السبت 20 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

الكيمياء يراوح بين «السهولة» و «الكارثية» .. ولا غموض في الأحياء

الكيمياء يراوح بين «السهولة» و «الكارثية» .. ولا غموض في الأحياء
22 يونيو 2012
وصف طلبة في القسم الأدبي بالصف الثاني عشر امتحان الكيمياء بالسهل والخالي من الغموض، في حين نعته آخرون بـ”الكارثة”، وسط شكاوى من عدم وضوح بعض الأسئلة وقصر وقت الامتحان. في المقابل، حظي امتحان الأحياء للقسم الأدبي بشبه إجماع على سهولته ومطابقته للنماذج التي وضعتها الوزارة على موقعها على الإنترنت. وأكد طلبة الصف الثاني عشر في مكتب أبوظبي التعليمي أمس سهولة امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثالث للعام 2011 - 2012، والتي شملت مادة الكيمياء للقسم العلمي، والأحياء للقسم الأدبي، حيث اعتبرهما طلبة “مسك الختام” للأسبوع الأول من الامتحانات. وبحسب عدد كبير من طلبة القسمين، فإن الامتحانين كانا سهلين وخاليين من الغموض، ولم يجد معظم الطلبة صعوبة في حل الأسئلة في فترة زمنية أقل من الوقت المخصص للامتحانين. وتابعت “الاتحاد” أمس سير العملية الامتحانية في عدد من اللجان بمدارس مجلس أبوظبي للتعليم، وأكد الطالب محمد مبخوت أن ورقة الكيمياء للقسم العلمي جاءت سهلة في مجملها وخالية من أية أسئلة يمكن أن تنغص على الطالب أثناء التعامل معها، كما أنها تعتبر مكملة لما بدأت به منظومة الامتحانات من سهولة ووضوح للأسئلة ومباشرتها. وأشار ناصر يسلم إلى أن الكيمياء أمس تمثل محركاً قوياً تدفع طلبة العلمي نحو التميز في امتحانات الأسبوع المقبل، خاصة وأن أسئلتها تعتبر متوسطة وفي مستوى مختلف الطلبة، ولم تكن هناك أية جزئيات غامضة في تلك الأسئلة. وأوضح خالد أحمد يعرب أن الكيمياء أمس جاءت خالية من “التفاعلات” لدرجة أن عدداً كبيراً من الطلبة المتميزين أنجزوا حل الأسئلة قبل نهاية منتصف الوقت. وقالت ريم حسين البلوشي إن أحياء الأدبي من المواد التي تؤرق طلبة الأدبي خلال الامتحانات، ولكنها جاءت أمس واضحة وخالية من أية أسئلة رئيسية أو فرعية صعبة. وأكد يعقوب الحمادي مدير مركز الامتحانات في مجلس أبوظبي للتعليم أن سير العملية الامتحانية مر أمس بهدوء شديد، وأنه لم تصدر أية ملاحظات من طلبة القسمين العلمي والأدبي، بل إن التقارير التي رفعتها لجان المتابعة في جميع المدارس تؤكد وضوح الأسئلة وسهولتها، وعدم وجود أي غموض فيها. وأشار الحمادي إلى أن كونترول الصف الثاني عشر في أبوظبي يعمل بكفاءة عالية وفقاً للخطة التنفيذية التي تستهدف الانتهاء من جميع عمليات تصحيح وتدقيق أوراق الإجابة، وتسجيل النتائج إلكترونياً ومراجعتها بدفة، ومن ثم ربطها مع نتائج وزارة التربية والتعليم تمهيداً لإعلانها في 4 يوليو المقبل، وهو المحدد الذي حددته الوزارة لإعلان هذه النتائج بصورة نهائية. كذلك عبر طلبة الثاني عشر في العين والمنطقة الغربية عن ارتياحهم لمستوى أدائهم في امتحاني الكيمياء والأحياء. وقال محمد مدحت ومحمود خليل من القسم العلمي إن امتحان الكيمياء جاء مناسباً وفي مستوى الطالب المتوسط كما أنه جاء ضمن المنهاج وتمكن معظم الطلاب من الإجابة عليه. كما أكد زميله الطالب محمد عيسى من القسم العلمي أن امتحان الكيمياء جاء واضحاً وراعى الفروق الفردية بين الطلاب. وفي نفس السياق، أكد الطلاب أحمد سالم المزروعي ويوسف الحمادي وابراهيم سالم من القسم الأدبي بمدرسة الغربية للبنين أن مادة الاحياء جاءت واضحة وسهلة وإن احتوت على بعض الأسئلة التي تحتاج إلى تدقيق. وأشار سعيد الكعبي وماجد الحراسي بالقسم الأدبي إلى أن الامتحان في مادة الأحياء جاء أسهل من التوقعات، وخلا من أي غموض حيث إن الأسئلة كانت مفهومة ومباشرة. وأكد مدرسو ومدرسات الأحياء والكيمياء بالعين إلى أن اللجان الامتحانية لم تتلق أية ملاحظات أو شكاوى من جانب الطلاب والطالبات من امتحان مادة الأحياء حيث انهم لمسوا ارتياحاً من جانب الجميع. ثلاث فقرات واشتكى طلبة العلمي في دبي من صعوبة امتحان الكيمياء الذي يحتوي على ثلاثة أسئلة أربكتهم بحسب قولهم. واعتبروا أن الفقرات 18 و20 و24 من أصعب فقرات الامتحان. وتشابهت آراء طلبة القسم الأدبي في المدارس الحكومية مع طلبة المدارس الخاصة التي تدرس منهاج الوزارة، من حيث سهولة ومباشرة أسئلة الأحياء، مشيرين إلى أنها جاءت مشابهة لنماذج الوزارة التي تدربوا عليها قبل الامتحان. ورداً على شكاوى العلمي، قال إبراهيم عبدربه المعايطة موجه أول الكيمياء في وزارة التربية والتعليم إن “الفقرة 24 موجودة في كتاب التمارين بصورة نظرية”.وأضاف: أي دارس لم يدخل المختبر سيواجه مشكلة في حل هذه الفقرة، حيث تم إبلاغ كل توجيه المناطق التعليمية بأن هناك 3 درجات من كتاب التمارين. وأفاد المعايطة بأن الفقرة رقم 18 موجودة في كتاب الطالب كما أنها واضحة، ولكنها تعتبر من مهارات التفكير العليا، أما الفقرة 20 فتعد من مهارات التذكر. وأكدت مديرات مدارس بمنطقة الشارقة التعليمية سهولة أسئلة امتحان الأحياء حيث أكدن بأن طالبات القسم الأدبي أعربن عن سهولة ومباشرة الأسئلة، والتي كانت مشابهة للنماذج الامتحانية. كما أشارت مديرات المدارس إلى أن أسئلة امتحان الكيمياء للقسم العلمي جاءت سهلة ولكن تخللتها بعض أسئلة الذكاء التي تحتاج إلى دقة وتركيز في عملية الإجابة من قبل الطالبات. وقالت سميرة شهيل مديرة مدرسة النوف للتعليم الثانوي: “لقد سادت اللجان بشكل عام أجواء من السعادة والفرح حيث أعربت الطالبات من القسمين العلمي والأدبي عن أن الأسئلة جاءت واضحة ومباشرة ومشابهة إلى حد ما للنماذج الامتحانية التي تم إدراجها على موقع منطقة الشارقة التعليمية”. وأوضحت أن هناك التزاماً من قبل الطالبات في عملية الحضور ولم ترد أي حالات غياب، حيث إنهن موزعات على سبع لجان امتحانية، أربع للقسم العلمي وثلاث للقسم الأدبي بمجموع 193 طالبة، إضافة إلى لجنة خاصة للمعاقات. وأضافت مديرة مدرسة النوف للتعليم الثانوي: “لدينا في المدرسة أربع معاقات تم توفير الأجواء المناسبة لهن حتى يتمكنّ من أداء الامتحانات دون أية صعوبات أو عراقيل تصادفهن بسبب إعاقاتهن، فضلاً عن توفير مدرسة متخصصة للمعاقين يتم استقطابها من الوزارة حتى تستطيع قراءة الأسئلة الامتحانية للطالبات كل بحسب إعاقتها”. بدورها، أكدت علياء حسن برمان مديرة مدرسة الإبداع للتعليم الثانوي بالإمارة سهولة أسئلة امتحان الأحياء خاصة وأن معالم الفرحة كانت بادية على وجوه الطالبات، مضيفة بأنه لم ترد الإدارة أية شكاوى بخصوص الأسئلة التي تم طرحها في الامتحان، في حين طرحت طالبات القسم العلمي تساؤلات حول عدد من الأسئلة التي تطلبت بعض التركيز والدقة في عملية الحل إلا أنه بشكل عام استطاعت اغلب الطالبات الإجابة عليها. وأكدت برمان أن اللجان كانت هادئة ولم ترد للإدارة المدرسية أية شكاوى أو مشكلات من قبل الطالبات، فضلاً عن التزام الطالبات بالحضور لأداء الامتحانات حيث لم تكن هناك أي حالات غياب مفاجئة أمس أو حالات مرضية مفاجئة. صعوبات وفي الفجيرة، قال طلبة في القسم العلمي إن أسئلة امتحان الكيمياء احتوت على صعوبة، خصوصاً في اسئلة الاستنتاج، بينما أكد طلبة في الأدبي أن لا توجد صعوبة واجهتهم في أسئلة الوراثة بالأحياء. وأكد موجهون ورؤساء لجان في الفجيرة والمنطقة الشرقية أن امتحان مادتي الكيمياء والأحياء كانا في مستوى الطالب المتوسط باستثناء أسئلة محدودة مخصصة للمتميزين. وقال الطالب أحمد جابر من لجنة مدرسة محمد بن حمد الشرقي بالفجيرة إن امتحان الأحياء كانت تشوبه صعوبة بسيطة وقد تغلبنا عليها بالتركيز الشديد ولكن هذه الصعوبة ستمنع بعض الطلاب من الحصول على الدرجة النهائية. وقالت حصة عبد الله منصور من القسم العلمي بدبا الحصن امتحان الكيمياء جاء بسيطاً ومناسباً ولا توجد به أي صعوبات ولاحظت أنه لاقى قبولاً طيباً من جميع الطالبات. وقالت نورة عبيد داود من القسم الأدبي إنها واجهت صعوبات في أسئلة الوراثة، ولم تنجح في الإجابة عنها، ولكن الامتحان بشكل عام كان مستواه مناسباً للجميع. من جانبه، قال تاج عامر إبراهيم من غرفة العمليات بوزارة التربية وموجه أول مادة الأحياء بخورفكان إن الأسئلة اشتملت على سؤالين لكل سؤال 50 درجة ويشتمل السؤالان على 46 فقرة منها 40% للتذكر و25% لقياس مستوى الفكر والفهم لدى الطلبة و25% مسائل وراثية لقياس مستوى التطبيق لدى الطلبة، إضافة إلى أسئلة للطلاب المتميزين تمثل النسبة المتبقية. وأكد أن 85% من نسبة أسئلة امتحان الأحياء جاءت في مستوى الطالب المتوسط، متوقعاً حصول كثير من الطلاب على نسبة 90% فما فوق. من جهته، أكد محمود رشيد التميمي موجه مادة الكيمياء إن أسئلة الامتحان جاءت واضحة ومتدرجة في مستوياتها من السهل فالأسهل وقد جاء مراعياً لكل المستويات وخصص للمتميزين سؤال عليه 10 درجات من 100 درجة مجمل درجات الورقة الامتحانية. شكاوى وقالت جميلة محمد العضب رئيس لجنة سلمى بنت قيس بدبا الحصن إن أسئلة مادة الكيمياء والأحياء احتوت نوعاً من الصعوبة، لافتاً إلى أنها تلقت شكاوى من جميع طالبات العلمي ونصف طالبات الأدبي. في المقابل، أكد سالم علي محمد العوال رئيس لجنة الخالدية إنه لم يتلق أي شكاوى من طلاب المدرسة البالغ عددهم 173 طالباً من القسم العلمي والأدبي. كما أكد سيف خميس المزروعي رئيس لجنة وادي الحلو أنه لم يتلق أي شكاوى من الطلاب تشير إلى وجود صعوبات في ورقتي الأسئلة. كارثة إلى ذلك، وصفت فاطمة المرزوقي مساعدة مديرة مدرسة أسماء بنت عميس للتعليم الثانوي بعجمان امتحان الكيمياء بالكارثة. وقالت إن الامتحان كان صعباً وغير مباشر حيث تم استخدام مصطلحات غير مألوفة لدى الطالبات ما أوقعهن في حيرة وتردد في فهم السؤال والطريقة، الأمر الذي يتطلب وقتاً يفوق المدة الزمنية للامتحان التي لا تتجاوز الساعة ونصف الساعة، إلا إننا مراعاة لحالة الطالبات اللائي لم يسلمن ورقة الامتحان مع انتهاء الوقت، فقد سمحنا لهن بخمس دقائق إضافية لتمكنهن على الأقل من المراجعة. وأشارت المرزوقي إلى أن طالبات العلمي كانت لديهن تساؤلات عديدة عن الامتحان وكان لعدم وجود معلمة للكيمياء دائمة في لجان المدرسة أثر في تأخير الطالبات والرد على تساؤلاتهن، فقد حضرت المعلمة المنتدبة بعد أن انتهت من المرور على اللجان في مدرستها الأساسية. وطالبت بالتحقيق في الأنباء عن تسريب الأسئلة قبل الامتحان، ونشر الإجابة النموذجية عبر البلاك بيري بعد الامتحان. أما امتحان الأحياء، فأوضحت المرزوقي أنه كان سهلاً وواضحاً ولم تصدر أية شكوى لدى الطالبات منه. بدورها، أكدت فندا سالم الكعبي مساعد مدير النعيمية للتعليم الثانوي أن امتحان الكيمياء جاء فوق المستوى المتوسط للطلاب. وقالت إن شكاوى صدرت عن بعض الطلبة حول عدم دقة امتحان الكيمياء وعدم مباشرته حتى من الطالبات المتفوقات حيث خرج الجميع وهم مستاؤون من امتحان الكيمياء غير أن سعادة طالبات الأدبي بامتحان الأحياء خففت من إحساسنا بالاستياء. ارتياح وأبدى طلبة الصف الثاني عشر في القسمين الأدبي والعلمي بمدارس أم القيوين ارتياحهم إزاء سهولة امتحاني مادتي الأحياء والكيمياء، حيث اتسمت أسئلتهما بالبساطة والوضوح. وأكد الطلبة أن الأسئلة جاءت في متناول الجميع، وخلت من الصعوبة والغموض، كما أنها لا تحتاج إلى جهد كبير للإجابة عنها، مؤكدين أنهم سيحققون نسب درجات عالية في مادتي الأحياء للأدبي والكيمياء للعلمي، وستزيد من نسبة النجاح في الفصل الثالث. وقال جاسم فايز مدير مدرسة حاتم الطائي للتعليم الأساسي والثانوي بأم القيوين إن أسئلة امتحان مادة الأحياء للقسم الأدبي جاءت من المنهج الدراسي، وجميع الطلاب تدربوا عليها من خلال النماذج التي عرضت على موقع وزارة التربية والتعليم. كما أن طلبة القسم العلمي أبدوا ارتياحهم من سهولة امتحان مادة الكيمياء، التي جاءت واضحة ولا تحتاج إلى جهد كبير، حيث استطاع معظم الطلبة الإجابة عن جميع الأسئلة ومراجعتها قبل انتهاء الوقت المحدد للامتحان. كما أراحت ورقتا الامتحان الخاصتان بمادتي الكيمياء والأحياء طلبة الثاني عشر لما تميزتا به من وضوح وتوافقهما مع مستويات الطلبة، خصوصاً أن امتحان مادة الأحياء راعى هذا الفصل الدارسي المنازل وطلبة المسائي وطلبة الصباحي، بحسب طلبة ودارسي القسمين بمدارس المناطق التعليمية. وأشار موجهو المادتين إلى أن قسم الامتحانات “الكنترول” تابع اللجان الامتحانية الخاصة بطلاب تلك المراحل ولم يتلقوا شكاوى تذكر إلا في سؤال في القسم العلمي وسؤال في القسم الأدبي. وقالت موزة سيف موجهة الكيمياء بمنطقة رأس الخيمة التعليمية إن مستوى الامتحان جاء جيداً ومتنوعاً وشامل المنهج والتي توافر فيه مؤشر الأداء الطلابي الذي يهدف منه قياس مهارات التعلم لدى الطلاب كما حقق نتاجات التعلم المرجوة منه، موضحة أن الصفحات الخمس في الورقة الامتحانية شملت وحدتين وهي وحدة الكيمياء الكهربائية والكيمياء العضوية والتي وزعت على شكل أربعة أسئلة تتضمن 30 سؤالاً متفرعاً. وأوضحت الموجهة أن كنترول الامتحانات بالمنطقة التعليمية تلقى استفساراً حول سؤال الكلمة البديلة في الفقرة 24 والتي كانت عن المركبات، مؤكدة أن باقي الأسئلة جاءت مباشرة ولكنها تحتاج لبعض التركيز باعتبار مادة الكيمياء مادة تحتاج لدقة في التركيز قبل الإجابة، مضيفة أن توزيع الدرجات جاء مناسباً وعادلاً حيث خصصت للورقة 100 درجة موزعة على أربعة أسئلة. وقالت إن واضعي الامتحان راعوا الفروق الفردية بين الطلبة بحيث لم تخل الورقة الامتحانية من سؤال للطالب المتميز والتي خصص له خمس درجات. وكانت حظوظ القسم الأدبي مشابهة للقسم العلمي حول سهولة الامتحان. وقال موجهو ومعلمو المادة إن الطلاب خرجوا في الوقت المحدد للامتحان ولم تكن هناك منغصات كثيرة إلا في سؤال فصائل الدم الذي كثرت حوله الاستفسارات. وقال نبيه أبو مطر موجه الأحياء بتعليمية رأس الخيمة إن الاختبار جاء في متناول الطالب المتوسط وكان يتميز بالسهولة والسلاسة في طرح الأسئلة التي تكونت من أربع صفحات شاملة المنهج، وكانت الأسئلة متدرجة الصعوبة والتي تنوعت بين علل وفسر ومسألة حسابية وسؤال رسم والذي كان من منهج الكتاب حول موضوع تجارب مندل. اختتام امتحانات مراحل النقل رأس الخيمة (الاتحاد) - اختتم صباح أمس أكثر من 20 ألف طالب من طلاب مراحل النقل امتحانات الفصل الثالث والأخير للعام الدراسي 2011 - 2012 وسط رضا نسبي بامتحانات المواد المقررة لطلاب الصف السادس والسابع والثامن والتاسع. وأبدى موجهو ومعلمو تلك المراحل أن النتائج حتى الآن جيدة ومبشرة.
المصدر: مكاتب
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©