الجمعة 29 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

محمد بن زايد يوجه بإطلاق برنامج جوائز تميز داخلية لمؤسسات حكومة أبوظبي

محمد بن زايد يوجه بإطلاق برنامج جوائز تميز داخلية لمؤسسات حكومة أبوظبي
16 يناير 2014 18:04
وجه الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي..بإطلاق برنامج لجوائز التميز داخل الجهات التابعة لحكومة أبوظبي يكون موازيا لـ«جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز» ومساهما في تحقيق أهدافها. وتهدف هذه الجوائز إلى تحفيز الجهات الحكومية على العمل لرفع مستوى أدائها وتحسين آليات العمل في قطاعاتها الداخلية والمساهمة في نشر الوعي بثقافة التميز والجودة والشفافية وجعلها مكونا أساسيا في بيئات العمل الحكومية المختلفة من خلال بث روح التنافس بين القطاعات والإدارات كافة علاوة على تطوير و بناء قدرات العاملين وتأهيلهم للوصول إلى أفضل الممارسات الإدارية في تقديم الخدمات. وينطلق برنامج الجوائز الداخلية للجهات الحكومية بداية العام الجاري على أن تعقد دوراته كل عامين بما لا يتعارض مع السنوات التي ستعقد فيها جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز والمعايير والفئات، التي تتضمنها الجائزة الأم على أن تتناسب هذه المعايير مع طبيعة كل جهة حكومية. أما بشأن آليات عمل الجوائز فتكون عبر تشكيل فرق داخلية مختصة بتطوير وتحسين الأداء تضم كوادر من الموظفين الذين تتمتعون بالخبرات والكفاءات المناسبة وستعمل تلك الفرق على متابعة تحسين الأداء وتطوير العمل الداخلي بإدارة وإشراف قيادات الجهات. وكان مكتب برنامج أبوظبي للتميز التابع للأمانة العامة للمجلس التنفيذي قد زود الجهات الحكومية التي شاركت في الدورة الثالثة من جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز..بالتقارير التكاملية «التغذية الراجعة» حول مشاركتها في الجائزة، والتي تسلط الضوء على أهم الأولويات التطويرية والمعايير وخطط العمل وفرص التحسين، التي استندت إليها فرق التحكيم. يذكر أن جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز اختتمت دورتها الثالثة في شهر نوفمبر الماضي.. وبلغ عدد المشاركات 751 من 48 جهة حكومية توزعت على الفئة الأولى «الجائزة الرئيسية للجهات» و«الجوائز الفرعية للجهات» و«جوائز محركات التميز للجهات» والفئة الثانية، والتي تشمل «جوائز المشاريع/فرق العمل» والفئة الثالثة «وسام رئيس المجلس التنفيذي». رؤية ابتكارية تعزز نهضة المؤسسات مسؤولون: التميز خيار استراتيجي للعاصمة والبرنامج يطلق طاقات الإبداع السيد سلامة ومحسن البوشي وهالة الخياط (أبوظبي العين) - ثمن مسؤولون أكاديميون، توجيهات الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، رئيس المجلس التنفيذي، بإطلاق برنامج لجوائز التميز داخل الجهات التابعة لحكومة أبوظبي، مؤكدين أهميتها في ترسيخ ثقافة الإبداع والتميز لدي الموظفين وتحفيزهم دوماً نحو تطوير مهاراتهم. وقالوا: إن التميز يعتبر خياراً استراتيجياً لحكومة أبوظبي، ويشكل محوراً رئيسياً في أجندة السياسة العامة للإمارة ورؤيتها الاقتصادية 2030، مشيرين إلى أن إطلاق البرنامج يفتح أبواب الإبداع أمام جميع العاملين في الجهات التابعة لحكومة أبوظبي ويكرِّس بيئة ترتقي بجهود المبدعين وكل من يقدم إسهاماً عملياً ومهنياً وعلمياً في تخصصه. ثقافة التميز وأكد معالي الدكتور مغير خميس الخييلي مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، أهمية توجيهات الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي بإطلاق برنامج لجوائز التميز داخل الجهات التابعة لحكومة الإمارة، وأن يكون البرنامج موازياً لجائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز. وأشار معاليه إلى أن المبادرة تترجم حرص سموه على تعزيز ثقافة التميز لدى مختلف الهيئات والجهات التابعة لحكومة أبوظبي، خاصة في ضوء ما تشهده الإمارة من نهضة حضارية في جميع المجالات، انطلاقاً مما تحمله رؤية الإمارة بشأن التحول إلى اقتصاد المعرفة، وما يرتبط بذلك كله من ضرورة الارتقاء بمعايير الأداء والجودة في جميع المؤسسات، والأخذ بأحدث الأساليب العلمية والتطبيقية فيما يتعلق بقياس الأداء المؤسسي. وأوضح معاليه، أن التميز يعتبر خياراً استراتيجياً لحكومة أبوظبي، ويشكل محوراً رئيسياً في أجندة السياسة العامة للإمارة ورؤيتها الاقتصادية 2030، ومن هنا فإن إطلاق هذا البرنامج يفتح أبواب الإبداع أمام جميع العاملين في تلك الجهات ويكرِّس بيئة ترتقي بجهود المبدعين وكل من يقدم إسهاماً عملياً ومهنياً وعلمياً في تخصصه. رؤية ابتكارية من جانبه، قال محمد سالم الظاهري المدير التنفيذي لقطاع العمليات المدرسية بمجلس أبوظبي للتعليم: تعودنا دائماً على المبادرات العظيمة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، حيث يستشرف سموه دائماً آفاق المستقبل المشرق، ويرسم ملامحه بكفاءة واقتدار، وهذا عهد الوطن به دائماً. وأضاف: المبادرة تحمل الخير لجميع المؤسسات العاملة في إمارة أبوظبي، وتترجم حرص سموه على تقدير جهد فريد، وأداء يحمل في طياته رؤية ابتكارية تعزز من نهضة المؤسسة والمجتمع بصورة عامة. وقال: اليوم ومع إطلاق البرنامج فإن جميع المؤسسات والهيئات المعنية مطالبة بمضاعفة الجهد لتعزيز التميز في الأداء ورفع معدلات الجودة، وبالطبع فإن قطاع التعليم سيكون مشاركاً فعالاً من خلال مجلس أبوظبي للتعليم في مثل هذا البرنامج الذي نعتبره نقلة نوعية في الأداء المؤسسي. معدلات الجودة من جانبه، أكد المهندس حمد الظاهري المدير التنفيذي لقطاع التعليم الخاص بمجلس أبوظبي للتعليم، أن جميع العاملين في الجهات الحكومية بإمارة أبوظبي استقبلوا التوجيهات بفرحة كبيرة، كونها تنهض بالأداء التشغيلي للمؤسسات، وتضع المواطن والمقيم في صدارة الأولويات من خلال تقديم خدمات متميزة تختصر الوقت والجهد وترفع من معدلات الجودة وتسهم في تكريس نموذج مبدع لمؤسسات وجهات حكومية في إمارة أبوظبي تخوض مثل هذه المنافسات بكفاءة وجهود مضاعفة وعزم أكيد على أن يكون الارتقاء هو هدف الجميع الأسمى. أرقى المعايير وأكد الدكتور عبد اللطيف الشامسي مدير عام معهد التكنولوجيا التطبيقية، أن التوجيهات الكريمة للفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان تجسد حرص سموه على تطوير العمل والارتقاء بمستوى الأداء في كافة الجهات والمؤسسات الحكومية في الإمارة إلى أرقى المعايير العالمية، لافتاً إلى أن الغاية الأساسية من هذا البرنامج هو تفعيل جهود التميز على المستوى المؤسسي فالهدف هنا ليس مجرد الحصول على الجائزة بل في توفير بيئة دافعة وحافزة للموظف لإطلاق إبداعاته وابتكاراته لكي يكون دوما اقرب إلى التميز. وأشاد الشامسي بالاهتمام الكبير الذي يوليه سمو ولي عهد أبوظبي لتطوير برامج وآليات التعليم والتدريب في مختلف الجهات والقطاعات بالإمارة وفقا لأحدث المعايير العالمية المعتمدة، انطلاقا من إثراء ثقافة التميز وتزكية روح المنافسة الإيجابية بين مختلف الجهات وشرائح الموظفين. القدرة والمهارة من جانبه، أكد الدكتور محمد يوسف بني ياس مدير كلية الإمارات للتطوير التربوي ومستشار التعليم العالي بمجلس أبوظبي للتعليم، أن هذه التوجيهات الكريمة تجسد حرص الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي بإمارة أبوظبي على ترسيخ تلك الإنجازات الكبيرة التي حققتها الإمارة، والتي كانت دائما سباقة وصاحبة ريادة بمجال الخدمات المتميزة التي تقدمها للسكان انطلاقا من بنية تحتية قوية بمختلف القطاعات. وأضاف، أن هذه التوجيهات الكريمة من سمو ولي عهد أبوظبي تعكس حرص سموه على التميز عبر استنفار طاقات الجهات الحكومية، وتحفيزها نحو تطوير أدائها وآليات عملها، وتوفير البيئة المواتية للكوادر المؤهلة التي تمتلك القدرة والمهارة لإطلاق إبداعاتها ما يسهم في تزكية روح التنافسية في الدوائر المختلفة، وتحسين الخدمات. وأكد بني ياس أن هذه التوجهات الكريمة لسمو ولي عهد أبوظبي بإطلاق برنامج للتميز داخل الجهات الحكومية في إمارة أبوظبي تكتسب زخماً كبيراً نظراً لأن مثل هذه المبادرات تعتمد معايير دقيقة وشفافة وهو ما يميزها كغيرها من المبادرات التي تطلقها الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية في الدولة، ما يكسبها فاعلية كبيرة في إزكاء روح المنافسة، وترسيخ ثقافة التميز. تطوير الخدمات وثمنت الدكتورة نسرين مراد أستاذ مساعد بقسم العلوم السياسية بجامعة الإمارات التوجيهات الكريمة لسمو ولي عهد أبوظبي، وأكدت دورها في تشجيع الموظفين المبدعين والمتميزين على تطوير عملهم، وإخراج إبداعاتهم إسهاما منهم في تطوير الخدمات التي تقدمها مؤسساتهم والارتقاء بمستوى أدائها ما يجعلها موضع تقدير وتحظى بالمكانة التي تستحقها. تحسين الإنتاج من جانبه، أكد الدكتور نبيل البستكي مساعد العميد لشؤون الطلبة بكلية الهندسة بجامعة الإمارات أن المبادرة سيكون لها مردود إيجابي على أداء العاملين في المؤسسات والجهات الحكومية في أبوظبي، وتزكي روح المنافسة، وترفع من أداء الموظفين والعاملين، وتدفعهم إلى تطوير مهاراتهم وقدراتهم بمجالات عملهم، ورفع الكفاءة الوظيفية وتحسين الإنتاج. فالك طيب وقال محمد شامس النعيمي رئيس قسم الأنشطة الثقافية والاجتماعية بجامعة الإمارات الذي حاز جائزة أكثر الأفراد تعاوناً ضمن جائزة «تميز وفالك طيب» بدبي في نوفمبر الماضي، إن إطلاق برنامج للتميز داخل الجهات الحكومية في أبوظبي يسهم في تعزيز التنافسية الإيجابية والإبداع بالنسبة للمؤسسات التابعة لإمارة أبوظبي من جهة، وللموظفين العاملين في هذه المؤسسات من جهة أخرى، مؤكداً أن المبادرة تأتي في إطار حرص القيادة العليا على خلق بيئة مواتية للتميز لأنها تشجع على الابتكار والتطوير في مختلف القطاعات. مبارك الظاهري: القيادة حريصة على تطبيق أفضل الممارسات ثمن المهندس مبارك عبيد الظاهري نائب مدير عام شركة أبوظبي لخدمات الصرف الصحي، إطلاق الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، برنامج لجوائز التميز داخل الجهات التابعة لحكومة أبوظبي يعمل بشكل متوازي مع جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز، مؤكداً أهمية تلك التوجيهات في ترسيخ ثقافة التميز المؤسسي وتطبيقاتها لتكون منهاج عمل. وأشار إلى أن تلك المبادرات القيمة تعكس حرص القيادة الرشيدة على تطبيق أفضل الممارسات في المجال الحكومي وخلق روح التنافس بين المؤسسات الحكومية في إمارة أبوظبي، ما يسهم في تطوير الخدمات والأنظمة بشكل متميز، والارتقاء نحو آفاق جديدة من التميز الذي سيحظى بمتابعة كريمة من سمو ولي عهد أبوظبي. وأكد المهندس الظاهري، أن ممارسات الجودة والكفاءة تعتبر جزءاً من استراتيجيات مؤسسات حكومة أبوظبي ككل، وجزءاً من تطبيق خطة أبوظبي 2030 والتي تهدف إلى أن تكون حكومة أبوظبي ضمن أفضل حكومات العالم. وأشار إلى أن ثقافة التميز في شركة أبوظبي لخدمات الصرف الصحي مطبقة في جميع أعمال الشركة ومشاريعها وأنظمة العمل الداخلية وتشكلت عبر سلسلة من المبادرات والخطط التي تتوجت بحصول الشركة على جائزة النخبة العالمية لممارسات بطاقة الأداء المتوازن وتطبيق الاستراتيجيات وإدارة الأداء المؤسسي من ولاية بوسطن بالولايات المتحدة الأميركية لتكون بذلك أول مؤسسة حكومية في إمارة أبوظبي تحصد هذه الجائزة عن فئة المرافق والطاقة. محمد الريسي: ثقافة الجوائز ترتقي بالفكر المؤسسي محمد جلال الريسي مدير الاتصال وخدمة المجتمع في جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية يشيد بأهمية إطلاق جوائز التميز داخل الجهات التابعة لحكومة أبوظبي، وانعكاسها على تطور الأداء الحكومي بما يحقق توجهات الإمارة بأن تكون من أفضل الحكومات في العالم. وقال الريسي، إن ثقافة الجوائز ترتقي بالفكر المؤسسي عند الموظف، وتدفعه إلى البحث عن التميز، وتحفيزه على أداء عمله بأفضل وجه والسير على منهجيات تحقق الجودة والشفافية، وبث روح التنافس بين كافة القطاعات والإدارات، وتطوير وبناء قدرات العاملين وتأهيلهم للوصول إلى أفضل الممارسات الإدارية في تقديم الخدمات. وأضاف الريسي أن هذه الجوائز سيكون لها انعكاس ليس فقط في تحفيز الجهات الحكومية على الارتقاء بأدائها، وإنما أيضاً سيرفع من درجة رضا المتعاملين مع الجهات الحكومية، وسيجد الخدمة الممتازة في وقت قياسي، بما يؤدي إلى تطوير عمل المؤسسات بشكل خاص والمجتمع بشكل عام. عائشة الكتبي: تخريج قادة متميزين في القيادة والإدارة عائشة الكتبي مدير قطاع التخطيط وإدارة الأداء في هيئة البيئة في أبوظبي، أشارت إلى أن حكومة أبوظبي حرصت منذ البداية على تبني أفضل الممارسات العالمية في مجال التميز المؤسسي من خلال جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز التي تسلط الضوء على أهم الأولويات التطويرية والمعايير وخطط العمل وفرص التحسين، فيما تكرس في المرحلة الحالية التميز داخل الجهات الحكومية نفسها. وأكدت الكتبي أن المشاريع التي تتبناها حكومة أبوظبي تتفق وأفضل الممارسات العالمية التي تؤهل حكومة أبوظبي إلى أن تكون من أفضل حكومات العالم، وهو ما سيكون له انعكاسه على المجتمع وتخريج قادة متميزين في مجال القيادة والإدارة وإنتاج مشاريع ذات نتائج متميزة على المجتمع. وتسعى الجوائز، التي أطلقها أمس الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى تحفيز الجهات الحكومية على العمل لرفع مستوى أدائها. سارة شهيل: تنافس شريف بين المؤسسات والأفراد سارة شهيل، المديرة التنفيذية لمراكز إيواء النساء والأطفال، تقول إنه لطالما اعتدنا على الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، إطلاق مبادرات تؤسس للعمل المتميز وتحسن من الأداء الحكومي. وقالت إن إطلاق جوائز تنافسية للتميز في الجهات الحكومية بإمارة أبوظبي، سيخلق نوعاً من التنافس الشريف بين الموظفين والمؤسسات الحكومية والأفراد وكافة الموظفين على مختلف درجاتهم الوظيفية لتقديم الأفضل والأحسن، وهو ما سيكون له انعكاس على تحسين مستوى الأداء في العمل. ولفتت شهيل إلى أن التنافس الشريف يرتقي بجودة العمل، ويحقق الجودة في الأداء الحكومي والإنتاجية والشفافية، وسيساهم في رفع مستوى الأداء ويحفز الموظف على تقديم الأفضل وسيخلق ثقافة عند الشباب ليكونوا أكثر تميزاً.
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©