الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
29 يوليو 2010 21:10
ليوناردو دي كابريو يواجه الموت في رحلة غطس لوس أنجلوس (د ب أ) - وجد الممثل الأميركي الشهير ليوناردو دي كابريو نفسه في موقف عصيب مؤخرا عندما نفذت فجأة أسطوانة الأكسجين منه خلال رحلة غطس. وذكر النجم الوسيم في مقابلة مع مجلة “رولينج ستون” الأميركية أنه كان يتتبع سربا من سمك الراي في جزر جالاباجوس بالمحيط الهادي لالتقاط بعض الصور، وهو ما جعله يبتعد دون أن يلحظ عن المجموعة التي كان معها. وأضاف دي كابريو (35 سنة) أنه شعر فجأة بأن الأكسجين بدأ ينفد من الأسطوانة، وقال “أعتقدت في أول الأمر أن الأسطوانة لم تكن مثبتة بشكل سليم”. كان دي كابريو، الذي يعشق الغطس، على عمق بعيد يجعل من الصعب عليه الوصول إلى سطح البحر، لكن لحسن حظه كان هناك نفس واحد متبق في الأسطوانة، فقام بأخذ نفس عميق وتوجه سريعا إلى مجموعته حيث شارك اسطوانة الأكسجين مع أحد أفرادها حتى تمكن من إنقاذه. وعن تلك اللحظة العصيبة قال دي كابريو “كل ما يمكنك أن تفكر فيه في تلك اللحظة هو الخروج من هذا الموقف”. مؤتمر دولي في ألمانيا يناقش لغة الجسد فرانكفورت (د ب أ) - يؤكد الخبراء أنه لا تكاد تكون هناك محادثة بلا إشارات. إلى ذلك، قالت كورنيلا موللر، أستاذة علم اللغة في جامعة فيادرينا الأوروبية في فرانكفورت “الجسم يتكلم مع اللسان. كيف تنشأ الإشارات ولماذا يلجأ إليها الإنسان في حديثه وكيف تبدو في اللغات المختلفة؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه في هذا المؤتمر”. ويتناقش نحو 300 خبير من معظم أنحاء العالم بهذا الشأن خلال هذا المؤتمر الدولي الذي تستضيفه جامعة فيادرينا، ويختتم أعماله اليوم. وتقول موللر “أحيانا يدير الإنسان كف يده لأعلى ليؤكد على أهمية رأي ما، وأحيانا يكون دائرة بيديه ويثني أصابعه لعرض قضية معقدة. كثير من الناس يفعلون ذلك. لذا فإن رجال السياسة مدربون على تجنب هذه الحركات قدر الإمكان “لأن الكثير من الإشارات تعتبر في الأوساط السياسية مؤشرا على أن صاحبها يعاني من قصور في البلاغة”. وبدأت الأبحاث في هذا الجانب بشكل منهجي منذ تسعينيات القرن الماضي. وتعتبر مدينة فرانكفورت على نهر الأودر شرق ألمانيا مركز أبحاث الإشارات الجسدية التي تستخدم بتلقائية للتعبير عن النفس كوسيلة إضافية للسان. وتحتضن هذه المدينة أحد أكبر مراكز الأبحاث في هذا المجال على مستوى العالم. ويسعى علماء هذا المجال لنقل نتائج أبحاثهم للمجتمع للاستفادة بها حيث تبين على سبيل المثال أن استخدام الإشارة في الحديث مع الأطفال يساعدهم على فهم الأشياء بشكل أسرع. كما أنه من الممكن أن يساهم التدريب على أيدي الخبراء المختصين في مساعدة الأطباء على التفاهم مع مرضاهم بشكل أفضل حسب موللر، الأستاذة في علم اللغة التطبيقي بجامعة فيادرينا. وأشارت موللر إلى أنها اكتشفت خلال الأعوام الماضية بمساعدة فريق من الباحثين تحت إشرافها أن هناك نوعين من الإشارات التي تستخدم في التعبير عن النفس وقالت إن “اليدين تقلدان شيئا ما، كحركة على سبيل المثال وكأنه عرض حي لحدث. ومن ناحية أخرى فإن اليد يمكن أن تصبح نفسها شيئا مستخدما في الحديث، كأن تكون فرشاة أسنان”. وأكدت موللر أن الإنسان يمكن أن يتدرب على القيام بإشارات بعينها، وقالت “باستطاعتكم التعرف على أي مذيع تدرب على القيام بحركة بعينها، حيث يظهر للعيان أن يديه لا تتحركان بعفوية، بل بعد أن يكون قد نطق بالكلام الذي يريد تأكيده من خلال الإشارة”. وأجرت موللر نفسها دراسة عن الأسبان والألمان فيما يتعلق باستعانتهم بالإشارات في الحديث فوجدت أن الإسبان أكثر إشارة أثناء الكلام من الألمان. «البوليه» لعبة مشاهير أوروبا باريس (د ب أ)­ - المغنية فانيسا بارادايس والممثلة ديان كروجر وعارضة الأزياء الشهيرة كارولينا كيركوفا يلعبن البوليه ­وهي لعبة تشبه البولنج تمارس على العشب الأخضر أو الشاطئ بكرات فضية. ودعا مصمم الأزياء كارل لاجرفيلد أصدقائه مؤخرا لمسابقة صغيرة في سان تروبيه بفرنسا، ومارسوا اللعبة المعروفة في فرنسا باسم “بيتانك” باستخدام مجموعة كرات من إنتاج شانيل قيمتها ألفي يورو.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©