الخميس 28 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
اقتصاد

عمولات تداولات الأسهم المحلية تتراجع 57% إلى 571 مليون درهم

عمولات تداولات الأسهم المحلية تتراجع 57% إلى 571 مليون درهم
31 ديسمبر 2010 23:23
أنهى مؤشر سوق دبي المالي تداولات العام 2009 محققاً مكاسب سنوية تجاوزت نسبتها 10,2% بعد ان اغلق بنهاية تعاملات امس عند مستوى 1803 نقاط بزيادة 167نقطة عن اغلاق العام 2008 البالغ 1636 نقطة. وسجلت إجمالي قيمة تداولات الأسهم تراجعا حادا زادت نسبته عن 42,8% بعد ان هبطت الى 173 مليار درهم مقابل 305,2 مليار درهم بنهاية العام 2008. واحتل سوق دبي المرتبة الرابعة في ترتيب الأسواق العربية خلال العام 2009 من ناحية الصعود بعد السعودية وعمان وابوظبي، وفقاً لهيثم عرابي الرئيس التنفيذي لشركة جلفمينا للاستثمارات البديلة، الذي اشاد بنجاح السوق في عبور التحديات الأصعب منذ تأسيسه التي واجهها هذا العام وخاصة فيما يتعلق بتفاقم تداعيات الأزمة المالية العالمية وتأثيرها على مختلف القطاعات عالمياً ومحلياً. ونتيجة لانخفاض الاسعار، فقد تراجعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في سوق دبي المالي بشكل اقل حدة عن انخفاضات العام 2008 التي بلغت نسبتها في ذلك العام 53,3% لتصل نسبة التراجع في 2009 بحدود 7% فقط لتبلغ 213,4 مليار درهم مع إغلاق 30 ديسمبر. وتأثرت مكاسب مؤشر سوق دبي المالي خلال هذا العام بعدة مؤثرات عالمية ومحلية ساهمت في تقليص مكاسبه الى 10.2%، بعد أن بلغت 6 .43% في منتصف شهر أكتوبر الماضي وخسر أيضا نسبة مهمة من مكاسبه التي تحققت نتيجة عمليات جني أرباح بالإضافة إلى التأثيرات السلبية لأزمة ديون دبي العالمية. بداية حمراء وبدأت أسهم دبي العام 2009 على خسائر قوية إثر تعرض أسعار الأسهم العقارية الى انخفاضات حادة الأسهم، حيث منيت أسهم شركات مثل إعمار والاتحاد العقارية بخسائر بين 10% و 15% من قيمتها على التوالي، وكذلك شركة ارابتيك للانشاءات وسوق دبي المالي، اللتين قادتا السوق في شهر فبراير الى ارتفاع كبير وأنهتا الشهر بارتفاعات بلغت 32% و 43% على التوالي. كما تحسن أداء الشركات العقارية المدرجة في سوق دبي، خلال فبراير حيث أنهت إعمار والاتحاد العقارية الشهر بارتفاع قدره 5% و 15% على الترتيب. أما أداء قطاع البنوك فقد كان مختلطاً، حيث خسر بنك الإمارات دبي الوطني 5% بينما أنهى بنك دبي الإسلامي شهر فبراير بارتفاع قدره 18%. وفي شهر مارس واصلت الأسهم مكاسبها خاصة في النصف الثاني والأسبوع الأول من أبريل، بعد ان شهدت أسهم قطاعات العقارات والإنشاءات مكاسب جيدة، وسجلت ارتفاعات قدرها 5 – 10% في أسهم أرابتك وإعمار. وفي أبريل وبحسب تقرير شركة رسملة للاستثمار تمكنت الأسهم من تعزيز مكاسبها السابقة، لكن الأداء وحجم التداول كانا باهتين مقارنة بالأسواق الإقليمية الأخرى، فقد أنهت إعمار العقارية الشهر بارتفاع 6% وأعلنت عن أرباح خلال الربع الأول قاربت 240 مليون درهم إماراتي (65 مليون دولار أميركي) بعد الإعلان عن خسائر في الربع الرابع من العام 2008 (بسبب شطب المزيد من استثماراتها في الشركة التابعة لها في الولايات المتحدة). وفي دبي أيضاً أعلنت شركة أرابتك عن أرباحها للربع الأول والتي بلغت 161 مليون درهم إماراتي (44 مليون دولار أميركي) وأنهت الشهر على ارتفاع كبير على الرغم من عمليات جني الأرباح المكثفة في النصف الثاني من الشهر بعد الإعلان عن الأرباح. كما واصلت الاسهم في مايو تعافيها في ظل ارتفاع مدى اهتمام المستثمرين الأجانب بالسوق. وكانت الأسهم العقارية الأعلى ارتفاعاً خلال الشهر بقيادة إعمار التي ارتفعت أسهمها بنسبة 48% بفضل ازدياد اهتمام المستثمرين الأجانب بها. الهبوط يعود وخلال شهر يونيو هبطت الأسهم مجدداً ما دفع بمكاسب النصف الأول من العام 2009 إلى الانخفاض لمستوى 16.7%. فقد أثرت مخاوف المستثمرين حيال خطط إعمار للاندماج وحول علاقات البنوك الإماراتية بالشركات السعودية المتعثرة على أداء سوق الأسهم خلال الشهر. وهبطت أسهم إعمار العقارية بنسبة 19.9% في يونيو على خلفية خطط لاندماجها مع ثلاث شركات محلية للتطوير العقاري، هي سما دبي ودبي للعقارات وتطوير. وعادت الأسهم للارتفاع في شهر اغسطس بقيادة إعمار العقارية التي شهدت ارتفاعاً قدره 26.6% على الرغم من الإعلان عن خسارة صافية بلغت 1.29 مليار درهم إماراتي في الربع الثاني من العام. وكانت تلك الخسارة الفصلية نتيجة للإلغاء التام لشركتها التابعة في الولايات المتحدة الأميركية. وباستثناء الإلغاء، فقد شهدت إعمار ربعاً قوياً بعكس التقديرات، وكانت نتائجها أعلى بحوالي 50% بفضل تسليم عدد من الوحدات أكبر مما هو متوقع. وبنهاية شهر سبتمبر سجلت الأسهم تحسناً قوياً بقيادة الأسهم العقارية وبالأخص “إعمار العقارية”-، حيث سجلت “إعمار” مكاسب بنسبة 16.7%، فيما أعلن فرعها الهندي عن خطط لطرح أسهم للاكتتاب العام الأولي بقيمة 800 مليون دولار. وسجلت “أرابتك” مكاسب نسبتها 14.7% مع فتح الشركة آفاقاً جديدة خارج السوق المحلية، حيث تؤسس لحضور قوي في السعودية وتوشك على إتمام صفقة لبناء أضخم برج في أوروبا. وبلغت مكاسب “ديار العقارية” في سبتمبر ما نسبته 14.9%، وكانت قد وقعت اتفاقية مع “سوليدير” لبناء مساكن ذات كلفة منخفضة في لبنان. وخلال اكتوبر تسببت الإعلانات المتباينة عن المكاسب والخسائر وضعف الأسواق العالمية في تكثيف الضغوط على أسواق الأسهم، فلم يكسب مؤشر سوق دبي المالي سوى 0.3%، لكنه كان الأفضل أداء بين الأسواق الخليجية خلال السنة حتى تاريخه بمكاسب بلغت 34.3%. كما أعلنت المؤسسات المالية غير المصرفية أيضاً نتائج مخيبة للآمال. فقد سجلت شعاع كابيتال خسارة صافية مقدارها 269 مليون درهم مقارنة بربح صافٍ بلغ 91.7 مليون درهم في الربع الثاني 2009، بينما شهد سهم سوق دبي المالي هبوطاً في الدخل الصافي في الربع الثالث 2009 بنسبة 44% عن الربع السابق. وقد انخفضت أسعار أسهم شعاع كابيتال وسوق دبي المالي بنسب 2.5% و1.7% على التوالي خلال الشهر. تفاوت في الأداء أما نتائج الشركات العقارية فكانت متفاوتة أيضاً، حيث أعلنت إعمار العقارية عن نتائج قوية تجاوزت توقعات المحللين، في حين خيبت أرابتك ورأس الخيمة العقارية آمال المساهمين. وحقق سعر سهم إعمار العقارية مكاسب للشهر الرابع على التوالي مرتفعاً 8.4% بعد أن تجاوزت الشركة توقعات المحللين. وتجاوزت الشركة التوقعات تحديداً فيما يتعلق بالهوامش الأعلى للعقارات المسلمة في الربع الثالث 2009. وبحسب بيانات “رسملة” فقد هبط مؤشر سوق دبي خلال شهر نوفمبر بواقع 11.7% متأثراً بإعلان دبي العالمية، في الخامس والعشرين منه أنها تسعى إلى اتفاق لتجميد ديونها مع الدائنين وإلى تمديد فترات استحقاق القروض حتى مايو 2010 على الأقل. وشهد سوق دبي انخفاضاً كبيراً يوم 30 نوفمبر في أولى جلسات التداول بعد الإعلان، وذلك بنسبة 8.3%. تحسن قوي وخلال شهر ديسمبر تحسن سوق دبي المالي بشكل قوي خلال النصف الثاني منه بعد أن نجح السوق والمتعاملون في استيعاب الحقائق الكاملة بشأن هيكلة دبي العالمية وقرار حكومة أبوظبي دعم دبي بعشرة مليارات دولار وتسديد الأخيرة استحقاقات صكوك نخيل في موعدها ما اظهر ارتياحاً قوياً في أوساط المستثمرين. وشهدت جلسات النصف الثاني ارتفاعات قوية بلغت في جلسات محدودة الحد الاعلى المسموح به للارتفاع لتعوض جزء قوي من الخسائر التي منيت بها في النصف الأول قبل أن تدخل السوق في مرحلة من التذبذب والتأرجح بين الصعود والهبوط في نطاقات محدودة مع غياب المستثمرين المؤسساتيين نتيجة نهاية العام ومواسم الأعياد ما هدأ من وتيرة التداولات. 12,8 مليار درهم قيمة الأسهم المتداولة خلال شهر ديسمبر دبي (الاتحاد) - سجل مؤشر سوق دبي المالي في نهاية شهر ديسمبر من عام 2009 انخفاضاً بلغت نسبته 7.1% ليبلغ 1803.58 نقطة مقابل 1940,36 نقطة في نهاية شهر نوفمبر الماضي. وقد انخفضت القيمة السوقية في نهاية هذا الشهر بنسبة 5.1% لتبلغ حوالي 213,4 مليار درهم مقابل 224,8 مليار درهم سجلت في نهاية شهر نوفمبر. أما فيما يتعلق بأحجام التداول، فقد بلغت قيمة الأسهم المتداولة خلال هذا الشهر نحو 12.8 مليار درهم مقارنة مع 10,2 مليار درهم سجلت خلال شهر نوفمبر، أي بارتفاع نسبته 25.1%، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 67.2% ليبلغ 7,6 مليار سهم خلال هذا الشهر مقابل 4,6 مليار سهم تم تداوله خلال شهر نوفمبر الماضي، وارتفع عدد الصفقات المنفذة بنسبة 41.7% ليبلغ نحو 151.8 ألف صفقة مقابل 107,1 ألف صفقة نفذت خلال الشهر الماضي. وعلى صعيد المساهمة القطاعية في أحجام التداول، فقد احتل قطاع العقارات والإنشاءات الهندسية الترتيب الأول من حيث قيمة الأسهم المتداولة وسجل نحو 8.4 مليار درهم وبنسبة 65.5% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة في السوق، واحتل قطاع الاستثمار والخدمات المالية المرتبة الثانية، وذلك بواقع 2,2 مليار درهم وبنسبة 17.1%، تلاه في المرتبة الثالثة قطاع النقل بحجم تداول مقدراه 1,2 مليار درهم وبنسبة 9.2% ثم قطاع البنوك بتداول مقداره 667,4 مليون درهم وما نسبته 5.2%، فقطاع المرافق العامة بتداول 149,1 مليون درهم وبنسبة 1.2%، ثم قطاع التأمين بتداول 147,7 مليون درهم وبنسبة 1.2% فقطاع الاتصالات بتداول 86.3 مليون درهم وبنسبة 0.7% واحتل قطاع المواد المرتبة الأخيرة بتداول مقداره 5 ألف درهم. من جانب آخر، بلغت قيمة الأسهم المشتراة من قبل المستثمرين المؤسساتيين خلال شهر ديسمبر من هذا العام حوالي 2,910 مليار درهم لتشكل ما نسبته 22.7% من إجمالي قيمة التداول. وفي المقابل، بلغت قيمة الأسهم المباعة من قبل المستثمرين المؤسساتيين خلال الفترة نفسها حوالي 3.382 مليار درهم لتشكل ما نسبته 26.4% من إجمالي قيمة التداول. ونتيجة لهذه التطورات، فقد بلغ صافي الاستثمار المؤسسي خلال شهر ديسمبر نحو 471,2 مليون درهم كمحصلة بيع. «هيتس» أحدث الإدراجات في سوق دبي شهد سوق سوق دبي المالي، إدراج أسهم شركة هيتس تيليكوم الكويتية والتي بدأ التداول على أسهمها في 23 ديسمبر 2009 ضمن قطاع الاتصالات. وبإدراج شركة هيتس تيليكوم الكويتية، التي تعد أول شركة اتصالات غير إماراتية على لائحة التداول في سوق دبي المالي، يرتفع إجمالي عدد الأوراق المالية المدرجة في السوق إلى 88 ورقة مالية تشمل أسهم 66 شركة مساهمة عامة، كما يرتفع إجمالي عدد الشركات الكويتية المدرجة في السوق إلى 17 شركة. «دبي المالي» أفضل بورصة لعلاقات المستثمرين حصل سوق دبي المالي على جائزة أفضل بورصة لعلاقات المستثمرين في الشرق الأوسط خلال الحفل السنوي الأول لجمعية الشرق الأوسط لعلاقات المستثمرين الذي أُقيم في قاعة المؤتمرات بمركز دبي المالي العالمي يوم 23 نوفمبر 2009. وأظهر استطلاع تم تنظيمه خلال ورشة عمل سوق دبي المالي مؤخراً حول علاقات المستثمرين التي تم تنظيمها بالتعاون مع الجمعية، تحول أعداد متزايدة من الشركات المدرجة إلى التعامل مع الأدوار ذات الصلة بعلاقات المستثمرين بجدية شديدة من خلال تعيين فرق عمل متخصصة”. التحول إلى نظام التداول الجديد «اكستريم» تحول سوق دبي المالي إلى نظام التداول المتطور الجديد “اكستريم” اعتباراً من جلسة تداول الخميس 29 أكتوبر 2009، ليحل بذلك محل نظام التداول السابق (هورايزون). ويأتي التحول إلى نظام “اكستريم” عالي الكفاءة بعد إنجاز عمليات تدريب مكثفة للوسطاء المعتمدين في سوق دبي المالي، حيث نظم السوق خلال الفترة الماضية دورات تدريبية لما يزيد على 200 من مديري التداول يمثلون 99 شركة وساطة. تعزيز ممارسات الحوكمة بين الشركات أعلن سوق دبي المالي ومعهد حوكمة الشركات “حوكمة” في الثاني من سبتمبر الماضي عن توقيع مذكرة تفاهم مشترك تهدف إلى نشر وتعزيز تطبيقات قواعد وممارسات حوكمة الشركات في الإمارات العربية المتحدة. ووفقاً لتلك المذكرة، ستتعاون المؤسستان الرائدتان من أجل الترويج لاعتماد قواعد الحوكمة والارتقاء بتطبيقاتها من جانب الشركات المساهمة العامة المدرجة في سوق دبي المالي على وجه الخصوص والشركات الإماراتية بوجه عام، وسوف يعمل الجانبان معاً لتشجيع جهود الإصلاح في هذا المجال وتطوير ممارسات الحوكمة في دبي والإمارات العربية المتحدة. الاستحواذ على «ناسداك دبي» مقابل 444 مليون درهم أعلنت شركة سوق دبي المالي في 22 ديسمبر 2009 تقدمها بعرض استحواذ كامل لبورصة ناسداك دبي في صفقة قدرت قيمتها الإجمالية بنحو 122 مليون دولار”444 مليون درهم”. ووفقاً لشروط الصفقة، ستقوم شركة سوق دبي المالي بالاستحواذ على 100% من أسهم رأسمال “ناسداك دبي” من شركة بورصة دبي المحدودة ومجموعة ناسداك أو ام اكس اللتين يمتلكان 66.7% و33.3% من “ناسداك دبي” على الترتيب، فيما ستنضم “ناسداك أو ام اكس” إلى مساهمي سوق دبي من خلال حصة أقلية نسبتها 1% (تعادل 80 مليون سهم بقيمة السوق في جلسة الاثنين الماضي قدرها 41 مليون دولار). وخضع العرض، الذي حظي بموافقة كل من بورصة دبي وناسداك أو ام اكس، وبانتظار موافقة الجهات التنظيمية لعملية تقييم قدرته بـ121 مليون دولار، 102 دولار نقداً و40 مليون من أسهم سوق دبي. وبحسب البيان الصادر عن سوق دبي المالي، فإن حصة “ناسداك أو ام اكس” في سوق دبي لن تستدعي إصدار أسهم جديدة، حيث سيتم استخدام 40 مليون من أسهم خزانة سوق دبي، علاوة على 40 مليون سهم سيتم شراؤها من بورصة دبي. ووفقاً للبيان، تواصل “ناسداك أو ام اكس” الاحتفاظ بصلاتها مع “ناسداك دبي” والمشاركة بمجلس الإدارة، وفي الوقت ذاته ستتيح “ناسداك أو ام اكس” لـ”ناسداك دبي” استخدام علامة “ناسداك” التجارية وتقنياتها. ووفق وثيقة شروط الصفقة، فقد اتفقت الأطراف على قيام سوق دبي المالي بالاستحواذ على 100% من أسهم رأسمال “ناسداك دبي” من شركة بورصة دبي المحدودة ومجموعة ناسداك أو ام اكس (تمتلك الجهتان 66.7% و33.3% من ناسداك دبي على الترتيب). وتصل القيمة الإجمالية المستحقة على شركة سوق دبي المالي إلى 121,304,348 دولارا يدفع منها سوق دبي المالي 80.8 مليون دولار نقداً إلى بورصة دبي المحدودة، بالإضافة إلى 40 مليون سهم من أسهم شركة سوق دبي المالي بقيمة 20 مليون دولار تحول إلى شركة بورصة دبي المحدودة بالنيابة عن “ناسداك أو ام اكس”، إلى جانب 20 مليون دولار أخرى تدفعها شركة سوق دبي المالي إلى بورصة دبي.
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©