رتّب العلماء حُسن المرأة في ألفاظ فقالوا:
* إذا كانت المرأة بها مسحة من جمال فهي (وضيئة) و(جميلة).
* وإذا كانت لا تبالي أن تلبس ثوباً حسناً، ولا تتقلد بقلادة فاخرة فهي (معطال).
* وإذا كان حسنها ثابتاً كأنه وشم فهي (وسيمة).
* فإذا قُسم لها حظ وافر من الحسن فهي (قسيمة).
* وإذا استغنت بجمالها عن الزينة فهي (غانية) وجمعها غوان، وفي هذا الأخير أنشد أحمد شوقي:
خدعوها بقولهم حسناء .... والغواني يغرهن الثناء
* وإذا كانت المرأة شابة حسنة الخلق فهي (خود).
* وإذا كانت لطيفة الكشحين فهي (هضيم).
* وإذا كانت لطيفة الخصر مع امتداد القامة فهي (ممشوقة).
* وإذا كانت طويلة العنق في اعتدال وحُسن فهي (عطبول).
* وإذا كانت عظيمة الوركين فهي (وركاء) و(هركولة).
* وإذا كانت عظيمة العجيزة فهي (رداح).
* وإذا كانت رقيقة الجلد ناعمة البشرة فهي (بضة).
* وإذا كانت حيية فهي (خفرة) و(خربدة).
* وإذا كانت منخفضة الصوت فهي (رخيمة).
* وإذا كانت لطيفة البطن فهي (هيفاء).
* وإذا كانت عظيمة الخلق مع الجمال فهي (عبهرة).
* وإذا كانت ناعمة جميلة فهي (عبقرة).
* وإذا كانت متثنية من اللبن والنعمة فهي (غيداء وغادة).
* وإذا كانت طيبة الفم فهي (رشوف).
* وإذا كانت طيبة ريح الأنف فهي (أنوف).
* وإذا كانت تامة الشعر فهي (فرعاء).
* وإذا ضاق ملتقى فخديها لكثرة لحمها فهي (لفاء).
* وإذا كانت محبة لزوجها متحببة إليه فهي (عروب).
* وإذا كانت عفيفة فهي (حَصَان).
سعود عبدالعزيز العتيق -
أم القيوين