الأربعاء 17 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

الكيني كومون بطل ماراثون زايد الخيري في نيويورك

الكيني كومون بطل ماراثون زايد الخيري في نيويورك
13 مايو 2013 00:25
توج المتسابق الكيني ليونارد كومون بطلاً لماراثون زايد الخيري بنسخته التاسعة التي أقيمت صباح أمس الأول بالحديقة المركزية في نيويورك، وكان كومون قد سبق له التتويج بطلاً للسباق الذي أقيم قبل عامين في نفس المكان وبالتحديد في شهر مايو 2011. وفاز الكيني كومون بجائزة السباق البالغة 25 ألف دولار أميركي، لكنه فشل في تحطيم رقمه القياسي السابق وبالتالي الفوز بجائزة مالية تبلغ 30 ألف دولار، ويفسر البعض أسباب ذلك للتغيير الذي أحدثته اللجنة المنظمة في خط سير السباق، دون تغيير في مسافته البالغة 10 كيلومترات، مما شكل صعوبات أمام العدائين المحترفين. وأنهى كومون السباق في 27:58 دقيقة، بزيادة 23 ثانية عن رقمه في 2011، متفوقا بفارق 4 ثوان على الأوغندي موسز كيبسي، الذي نال المركز الثاني بفارق 8 أجزاء من الثانية عن الكيني ستيفن سامبو. حضر السباق وتابع فعالياته المصاحبة الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان، والشيخ صقر بن سعود القاسمي، ومعالي أحمد عبدالرحمن الجرمن سفير الإمارات لدى الأمم المتحدة، وعمر الشامسي القائم بالأعمال بسفارة الإمارات في واشنطن، والفريق الركن “م” محمد هلال الكعبي، رئيس اللجنة المنظمة للماراثون، والعقيد محمد علي العامري نائب رئيس اللجنة المنظمة، وعدد كبير من القيادات والعاملون في السفارة، إلى جانب جماهير أميركية وعربية احتشدت في الحديقة لمتابعة السباق الذي تجاوز عدد المشاركين فيه العشرين ألف متسابق، على الرغم من تسجيل 11 ألفا فقط بشكل رسمي للمشاركة وهم من احتسبت نتائجهم فقط، بينما كانت مشاركة الآخرين ربما للمؤازرة أو ممارسة الرياضة الصحية. وعلى مستوى السيدات، كانت الغلبة لعداءات إثيوبيا اللائي فرضن سيطرتهن على المراكز الأولى، وقد توجت النجمة العالمية عزيزة علياو، وسجلت 34:24 دقيقة، وحلت ثانية مواطنتها النجمة العالمية هيروت جوانجوي، وسجلت 34:50 دقيقة، ونالت المركز الثالث تيجيست ديميسي وسجلت 35:26 د. وعقب انتهاء السباق قام معالي أحمد عبدالرحمن الجرمن وعمر الشامسي ومحمد هلال الكعبي ومحمد علي عامر بتوزيع الجوائز على الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى من الجنسين، وسط حشد كبير من الجماهير والمشاركين، الذين حصلوا على جوائز عديدة تم السحب عليها ومن أبرزها تذكرتا سفر نيويورك ـ أبوظبي نيويورك مقدمتان من طيران الاتحاد أحد الرعاة الرسميين للسباق. الجدير بالذكر أن الفائزين بالمراكز من الأول حتى العاشر حصلوا على جوائز مجموعها 60 ألف دولار، وهي أعلى جوائز بين السباقات التي تقام على مدار العام في حديقة سنترال بارك. بعد نهاية السباق وفي تقليد متواصل يعبر عن طبيعة الشراكة بين اللجنة المحلية المنظمة للماراثون في الإمارات، واللجنة المنظمة له في نيويورك والممثلة في شركة رود رنرز، حرص رئيسا اللجنتين على تبادل الهدايا التذكارية على منصة التتويج الرئيسية في أهم بقعة في الحديقة المركزية، وهو التقليد الذي قوبل بالتصفيق الحار من الحضور الجماهيري الغفير، في دلالة واضحة على تأييدهم للشراكة وامتنانهم للخطوة النبيلة من جانب دولة الإمارات. وأشاد الشيخ صقر بن سعود بن صقر القاسمي رئيس نادي التعاون بالنجاح الكبير الذي تحقق في ماراثون زايد الخيري بنسخته التاسعة، وتوجه بالشكر إلى اللجنة المنظمة للحدث التي بذلت جهوداً جبارة ومقدرة في خروج السباق بهذا الشكل الرائع الذي يعتبر مدعاة للفخر لكل مواطن إماراتي. وأكد الشيخ صقر أهمية مثل هذه الأحداث في تقديم صورة حضارية عن الإمارات في مختلف دول العالم، وأن هذا الماراثون الذي يتواصل بنجاح تام للسنة التاسعة على التوالي هو رسالة إيجابية موجهة إلى العالم عن دور الإمارات الكبير في رعاية الفعاليات الخيرية ودعم الفئات المحتاجة، وتقديم يد العون والرعاية. وأبدى الشيخ صقر إعجابه بالتفاعل الكبير من قبل مختلف شرائح المجتمع الأميركي مع السباق وحرصهم على المشاركة بالآلاف وبغض النظر عن حسابات الفوز والحصول على الجوائز المالية، خصوصاً بعد أن أصبح الماراثون حدثاً سنوياً في أجندة الحديقة المركزية واكتسب سمعة كبيرة وطيبة لدى الشعب الأميركي. وأضاف أن الإمارات ستظل تسير على النهج نفسه الذي رسمه المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وأكد عليه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، مطالباً المجتمع الرياضي وفئة الشباب بالمساهمة في مثل هذه الأحداث ودعم نجاحاتها، على اعتبار أنها تعكس الصورة الحقيقية لمجتمع الإمارات المحب للخير. وأشاد عمر الشامسي القائم بالأعمال في سفارة الدولة بواشنطن بالرعاية الكريمة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وبالنجاح الذي تحقق للسباق في دورته التاسعة. وقال الشامسي إن الماراثون بات علامة بارزة على خريطة سباقات نيويورك كما كانت المشاركة الإماراتية جاذبة من خلال الفعاليات المتنوعة، حيث إن الكل لمس التفاعل الكبير الذي حدث بين المشاركين، والخيمة التراثية وكذلك الخيمة الخاصة بهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة التي كانت محط أنظار الجميع، وكل ما نراه من فعاليات مصاحبة في ساحة الحديقة من مكتسبات السباق ودليل عملي على النجاح الذي يتحقق عاما بعد آخر. واختتم حديثه متوجها بالشكر إلى الفريق “م” محمد هلال الكعبي رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان، على الجهود الكبيرة التي بذلتها اللجنة من أجل تطوير السباق واستثمار رصيده عند الجمهور الأميركي. زايد بن حمدان يشيد بنجاح المهرجان نيويورك (وام) - أعرب الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان، عن سعادته بانطلاق ماراثون زايد الخيري، الذي يعبر عن أحد مجالات الأعمال الإنسانية التي تقوم بها الإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مشيراً إلى دعم ورعاية الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، للهيئات الإنسانية والمؤسسات العلمية المعنية بتطوير الأبحاث العلمية وخاصة في مسألة علاج الأطفال المصابين بأمراض الكلى. وأكد أن المهرجان يعزز مكانته عاماً بعد آخر بفضل الجهود التي تبذلها الإمارات وقيادتها الحكيمة في رعاية الأعمال الخيرية وإطلاق المبادرات النوعية التي تسهم في نشر الوعي بأهمية المشاركة والمساهمة في دعم البرامج الإنسانية، بالتعاون والمشاركة مع مؤسسات المجتمع المدني سواء الرياضية أو الاجتماعية. البطل كومون: عائد لتحطيم الرقم من جديد نيويورك (الاتحاد) - أكد الكيني باتريك كومون بطل الماراثون للمرة الثانية الذي يبلغ من العمر 27 سنة، سعادته البالغة بإنتزاع اللقب مرتين، وأشار إلى أنه بذل جهوداً كبيرة خلال الفترة الماضية استعداداً لهذا السباق من أجل تسجيل رقم قياسي جديد، لكنه فوجئ بتغيير خط السير واتجاه السباق مما أعاقه عن تحقيق هدفه. وقال كومون إن إقامة السباق عكس اتجاه سباق العام قبل الماضي واشتماله على عدة منحيات شكل صعوبة عليه وعلى كل المتسابقين، وعلى الرغم من قطعه النصف الأول من دون صعوبة، إلا أنه شعر بالتعب عندما أكمل 8 كيلومترات مما أثر عليه في المرحلة الأخيرة وأعاقه عن تحطيم الرقم. وقال البطل العالمي: في العام القادم سوف أستعد جيدا للسباق وسوف أتدرب على خط سيره الجديد. غاب العمدة وحضرت الشهادة نيويورك (الاتحاد) - قدمت رئيسة مؤسسة “هيلثي كيدني” التي يذهب إليها ريع السباق، شهادة تقدير إلى الفريق الركن (م) محمد هلال الكعبي، رئيس اللجنة المحلية المنظمة للماراثون، مقدمة من عمدة مدينة نيويورك مايكل بلومبرج، الذي كان من المقرر حضوره لكنه اعتذر في آخر لحظة بسبب ظروف عمله، وتعبر الشهادة عن شكر وتقدير مدينة نيويورك لهذه الخطوة من جانب الإمارات. 10 متسابقين من حرس الرئاسة نيويورك (الاتحاد) - مثل الإمارات في الدورة التاسعة للماراثون فريق من حرس الرئاسة ضم 10 متسابقين، وهم: النقيب حميد راشد الدرمكي والملازم أول ذياب العامري والوكيل أول سهيل الشريفي والوكيل سالم اليحيائي والرقيب أول علي النقبي، والعريف أول محمد الصريدي، والعريف أول فارس اليحيائي، والعريف سلطان المزروعي، والجنديان محمد الكعبي وعتيق الشامسي. وتباينت المراكز التي حققوها في السباق الذي كانت مشاركتهم فيه شرفية بالمقام الأول، وأكدوا جميعا أن الهدف الأهم هو المساهمة في إنجاح الحدث وتمثيل الدولة في السباق الذي يحمل أغلى الأسماء عند الجميع. مشاركة فتاة الإمارات نيويورك (الاتحاد) - أعربت سحر العوبد عضو مجلس إدارة اتحاد ألعاب القوى عن سعادتها بحضور السباق، وقالت إنها كانت تتابع أحداثة عن بعد من عام إلى آخر لكن الفارق كبير على أرض الواقع، لأن الحدث غني بالمشاهد الجميلة والمعبرة عن الوفاء لزايد وحب الإمارات، وقالت إنها استفادت كثيرا على صعيد الخبرات الخاصة بالتنظيم والترويج والدعاية. وأضافت أن الشيخ زايد بن حمدان بن زايد طلب منها أن تعد وفداً نسائياً للمشاركة باسم فتيات الإمارات في الدورة المقبلة. خالد المدفع: الماراثون يجسد شعلة الإنسانية دبي (الاتحاد) - أشاد خالد المدفع الأمين العام المساعد للهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة برمزية مارثون زايد الخيري في نيويورك وما يحمله من معانٍ كثيرة، والذي يحظى باهتمام القيادة الرشيدة، ويعبر عن أهمية الرياضة في نقل رسالة الإنسانية، مشيراً إلى أن كل رياضي يحمل من خلال حركة جسمه شعلة الإنسانية. وأضاف: المتأمل في الواقع الذي أصبح عليه الماراثون اليوم سيجده يدعو للاعتزاز والفخر، فأمواج البشر من مختلف الأعمار والأجناس والجنسيات يقبلون عليه بشغف بالغ. وتابع: نجاح الماراثون يؤكد حجم الجهد الإنساني الرياضي الذي تقوم به دولتنا الحبيبة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، والجهود التي تبذلها اللجنة المنظمة برئاسة الفريق الركن “م” محمد هلال سرور الكعبي رئيس مجلس إدارة نادي ضباط القوات المسلحة رئيس لجنة الرياضة للجميع، رئيس اللجنة المنظمة وإخوانه أعضاء اللجنة المنظمة وسفارة الإمارات في واشنطن والجهات المساهمة. وأكد المدفع أن استمرارية الماراثون سنويا حتى العام الحالي 2013 في مدينة نيويورك، بتوجيهات الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، تمثل نوعاً من الوفاء للمغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. وأضاف: نجاح المبادرة، ينعكس من خلال المؤسسة الطبية الإنسانية “هيلثي كيدني فاونديش”، ونشراتها الإعلامية وأخبارها الصحفية التي يصرح المرضى فيها وعائلاتهم بالشكر والعرفان لهذه المبادرة التي ساهم ريعها منذ أن رصدت في عام 2005 لأبحاث وعلاج أمراض الكلى المزمنة، لأكثر من 15 ألف فرد من الجنسين لمختلف الأعمار والجنسيات. وبالتالي يكون ذلك تخليداً واستمراراً للمعاني الإنسانية السامية التي يحملها هذا المارثون والجهات المستفيدة منه التي توفر الرعاية لمرضى الكلى، بجانب الأبحاث الطبية في هذا المجال. أشاد بجهود عمدة نيويورك والقائمين على إنجاح المهرجان جمال السويدي: ماراثون زايد قيمة إنسانية كبيرة نيويورك (الاتحاد) - وصف الدكتور جمال سند السويدي مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، مهرجان ماراثون زايد الخيري بأنه قيمة إنسانية كبيرة تضاف إلى لبنات بناء الدولة لترتقي إلى مكانها الذي يليق بها على خريطة العمل الإنساني والخيري بين بلدان العالم، قائلاً: “اليوم نحن في وطننا العزيز وجميع المشاركين في هذا المهرجان الدولي نقطف ثمار هذه الشجرة الإنسانية للعام التاسع على التوالي، حيث كان أول من غرسها الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في عام 2005، وهو أول من ابتكر فكرتها واختار مكانها لتكون صدقـة جارية عن روح والدنا المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطـان آل نهيان، لمعالجة أطفال العالم من مرضى الكلى ورعايتهم الرعاية الصحية والنفسية؛ تنفيذاً لوصية المغفور له، بإذن الله تعالى، لنا جميعاً حين قال ذات يوم: “علينا أن نحسن رعاية الأبناء وتوجيههم التوجيه السليم، فكلّ منا مسؤول وراعٍ، وعلينا أن نحسن هذه الرعاية كما أحسن الله رعايتنا”. وأعرب السويدي الذي حضر مهرجان الماراثون، وترأس وفداً رفيع المستوى يمثل مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية عن أمله في أن يتحول الماراثون إلى ثقافة إنسانية عالمية تشيع بين بلدان العالم رسالة المحبة والإيثار والعدل والحق واحترام حقوق الإنسان، ولاسيما الأطفال منهم، بصرف النظر عن الجنس واللون والدين والعرق والمعتقد والجنسية”، مشيراً إلى أن المبادئ والقيم الوطنية والعربية والإسلامية الأصيلة، والتي طالما ظل، ومايزال، يدعو إليها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أبناء شعبه وأمته للتمسك بها والحفاظ عليها في حياتنا العامة، وفي سياسة الدولة الخارجية أيضاً، هي التي تقف اليوم شاهداً شاخصاً على صواب هذه المبادئ وحكمتها، ولاسيما أنها هي التي أسهمت في تعزيز علاقات الدولة ببلدان العالم ومدت الجسور، وماتزال، فيما بينها. ففي عالمنا المعاصر اليوم، ليس هناك أفضل من نشر هذه المبادئ وتلكم القيم الإنسانية لبناء علاقات الاحترام والتقدير بين شعوب الأرض، ولاسيما عندما يكون المعنيون بمثل هذه الأعمال الإنسانية، من الأطفال والمحرومين والفقراء أو ممن يتعرضون لضحايا الحرب والكوارث وغير ذلك. وقال جمال سند السويدي إن الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان وشخصيات إماراتية رفيعة، فضلاً عن ممثلي سفارة الإمارات لدى الولايات المتحدة الأمريكية، استقبلوا وفوداً أمريكية وعربية وأجنبية وعدداً من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في واشنطن، أعربت عن تقديرها للمواقف الإنسانية للدولة، ولرسالة المحبة والسلام والاستقرار التي تحملها نحو بلدان العالم كافة. وعبر السويدي عن تقديره الخالص لكل من الفريق الركن “م” محمد هلال سرور الكعبي، رئيس مجلس إدارة نادي ضباط القوات المسلحة، رئيس لجنة الرياضة للجميع، ومايكل بلومبرج، عمدة مدينة نيويورك، ومسؤولي بلدية نيويورك، وللقائمين على الماراثون، فضلاً عن الوفد الممثل للاتحاد النسائي العام في الدولة للمهرجان لما بذلوه جميعاً من جهد واسع وملموس في التنظيم والاستعدادات لإخراجه بهذا الشكل اللائق والمتميز. تراث الإمارات في نيويورك سيدة إماراتية تعرف بتراث الإمارات في الخيمة التراثية على هامش ماراثون زايد في نيويورك واشتملت الخيمة على مفردات التراث مثل التلّي والنسيج والحناء والعديد من العادات الأخرى (من المصدر)
المصدر: نيويورك
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©