تامر عبد الحميد (أبوظبي)
رغم قلة الإمكانات المتاحة لها، استطاعت السينما الخليجية أن تخطو خطوات مهمة نحو ترسيخ مكانتها وصناعة الأفلام في دول الخليج، بل ونجحت في الانطلاق من محيطها المحلي نحو تمثيل دولها في المحافل الدولية لتقدم صورة سينمائية عن الهوية والثقافة الخليجية، هذا ما أكده بعض ضيوف مهرجان «السينمائي الخليجي» في دورته الثالثة لـ«الاتحاد»، متطرقين إلى ما حققته السينما وما تطمح لإنجازه.
ضعف التسويق
![]() |
|
![]() |
وتابع: تختلف السينما الخليجية عن السينما العربية في أنها ليست جماهيرية، إلى جانب أن الجمهور الخليجي أنفسهم لم يعتد دخول السينما في السابق، لكن حالياً بدأ الحراك السينمائي في المنطقة يخطو خطوة تلو الأخرى، لكن لا يزال الجمهور يحتاج إلى وقت لكي يعتاد على سينما الخليج.
![]() |
|
![]() |