موظفون في المركز المالي بمدينة سيدني، ورغم أن أستراليا في مصاف البلدان المتقدمة، فإنها لا تتخذ الخطوات الكافية لتحقيق الرفاهية لأفراد الشعب، ومن المظاهر الإيجابية التي يراها بعض المراقبين في الأداء الاقتصادي القوي، قدرة البلاد على جذب ربع مليون من المهاجرين سنوياً ما يرفع الطلب على الخدمات الأساسية من المساكن والسيارات والمدارس والمستشفيات (رويترز)