أرجات الهيئة القضائية بدبي قضية زائرين من الجنسية الإسبانية تتهمهما النيابة العامة بالشروع بسرقة منزل موظف مواطن، بعد أن دخلتاه ليلا وهما تحملان سلاحا عبارة عن عتلة حديدية ومفك، لكنهما لم يتمكنا من إكمال جريمتهما لاضطرارهما إلى التخلص من المسروقات بجوار المسكن أثناء هروبهما بعد شعورهما بعودة أصحاب المنزل.
من ناحية أخرى، أنكرت زائرتان من الجنسية الإيرانية، الأولى في نهاية العقد الخامس، والثانية تبلغ الرابعة والعشرين من عمرها شروعهما بسرقة "بنطالي جينز" وقميص وشيلة نسائية و4 أحذية وعطر نسائي، تقدر قيمتها بنحو ألفي درهم من أحد متاجر الألبسة الجاهزة، فيما قالت النيابة العامة إن المتهمتين استخدمتا في جريمتهما مقصاً ومشرطاً للتخلص من قطع الأمان المخصصة لحماية البضائع من السرقات.
عدد اليوم
