وتحديداً العوائل التي لا تملك بيوتها الخاصة. وتوجه المازم بالشكر لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وإلى الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على رعايتهما غير المحدودة للمواطنين في كل نواحي الحياة. الاستقرار الأسري من جانبه، قال سلطان سالم خميس السويدي مواطن يعمل بإحدى الجهات الحكومية في أبوظبي إنني أتوجه بالشكر الجزيل إلى شيوخنا أطال الله في أعمارهم وبارك فيهم حيث سعيهم الدؤوب لتوفير سبل العيش الكريم للمواطنين وتوفير جميع احتياجاتهم. وأضاف أن القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان تعمل وتهتم بالعنصر الإنساني في الدولة، لا سيما من المواطنين حيث توفير العيش الكريم وفرص العمل، علاوة على السكن حيث تخصيص الأراضي وصولاً إلى قروض البناء التي تعد خطوة مهمة في حياة الأسر المواطنة. وأشار السويدي، وهو متزوج حديثاً وليس لديه أطفال، إلى أن الاستقرار الأسري من أهم دعائم المجتمع الذي يساعد على التقدم والرقي والأمن الاجتماعي حيث يوفر الرخاء والاستقرار النفسي للفرد وبالتالي يحقق أعلى معدلات الانتاج ويدفع الإنسان إلى تحقيق أهدافه والحفاظ على أسرته. ولفت إلى أن الشباب عليهم بالزواج والاستقرار الذي يؤهل الإنسان لبذل المزيد من الجهد لبناء الأسرة وتحقيق الاستقرار لها ما ينعكس على المجتمع بالنمو المستدام وتحقيق معدلات أفضل على جميع الصعد في الوقت الذي لا يجب على الشباب الانتظار بدون زواج حتى تأسيس بيت الزوجية وعليهم الارتباط حيث توفير الراحة النفسية لهم وتقيهم مشكلات نفسية واجتماعية خطيرة. ومن جانبه، قال عبد الواحد محمد أحمد، أحد المستفيدين من قروض الإسكان إن الموافقة جاءت في وقت مناسب جداً، حيث إن القرض مهم لكل أسرة تسعى للاستقرار الأمر الذي يحتم علينا البدء فوراً في أعمال البناء وعدم الانتظار. وأضاف أنه ليس جديداً على شيوخنا والقيادات لأن تهتم بالمواطنين والعمل على توفير احتياجاتهم من العمل والسكن، بهدف توفير العيش الكريم وفقاً لأعلى المعايير التي يمكن أن يجدها المواطنون في الدولة. وتساءل عبد الواحد عن كيفية الحصول على القرض ومتى يمكنه الحصول عليه بشكل فعلي للبدء في أعمال بناء البيت الخاص به، كما كانت لديه رغبة في التواصل مع الجهات المعنية لصرف القروض الخاصة بالإسكان حتى يمكنه الحصول على القرض. وأشار إلى أن القروض ستؤدي بكل تأكيد إلى المزيد من الاستقرار الأسري الذي ينعكس على جميع أفراد المجتمع مما يؤدي بالنتائج الإيجابية على الأمن الاجتماعي الذي ينعم به المواطنون في الدولة ولابد من العمل على البدء في أعمال البناء فور تسلم القروض. بشرى سارة إلى ذلك، يقول سلطان السيد الظاهري أحد المواطنين الذين تقدموا للحصول على قرض الإسكان في الدفعة 14 إن سماع خبر الموافقة على القرض بشرى خاصة في هذه الأيام العظيمة حيث حلول شهر رمضان الكريم ولا يخفى علينا جميعاً من جموع المواطنين أن جهود القيادة الرشيدة لا تنقطع أبداً. وأضاف أن الشكر موصول إلى جميع شيوخنا لما يولونه من اهتمام ورعاية لجميع أفراد الشعب الإماراتي وتوفير أفضل الوسائل وأنسب الآليات لتحقيق العيش الرغد في ظل القيادة الرشيدة التي تضع على رأس أولوياتها المواطن وراحته دوماً. وأشار الظاهري إلى أنه متزوج ولديه طفلة صغيرة وأن حصوله على الموافقة لتوفير القرض الخاص بالإسكان يعني أنه سيكون لديه بيت مستقل، بعد أن كان يعيش مع العائلة خلال الفترة الماضية. ولفت إلى أن الشباب لابد عليهم ألا ينتظروا أو تتوقف حياتهم على توفير المنزل المستقل بل يمكنهم الزواج والتعجيل بالبر، حيث إن الزواج من أهم الأمور التي تجعل الإنسان نفسه مستقرة وأن يكمل “نصف دينه” كما هو معروف، علاوة على أن البقاء في بيت العائلة مهم أيضاً لمزيد من المودة والحب بين الأسرة الناشئة والأهل من الآباء والأمهات ما يعني مجتمعاً أكثر تلاحماً واستقراراً. وقال الظاهري إن الشباب من المواطنين عليهم التحلي بروح الإخلاص والانتماء لهذا الوطن الذي يقدم قياداته كل ما لديهم من أجل رفعته وبقائه عالياً شامخاً في العالم دوماً، لافتاً إلى أن الشباب عليهم رد الجميل للوطن والقيادة من خلال الإنتاج الحقيقي والعمل الدؤوب وأن يتفانى المواطنون كل في موقعه للوصول إلى أعلى معدلات الإنتاج وتحقيق النمو المستدام والحفاظ على الرقي والرفاهية في بلدنا الغالي. وقال سلطان ناصر راشد المنصوري مواطن وأحد المستفيدين من قرض الإسكان إن الحصول على قرض الإسكان سيساعده على الحصول على بيت في أبوظبي وهو يعد إنجازاً، ويؤدي إلى مزيد من الاستقرار الأسري والاجتماعي الأمر الذي ينتج عنه أمور إيجابية عديدة منها الأمن الاجتماعي والزيادة في الإنتاجية. واعتبر المقدم سامح خلف من شرطة أبوظبي أن توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، بتوفير القروض السكنية للمواطنين وبدون فوائد ليست جديدة على سموه الذي عوّد أبناء وطنه على العطاء بلا حدود وعلى تحقيق أحلامهم وأمانيهم. وتقدم بالشكر لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وإلى الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى أصحاب السمو حكام الإمارات على اهتمامهم بتوفير سبل العيش الكريم لأبناء الدولة. وأضاف أن قرارات وتوجيهات القيادة السديدة تقود دائماً إلى ضمان توفير الحياة السعيدة والكريمة للمواطنين، وتحقق الاستقرار لأبناء الوطن، وهو ما يعكس مدى الاهتمام الذي توليه لتوفير كل سبل الراحة لهم ولأسرهم. وأكد خالد أحمد الجابري، وهو أحد المستفيدين من القرار، أن تخصيص القروض للمواطنين يؤكد حرص واهتمام صاحب السمو رئيس الدولة وسمو ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتوفير السكن الملائم لكل أسرة، والظروف الملائمة لنشأة أفراد المجتمع في بيئة أسرية سليمة ومستقرة، باعتبار أن السكن هو إحدى الركائز المهمة في تحسين مستوى المعيشة وتأمين الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. وقال إن هذه التوجيهات تجسد حرص صاحب السمو رئيس الدولة وسمو ولي عهد أبوظبي على توفير مقومات العيش الكريم والحياة الآمنة والمستقرة لجميع المواطنين، مشيراً إلى أنه وأبناءه الستة ينتظرون هذا القرار لبناء المسكن الملائم لهم، ولا يجد الكلمات المعبرة عن هذا الشكر للقيادة الرشيدة أطال الله في أعمارهم. وأشار إلى أن هذه المبادرة هي حلقة في سلسلة من العطاءات الكريمة من سموه للمواطنين سواء فيما يتعلق بالمساكن أو الأراضي أو القروض أو المساعدات والهبات، من أجل ضمان استقرار المجتمع الإماراتي. وقال إن العطاء هو سمة مميزة للشعب الإماراتي، وهو عطاء ينبع من قيادته ليفيض ويغمر أفراد شعبها، مشيراً إلى أن عطاء القيادة امتد ليشمل الإمارات وخارجها. وقال صالح هاشم سيد شريف الهاشمي إن هناك اهتماماً كبيراً من القيادة الرشيدة بالمواطنين في شتى المجالات، لافتاً إلى أن توفير قطعة أرض مع قرض بهذه القيمة يسدد على 30 سنة مع البنية التحتية اللازمة من طرق وكهرباء ومياه وغير ذلك لا يمكن أن يكون له مثيل في أي منطقة أو دولة بالعالم، بخلاف الاهتمام بالصحة والتعليم وغير ذلك وبالتالي فإن القيادة الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة أخذت على عاتقها رفاهية المواطن وتستحق منا كل تقدير ونتمنى لهم طول العمر. وقال المواطن سليمان سعيد سالم ناصر المعمري، وهو أحد المستفيدين من مبادرة صاحب السمو رئيس الدولة، إنها تمثل تأكيداً على عطاء سموه غير المحدود لأبناء وطنه، والذي يترجمه قرار الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكداً أن هذا العطاء ليس جديداً على أصحاب السمو الشيوخ، ويؤكد إدراكهم المتواصل لاحتياجات المواطنين وأحوالهم. وأضاف أن هذه المبادرات تثلج صدور المواطنين، وتؤكد أن صاحب السمو رئيس الدولة يتابع كل صغيرة وكبيرة في البلاد، ويسعى لتأمين كل ما يحتاجه المواطن ويؤمن الراحة النفسية له، وهناك منح كثيرة يتم توفيرها للمواطنين. وأضاف أنه يعجز عن وصف شعوره إزاء ما تغمر به القيادة الرشيدة أبناء الوطن من حب وعطاء بلا حدود، لافتاً إلى أن بناء المسكن يمثل عنصر استقرار لأي أسرة، وهو ما تحرص القيادة الرشيدة للدولة على توفيره، ضمن مقومات العيش الكريم لجميع أبناء الوطن. ووجه خلفان احمد غانم مزروع المرر أحد المستفيدين من القروض، الشكر لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وإلى الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة. وأضاف أن المبادرة فاقت التوقعات، وهي ليست غريبة على الشيوخ الكرام، الذين تتواصل مبادراتهم وعطاياهم لجميع أبناء الدولة ليس فقط في المساعدة في بناء المسكن بل في كل نواحي الحياة. وسيسهم القرض الحسن وبدون فائدة تذكر وعلى امتداد سنوات طويلة في حل الكثير من العقبات التي كانت تواجهه في حياته الاجتماعية، ويساعد على تحقيق الاستقرار له ولعائلته، مشيراً إلى أن القيادة الرشيدة تلبي جميع احتياجات المواطن قبل أن يطلبها، حيث حرص الشيوخ الكرام على توفير كل مقومات الحياة الكريمة للمواطنين. وتوجه سالم عبدالله سالم عبيد السعدي اليافعي أحد المستفيدين بالشكر إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وإلى الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، على رعايتهما غير المحدودة للمواطنين، معتبراً أن هذه القيادة التي تسعى لرفعة الوطن والمواطنين وتوفير العيش الرغيد لمواطنيها تعد من النعم التي أنعم الله بها على شعب الإمارات، ويسعون دائما إلى زيادة اللحمة بين كافة أبنائها المواطنين. وقال اليافعي إن هذا القرار يشكل امتداداً لمسيرة الخير التي تنتهجها القيادة الرشيدة سيراً على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وسعياً لتوفير أقصى درجات الاستقرار الأسري للمواطنين، ما يسهم في تكوين أسر مستقرة قادرة على العطاء والمشاركة بفعالية في مسيرة البناء والتطوير التي تشهدها البلاد.
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©