الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
24 يوليو 2013 21:56
تواصل ترشيحات شخصية العام الثقافية لجائزة الشيخ زايد تواصل جائزة الشيخ زايد للكتاب استقبال الترشيحات في شخصية العام الثقافية حتى منتصف أكتوبر القادم. وكانت الجائزة قد عمدت إلى تخصيص فرع شخصية العام الثقافية بوصفها “جائزة تقديرية تُمنح لشخصية اعتبارية أو طبيعية بارزة، وعلى المستوى العربي أو الدولي، بما تتميز به من إسهام واضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً، على أن تتجسَّد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة، والتسامح، والتعايش السِّلمي”. وانطلقت جائزة الشيخ زايد للكتاب بفروعها التسعة لكي تغطي حقول المعرفة والنشاط الثقافي الإنساني المتميز والخلاّق. وفي هذا السياق، وضعت الجائزة في اعتبارها تكريم المنجز البشري سواء كان اعتبارياً أم طبيعياً. تدشين قاعة قرطاج بمتحف باردو التونسي شهدت تونس تدشين قاعة قرطاج بمتحف باردو الأثري بتونس العاصمة، بعد إتمام عملية إعادة تهيئتها بالتعاون بين خبراء المعهد الوطني للتراث بتونس والمعهد الوطني للتراث بفرنسا. وتضم القاعة 11 تمثالاً تعود إلى الحقبتين القرطاجنية والرومانية ومجموعة قيمة من قطع الفسيفساء العملاقة التي تمّ ترميمها بالتعاون مع فرنسا في إطار اتفاقية شراكة بين متحف باردو ومتحف اللوفر تعود إلى سنة 2009 شملت كذلك نحو 35 منحوتة. وتكفّل متحف اللوفر بتكوين 4 أخصائيين تونسيين في مجال ترميم المنحوتات والقطع الأثرية على مدى ثلاث سنوات، وذلك بالتعاون مع معهد التعاون الثقافي الفرنسي في تونس. متحف باردو الذي سيحتفل قريباً بالذكرى 125 لتأسيسه يمثل بتاريخه الطويل وما يحتويه من قطع أثرية ومنحوتات دليلاً على تجذّر قيم التنوع الثقافي والتسامح والانفتاح والكونية في تونس منذ آلاف السنين. ويعد المتحف الوطني بباردو من أهم المتاحف في العالم وهو يضم 8 آلاف قطعة أثرية يبدأ تاريخ بعضها منذ فترة ما قبل التاريخ، وصولاً إلى العهد الحفصي وبدايات الدولة الحسينية، وتغطي المجموعات الأثرية التي يضمها المتحف تاريخ تونس بكل محطاته الفينيقية والبونية والقرطاجية والرومانية والعربية الإسلامية. كما يحوي قطعاً أثرية تعود إلى الزمن المسيحي الأول، مثل اللوحات الجنائزية و”حوض التعميد”، وقطعاً فسيفسائية نادرة. عازف كمان في البولشوي يسقط عن خشبة المسرح توفي عازف كمان بارز يعمل في مسرح البولشوي الروسي إثر سقوطه في الجزء السفلي من خشبة المسرح المخصصة لجلوس موسيقي الأوركسترا. وكان فيكتور سيدوف البالغ من العمر 65 عاماً عازفاً مخضرماً عمل في أوركسترا بيت الأوبرا لأكثر من أربعة عقود، وكان عازف الكمان الثاني في الأوركسترا. وقالت المتحدثة باسم مسرح البولشوي كاترينا نيفيكوفا: إن سيدوف محبوب جداً في المسرح “لحس الدعابة الذي يتمتع به ولمعرفته الواسعة غير العادية”. وعدت وفاة سيدوف من آخر الحوادث المأساوية في مسرح البولشوي، الذي يعد أحد أعظم المسارح في العالم. مشروعاً ضخماً و100 فعالية في احتفالات الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية أعلنت اللجنة التنفيذية لاحتفالات الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية عن عزم إمارة الشارقة إطلاق أكثر من أربعة وعشرين مشروعاً من المشاريع النوعية التراثية والسياحية والثقافية والعمرانية وتنظيم أكثر من 100 فعالية خلال العام 2014 ضمن احتفالية ستكون الأبرز في احتفالات عواصم الثقافة الإسلامية. جاء خلال اجتماع اللجنة التنفيذية التحضيري الثالث للجنة التنفيذية لاحتفالات الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية 2014 الذي عقد مؤخراً برئاسة الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، رئيس مركز الشارقة الإعلامي رئيس مؤسسة الشارقة للإعلام، وبحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي رئيس هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير (شروق)، والشيخة حور بنت سلطان القاسمي رئيس مؤسسة الشارقة للفنون، كما حضر الاجتماع محمد علي النومان رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي، وماجد بو شليبي أمين عام المنتدى الإسلامي. ريشة التشكيلي السوري يوسف عبدلكي هددت النظام اعتقلت الأجهزة الأمنية السورية الفنان التشكيلي المعارض يوسف عبدلكي (62 عاما)، الذي ألقي القبض عليه في طرطوس الساحلية مع اثنين من رفاقه. وتحمل صفحة عبدلكي على فيسبوك اسم “الفن والحرية”. وقال فنان صديق لعبدلكي طلب عدم الكشف عن هويته إن لوحات الفنان التشكيلي السجين ورسومه الهزلية لأسرة الأسد وتدويناته التي دعم فيها فنانين شبان ألهمت الكثيرين. وقد عاد إلى سوريا في 2005، بعد سنوات من النفي. وتقول زوجته: إنه منع من مغادرة البلاد منذ اندلاع الحركة الاحتجاجية ضد النظام السوري في منتصف مارس 2011 “وسحب منه جواز سفره لدى تقدمه بطلب تجديده”. وكان عبدلكي أحد الموقعين قبل أيام على وثيقة أكدت تمسك حوالى مئة فنان ومثقف سوري بـ”المبادئ التي انطلقت منها الثورة الشعبية في مارس 2011، من أجل قيام نظام ديموقراطي تعددي”. وطالب الموقعون وبينهم روائيون وموسيقيون وكتاب وشعراء وفنانون بإسقاط النظام السوري “بجميع رموزه”، تمهيداً “لانتقال السلطة تحت إشراف الأمم المتحدة إلى حكومة مؤقتة كاملة الصلاحيات”. وكتب الفنان قبل اعتقاله على صفحته على موقع “فيسبوك” على الإنترنت “أرى أنه بقدر ما تضاعف جرعات القمع في بلد من البلدان يتصاعد شغف الناس للحرية”. وعبدلكي من الفنانين التشكيليين السوريين البارزين، من مواليد 1951 في القامشلي بمحافظة الحسكة (شمال شرق). تخرج في كلية الفنون الجميلة العام 1976. وحصل على دبلوم حفر من المدرسة الوطنية العليا للفنون الجميلة في باريس العام 1986 ثم الدكتوراه من جامعة باريس الثامنة العام 1989. وقد نظمت هيئات ثقافية وجهات من المجتمع المدني حملات إعلامية للإفراج عن عبدلكي. «إيمج نيشن» الإماراتية تنتج فيلما عن ملالا يوسف تتعاون إيمج نيشن أبوظبي مع المنتجين العالميين والتر باركس ولوري ماكدونالد لصناعة فيلم وثائقي طويل يروي قصة الطالبة الباكستانية ملالا يوسف زي البالغة من العمر 16 سنة، والصراع الذي تخوضه من أجل توفير تعليم آمن لكل طفل في العالم. وسيتولى المخرج العالمي ديفيس غوغنهايم، الحائز على جائزة الأوسكار، إخراج الفيلم الذي ينتج بالتعاون مع إيمج نيشن أبوظبي، الشركة الإماراتية المتخصصة في الإنتاج السينمائي والتلفزيوني، والتي ستقوم بتمويل المشروع كاملاً بفضل الشراكة التي تجمعها مع شركة الإنتاج العالمية باركس ماكدونالد. وكانت الطالبة الباكستانية الناشطة ملالا قد حازت على الاهتمام العالمي بعد نجاتها من محاولة اغتيال نفذها مسلحون من حركة طالبان عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها. وتعرضت ملالا للإصابة في رأسها ورقبتها عند إطلاق النار على حافلة المدرسة في باكستان. وقد استهدفت ملالا لنشرها قضية تعليم الفتيات في مجتمعها. ورغم الهجوم العنيف والقاس الذي تعرضت له ملالا، فإن ذلك لم يضعفها أو يوقفها عن متابعة نشاطها، فبعدما تماثلت للشفاء في إنكلترا، عادت وبكل شجاعة إلى حملتها التي تسعى من خلالها إلى توفير تعليم آمن لكل طفل وطفلة داخل باكستان وخارجها. وبسبب مواقفها ومساعيها النبيلة، رشحت ملالا لنيل جائزة نوبل للسلام، لتصبح أصغر مرشحة في تاريخ الجائزة. كما أضيف اسمها إلى قائمة مجلة “تايم” الأميركية لأكثر مائة شخص تأثيراً في العالم، وهي تعمل الآن على كتابة مذكراتها بهدف نشر الوعي حول ظروف 61 مليون طفل لا يذهبون إلى المدرسة في كل أنحاء العالم. وكان غوردون براون المبعوث الخاص بالتعليم في الأمم المتحدة قد أعلن أن المنظمة اختارت يوم 12 يوليو، 2013 ليكون “يوم ملالا” من أجل تقديم الدعم لحملة التعليم التي أطلقتها الناشطة الباكستانية في كل العالم. وقد حضرت ملالا إلى الولايات المتحدة في هذا اليوم للاحتفال بعيد ميلادها الذي يوافق هذا التاريخ، ولإلقاء كلمة خلال الاجتماع العام للأمم المتحدة. ويعد هذا الظهور العلني الأول بالنسبة لملالا منذ تعرضها للحادثة شهر أكتوبر الماضي، وسيعمل مشروع فيلم ملالا على توثيق هذا الظهور. سعاد الصباح في قائمة أكثر الأدباء تأثيراً حلت د. سعاد الصباح ضمن أكثر الأدباء والمفكرين والكتاب تأثيراً في العالم خلال 2013، وفق قائمة نشرتها كلية ولدنبرج البريطانية بالتعاون مع المجلس الدولي لحقوق الإنسان والتحكيم والدراسات السياسية والاستراتيجية. وأعلن الدكتور محمد محمود الجمسي، الأمين المساعد للمجلس الدولي لحقوق الإنسان والمدير الإقليمي لكلية ولدنبرج الدولية، أسماء المرشحين الفائزين ضمن القوائم المتنوعة، الذين لعبوا دوراً هاماً في التأثير بمجرى الأحداث حول العالم، وخلق مناخ عالمي وحضاري، إضافة إلى إضفاء مزيد من التطور على الصعيد العالمي عبر تركهم أثراً على الوعي الإنساني فكانوا أكثر الشخصيات تميزاً في عام 2013. يذكر أنه تم تنظيم هذا الحدث الضخم من خلال المجلس الدولي لحقوق الإنسان والتحكيم والدراسات السياسية والاستراتيجية بالتعاون مع كلية ولدنبرج البريطانية. العام الثقافية لجائزة الشيخ زايد تواصل جائزة الشيخ زايد للكتاب استقبال الترشيحات في شخصية العام الثقافية حتى منتصف أكتوبر القادم. وكانت الجائزة قد عمدت إلى تخصيص فرع شخصية العام الثقافية بوصفها “جائزة تقديرية تُمنح لشخصية اعتبارية أو طبيعية بارزة، وعلى المستوى العربي أو الدولي، بما تتميز به من إسهام واضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً، على أن تتجسَّد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة، والتسامح، والتعايش السِّلمي”. وانطلقت جائزة الشيخ زايد للكتاب بفروعها التسعة لكي تغطي حقول المعرفة والنشاط الثقافي الإنساني المتميز والخلاّق. وفي هذا السياق، وضعت الجائزة في اعتبارها تكريم المنجز البشري سواء كان اعتبارياً أم طبيعياً. تدشين قاعة قرطاج بمتحف باردو التونسي شهدت تونس تدشين قاعة قرطاج بمتحف باردو الأثري بتونس العاصمة، بعد إتمام عملية إعادة تهيئتها بالتعاون بين خبراء المعهد الوطني للتراث بتونس والمعهد الوطني للتراث بفرنسا. وتضم القاعة 11 تمثالاً تعود إلى الحقبتين القرطاجنية والرومانية ومجموعة قيمة من قطع الفسيفساء العملاقة التي تمّ ترميمها بالتعاون مع فرنسا في إطار اتفاقية شراكة بين متحف باردو ومتحف اللوفر تعود إلى سنة 2009 شملت كذلك نحو 35 منحوتة. وتكفّل متحف اللوفر بتكوين 4 أخصائيين تونسيين في مجال ترميم المنحوتات والقطع الأثرية على مدى ثلاث سنوات، وذلك بالتعاون مع معهد التعاون الثقافي الفرنسي في تونس. متحف باردو الذي سيحتفل قريباً بالذكرى 125 لتأسيسه يمثل بتاريخه الطويل وما يحتويه من قطع أثرية ومنحوتات دليلاً على تجذّر قيم التنوع الثقافي والتسامح والانفتاح والكونية في تونس منذ آلاف السنين. ويعد المتحف الوطني بباردو من أهم المتاحف في العالم وهو يضم 8 آلاف قطعة أثرية يبدأ تاريخ بعضها منذ فترة ما قبل التاريخ، وصولاً إلى العهد الحفصي وبدايات الدولة الحسينية، وتغطي المجموعات الأثرية التي يضمها المتحف تاريخ تونس بكل محطاته الفينيقية والبونية والقرطاجية والرومانية والعربية الإسلامية. كما يحوي قطعاً أثرية تعود إلى الزمن المسيحي الأول، مثل اللوحات الجنائزية و”حوض التعميد”، وقطعاً فسيفسائية نادرة. عازف كمان في البولشوي يسقط عن خشبة المسرح توفي عازف كمان بارز يعمل في مسرح البولشوي الروسي إثر سقوطه في الجزء السفلي من خشبة المسرح المخصصة لجلوس موسيقي الأوركسترا. وكان فيكتور سيدوف البالغ من العمر 65 عاماً عازفاً مخضرماً عمل في أوركسترا بيت الأوبرا لأكثر من أربعة عقود، وكان عازف الكمان الثاني في الأوركسترا. وقالت المتحدثة باسم مسرح البولشوي كاترينا نيفيكوفا: إن سيدوف محبوب جداً في المسرح “لحس الدعابة الذي يتمتع به ولمعرفته الواسعة غير العادية”. وعدت وفاة سيدوف من آخر الحوادث المأساوية في مسرح البولشوي، الذي يعد أحد أعظم المسارح في العالم. مشروعاً ضخماً و100 فعالية في احتفالات الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية أعلنت اللجنة التنفيذية لاحتفالات الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية عن عزم إمارة الشارقة إطلاق أكثر من أربعة وعشرين مشروعاً من المشاريع النوعية التراثية والسياحية والثقافية والعمرانية وتنظيم أكثر من 100 فعالية خلال العام 2014 ضمن احتفالية ستكون الأبرز في احتفالات عواصم الثقافة الإسلامية. جاء خلال اجتماع اللجنة التنفيذية التحضيري الثالث للجنة التنفيذية لاحتفالات الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية 2014 الذي عقد مؤخراً برئاسة الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، رئيس مركز الشارقة الإعلامي رئيس مؤسسة الشارقة للإعلام، وبحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي رئيس هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير (شروق)، والشيخة حور بنت سلطان القاسمي رئيس مؤسسة الشارقة للفنون، كما حضر الاجتماع محمد علي النومان رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي، وماجد بو شليبي أمين عام المنتدى الإسلامي. ريشة التشكيلي السوري يوسف عبدلكي هددت النظام اعتقلت الأجهزة الأمنية السورية الفنان التشكيلي المعارض يوسف عبدلكي (62 عاما)، الذي ألقي القبض عليه في طرطوس الساحلية مع اثنين من رفاقه. وتحمل صفحة عبدلكي على فيسبوك اسم “الفن والحرية”. وقال فنان صديق لعبدلكي طلب عدم الكشف عن هويته إن لوحات الفنان التشكيلي السجين ورسومه الهزلية لأسرة الأسد وتدويناته التي دعم فيها فنانين شبان ألهمت الكثيرين. وقد عاد إلى سوريا في 2005، بعد سنوات من النفي. وتقول زوجته: إنه منع من مغادرة البلاد منذ اندلاع الحركة الاحتجاجية ضد النظام السوري في منتصف مارس 2011 “وسحب منه جواز سفره لدى تقدمه بطلب تجديده”. وكان عبدلكي أحد الموقعين قبل أيام على وثيقة أكدت تمسك حوالى مئة فنان ومثقف سوري بـ”المبادئ التي انطلقت منها الثورة الشعبية في مارس 2011، من أجل قيام نظام ديموقراطي تعددي”. وطالب الموقعون وبينهم روائيون وموسيقيون وكتاب وشعراء وفنانون بإسقاط النظام السوري “بجميع رموزه”، تمهيداً “لانتقال السلطة تحت إشراف الأمم المتحدة إلى حكومة مؤقتة كاملة الصلاحيات”. وكتب الفنان قبل اعتقاله على صفحته على موقع “فيسبوك” على الإنترنت “أرى أنه بقدر ما تضاعف جرعات القمع في بلد من البلدان يتصاعد شغف الناس للحرية”. وعبدلكي من الفنانين التشكيليين السوريين البارزين، من مواليد 1951 في القامشلي بمحافظة الحسكة (شمال شرق). تخرج في كلية الفنون الجميلة العام 1976. وحصل على دبلوم حفر من المدرسة الوطنية العليا للفنون الجميلة في باريس العام 1986 ثم الدكتوراه من جامعة باريس الثامنة العام 1989. وقد نظمت هيئات ثقافية وجهات من المجتمع المدني حملات إعلامية للإفراج عن عبدلكي. «إيمج نيشن» الإماراتية تنتج فيلما عن ملالا يوسف تتعاون إيمج نيشن أبوظبي مع المنتجين العالميين والتر باركس ولوري ماكدونالد لصناعة فيلم وثائقي طويل يروي قصة الطالبة الباكستانية ملالا يوسف زي البالغة من العمر 16 سنة، والصراع الذي تخوضه من أجل توفير تعليم آمن لكل طفل في العالم. وسيتولى المخرج العالمي ديفيس غوغنهايم، الحائز على جائزة الأوسكار، إخراج الفيلم الذي ينتج بالتعاون مع إيمج نيشن أبوظبي، الشركة الإماراتية المتخصصة في الإنتاج السينمائي والتلفزيوني، والتي ستقوم بتمويل المشروع كاملاً بفضل الشراكة التي تجمعها مع شركة الإنتاج العالمية باركس ماكدونالد. وكانت الطالبة الباكستانية الناشطة ملالا قد حازت على الاهتمام العالمي بعد نجاتها من محاولة اغتيال نفذها مسلحون من حركة طالبان عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها. وتعرضت ملالا للإصابة في رأسها ورقبتها عند إطلاق النار على حافلة المدرسة في باكستان. وقد استهدفت ملالا لنشرها قضية تعليم الفتيات في مجتمعها. ورغم الهجوم العنيف والقاس الذي تعرضت له ملالا، فإن ذلك لم يضعفها أو يوقفها عن متابعة نشاطها، فبعدما تماثلت للشفاء في إنكلترا، عادت وبكل شجاعة إلى حملتها التي تسعى من خلالها إلى توفير تعليم آمن لكل طفل وطفلة داخل باكستان وخارجها. وبسبب مواقفها ومساعيها النبيلة، رشحت ملالا لنيل جائزة نوبل للسلام، لتصبح أصغر مرشحة في تاريخ الجائزة. كما أضيف اسمها إلى قائمة مجلة “تايم” الأميركية لأكثر مائة شخص تأثيراً في العالم، وهي تعمل الآن على كتابة مذكراتها بهدف نشر الوعي حول ظروف 61 مليون طفل لا يذهبون إلى المدرسة في كل أنحاء العالم. وكان غوردون براون المبعوث الخاص بالتعليم في الأمم المتحدة قد أعلن أن المنظمة اختارت يوم 12 يوليو، 2013 ليكون “يوم ملالا” من أجل تقديم الدعم لحملة التعليم التي أطلقتها الناشطة الباكستانية في كل العالم. وقد حضرت ملالا إلى الولايات المتحدة في هذا اليوم للاحتفال بعيد ميلادها الذي يوافق هذا التاريخ، ولإلقاء كلمة خلال الاجتماع العام للأمم المتحدة. ويعد هذا الظهور العلني الأول بالنسبة لملالا منذ تعرضها للحادثة شهر أكتوبر الماضي، وسيعمل مشروع فيلم ملالا على توثيق هذا الظهور. 7 لوحات لكبار الفنانين في النار بعدما تعرض متحف كونستال في مدينة روتردام للسطو في أكتوبر الماضي، يخشى مسؤولون في المتحف والشرطة، أن تكون سبع لوحات سرقت وتزيد قيمتها على 122 مليون دولار قد أُحرقت بيد امرأة رومانية ابنها متهم بالضلوع في سرقتها. وتضم الروائع المسروقة لوحات للفنانين بيكاسو وماتيس ومونيه وغوغان وفرويد ودي هان. وكان المتحف قد تعرض للسرقة في وضح النهار وأنزل اللصوص اللوحات من جدران المتحف في أقل من دقيقتين. واتُهم ستة أشخاص رومانيين بالسرقة. والآن عثر المحققون في رومانيا على رماد في فرن يُخشى أن يكون كل ما تبقى من اللوحات. ونقلت صحيفة “الديلي تلجراف” عن متحدثة باسم الادعاء العام الروماني أن متحف التاريخ الوطني في بوخارست فحص الرماد الذي عثر عليه في فرن أولجا دوجارو والدة رادو دوجارو أحد المتهمين بالسرقة. وأكد خبراء في الأدلة الجنائية العثور على بقايا طلاء وقماشة وأصباغ في الفرن. وكان هناك بعض النحاس والحديد من القرن التاسع عشر في فرن دوجارو. 160 رواية تتنافس في جائزة البوكر العربية أعلنت إدارة الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر)، أن أبواب الترشيح للدورة السابعة للجائزة عام 2014 أُغلقت في 30 يونيو، وبلغ عدد الأعمال التي تقدمت للترشيح 160 رواية ينتمي كتابها إلى 19 بلداً عربياً. واعتبرت الإدارة هذا العدد من الروايات رقماً قياسياً لم يسبق استلامه في أي عام منذ إطلاقها في 2008. وكان عدد الترشيحات للدورة السابقة 2013 وصل إلى 134 رواية مقارنة مع 101 رواية في 2012. ومن ضمن الأعمال المرشحة للدورة الحالية 33 رواية بأقلام كاتبات عربيات (20.6 بالمئة مقارنة مع 15 بالمئة في الدورة الماضية) و50 رواية لكتّاب دون الأربعين من العمر (31 بالمئة، وهو رقم قياسي أيضاً مقارنة مع 21 بالمئة في الدورة السابقة التي فاز بها الكاتب الكويتي الشاب سعود السنعوسي). عن هذه المرحلة من الدورة الحالية للجائزة واستقبال الروايات المترشحة قالت منسقة الجائزة فلور مونتانارو: “هناك تزايد ملحوظ في عدد الأعمال التي استقبلناها هذه السنة، الأمر الذي يعكس ثقة الكتاب والناشرين بقيمة الجائزة وصدقيتها. وهناك مفاجأة سارة تمثلت في المشاركة السورية القوية في هذه الدورة برغم الحرب والظروف الصعبة والاستثنائية التي تمر بها البلاد. مجموعة ديترويت الفنية أمام مصير مجهول يهدد الخطر مجموعة من الأعمال الفنية تبلغ قيمتها 2.5 مليار دولار في مدينة ديترويت الأميركية بعد أن أشهرت المدينة إفلاسها مؤخراً. ولجأ معهد ديترويت للفنون الذي يضم هذه المجموعة من الروائع الفنية إلى شركة محاماة كبرى متخصصة بقضايا الإفلاس وسط مخاوف من أن يطالب الدائنون ببيع أعمال فنانين مثل فان جوخ أو ماتيس لتسديد بعض ديون المدينة. وأكد مدير قسم الطوارئ في المدينة كيفن أور الذي أعلن إفلاس ديترويت بسبب تراكم ديون عليها لا تقل عن 18 مليار دولار أن قراراً متسرعاً لن يُتخذ بشأن مصير الكنوز الفنية التي تتباهى بها مدينة السيارات. ولكن الدائنين الذين يريدون استعادة أموالهم يرون في الأعمال الفنية التي أصبحت ديترويت موطنها مصدراً دسماً للتسديد من خلال بيعها. وتضم مجموعة ديترويت الفنية 60 ألف عمل قُدرت قيمة أهم 38 عملاً بينها بـ 2.5 مليار دولار. وكانت ديترويت ابتاعت أعمالا فنية عديدة أيام انتعاشها الاقتصادي بالاعتماد على صناعة السيارات في المدينة.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©