أعلن تنظيم داعش، اليوم الثلاثاء، مسؤوليته عن الهجوم الفاشل الذي استهدف مقرا لمسابقة أقيمت برعاية منظمة معادية للإسلام في ولاية تكساس الأميركية.
وقال التنظيم في نشرة صدرت عنه إن "جنديين من جنود الخلافة" نفذا الهجوم على معرض لرسوم مسيئة للنبي محمد.
وهدد التنظيم بتنفيذ المزيد من الهجمات ضد أهداف أميركية، وقال إن الآتي سيكون أكبر وأشرس.
وكانت الشرطة الأميركية قد أطلقت النار على مسلحين اثنين وقتلتهما بعدما فتحا نيران أسلحتهما أمام مركز "كورتيس كالويل" حيث تفام مسابقة لرسم النبي محمد.