الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

سهام الرشيدي: الجائزة حلم كبير تحقق والفوز بها مسؤولية هائلة

سهام الرشيدي: الجائزة حلم كبير تحقق والفوز بها مسؤولية هائلة
5 مايو 2015 01:46
أبوظبي (الاتحاد) رفعت الفائزات بجائزة الشيخة فاطمة بنت مبارك للمرأة الرياضية في كل الفئات أسمى آيات الشكر والتقدير لراعية الجائزة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة (أم الإمارات)، على رعايتها الكريمة لكل إبداع، ودعمها المتواصل للفتاة الإماراتية والعربية في جميع المجالات. وأكدت سهام الرشيدي بطلة الإمارات في ألعاب القوى (رمي القرص - الرمح - دفع الجلة) المصنفة رقم 7 على المستوى العالمي والفائزة بجائزة الرياضية المتميزة عن فئة ذوات الاحتياجات الخاصة أن لحظة إخطارها بالفوز بالجائزة هي أروع لحظة في حياتها، برغم أنه سبق لها تحقيق العديد من البطولات والألقاب في مقدمتها ذهبية رمي الرمح العالمية في هولندا عام 2013، وقبلها ميدالية لندن الأولمبية عام 2012، وذهبية رمي القرص الآسيوية بكوريا عام 2014. وقالت: «شرف لي أن أفوز بالجائزة التي تحمل اسم «أم الإمارات» الغالي علينا جميعا، والذي يحظى باحترام دولي كبير، وهي أغلى جائزة بالنسبة لي، ولن ننسى مبادرات سمو «أم الإمارات» في رعاية تميز المرأة في المجالات كافة، وكذلك دور سموها في قيادة المرأة الإماراتية لتتبوء مكانتها المرموقة على المستوى المحلي والدولي، ونحن جميعا نعتبر سموها منارة وقدوة لنا جميعا، في العطاء غير المحدود من أجل رفعة الوطن». وأضافت: «بالنسبة لي الجائزة كانت حلما كبيرا، ولم تساعدني الظروف كي أترشح لها في الدورة الأولى إذ لم أشارك حينها في بطولات دولية مهمة، لكنني عاهدت نفسي في تلك الدورة أن أتقدم للمنافسة عليها، وبالفعل تقدمت بأوراقي، واستكملت ملفي بالتنسيق مع مكتب الجائزة، وبعد الفوز أعتبر الجائزة مسؤولية كبرى، وحافزا هائلا لتحقيق المزيد من الإنجازات، وأول تحد مهم عندي هو بطولة العالم بالدوحة أكتوبر المقبل وسوف أسعى بكل ما أملك كي أحقق ميدالية لوطني، وسوف أحاول دائما أن أواصل مسيرة النجاح التي بدأتها بعزيمة أكبر، وإرادة أعظم، وتصميم لا يعرف المستحيل، وسوف أضاعف من تدريباتي من أجل بلوغ الهدف». وعن بداية مسيرتها، قالت سهام: «كنت أتابع ألعاب القوى للأسوياء، وتمنيت أن تتاح الفرصة لذوي الاحتياجات الخاصة كي يخوضوا المنافسات، وفور علمي بوجود منافسات لها على كافة المستويات انضممت لنادي دبي للمعاقين، وبدأت أمارس رمي القرص ورمي الرمح، ودفع الجلة، وكان الدافع عندي كبيرا لأمثل الدولة بأفضل صورة، ومنذ 9 سنوات تقريبا وأنا أتدرب بشكل يومي، حتى التحقت بالمنتخب الوطني، وبدأت أحقق الإنجازات، ولن أنسى هنا فضل نادي دبي علي، وفضل اتحاد المعاقين أيضا، ووجدت المساندة من الجميع، حتى عندما كنت أصاب كنت أحظى برعايتهم حتى أتماثل للشفاء، وكانت البطلة الجزائرية نسين هي مثلي الأعلى للمعاقات، وأنا من جهتي اعتبر كل إنجازاتي وفاء لوطني وقادتنا وشيوخنا الذين لا يدخرون جهدا في إسعادنا، وتوفير كل فرص النجاح لنا، فنحن محظوظون في الإمارات بقيادتنا الرشيدة وبشيوخنا الداعمين للرياضة سواء للأسوياء أو للمعاقين». وأضافت: «سوف تكون الجائزة نقطة تحول مهمة في حياتي، وسوف أقاتل من أجل تشريف وطني ورفع علم بلادي في كل المناسبات، وإذا كان تصنيفي حاليا في المركز السابع عالميا، فسوف أبذل كل ما أملك من جهد حتى احسنه، وأحقق ميدالية أولمبية لبلادي في ألعاب ريو دي جانيرو 2016 لأنني أريد أن أواصل مسيرتي في إثبات ذاتي، ولا أعرف كلمة المستحيل، لأن بالتصميم والإرادة والعزيمة لا فرق بين السوي والمعاق. من جهتها، أكدت المصرية سارة سمير السيد بطلة رفع الأثقال وحاملة لقب ألعاب البحر المتوسط، وأفريقيا والعالم للشباب، والفائزة بجائزة الرياضية المتميزة أن الجائزة تمثل لها نقلة نوعية كبيرة في حياتها، لأنها الأغلى والأهم للمرأة على المستوى العالمي، مشيرة إلى أن الجوائز والمبادرات ليست غريبة على «أم الإمارات» التي تدعم المرأة العربية في المجالات كافة، مشيرة إلى أن أكثر ما أسعدها أن الجائزة تحمل اسما غاليا على الجميع. وقالت: «أرفع للقيادة الرشيدة في الإمارات، ولسمو «أم الإمارات» حب وتقدير كل المصريين، وأنا أعتبر الإمارات وطني الثاني، ولم يكن لدي شك عند التقدم بالأوراق للمنافسة في الفوز لأنني دائما على ثقة بأن الإمارات تدعم كل تميز في العالم العربي»، مشيرة إلى أن «أم الإمارات» ترعى المرأة العربية وتسهم في توفير بيئة الإبداع لها، وأضافت: المشاركة شرف كبير لي حتى لو لم أكن صاحبة الحظ في الفوز، وأعد سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك بأنني سوف أكون دائما عند حسن ظن سموها كفتاة عربية، تبذل كل ما في وسعها لإبراز الوجه المشرق للمرأة العربية». الفائزات وفق الفئات الفردية فئة العمل الإعلامي: دار الصدى للطباعة والنسر - مجلة بنت الخليج الدولة: الإمارات الإنجازات: ملحق رياضي شهري لمجلة «بنت الخليج» منذ 3 سنوات.. يهتم بدور المرأة ويركز على الجوانب الرياضية ونجاح بنت الإمارات في تحقيق الإنجازات على المستويات المحلية والإقليمية والقارية والعالمية، وتعد مجلة بنت الخليج الرياضية المجلة الرياضية الأولى التي المتخصصة في رياضة المرأة الخليجية. فئة تطوير الناشئات المؤسسة العامة للشباب والرياضة - برنامج اكتشاف المواهب الدولة: مملكة البحرين الإنجازات: تقوم المؤسسة بدعم رياضة المرأة من خلال اكتشاف ودعم وتطوير الموهوبات والحاقهن بالفرق الرياضية بالأندية والاتحادات المختلفة. ساهمت في تحقيق العديد من الإنجازات المحلية والخارجية وتمثيل المنتخبات الوطنية والحصول على الميداليات الملونة خلال عامي 2013 و2014. فئة تطوير المنتخبات والمشاركة الفاعلة شركة الاستثمارات البترولية الدولية «أيبيك» الدولة: الإمارات الإنجازات: تملك الشركة إدارة خاصة تعني بالتسويق والرعاية للأنشطة الرياضية ومنها رياضة المرأة. رعاية اتحادات المصارعة والجودو والكيك بوكسنج، والجو جيتسو ولجنة كرة القدم للسيدات ونادي ريال مدريد الإسباني ونادي مانشستر سيتي الإنجليزي. ساهمت في تأسيس ورعاية أول دوري كرة قدم للسيدات في الإمارات عام 2015. رعاية بطولة كرة القدم النسائية في قبرص عام 2015. رعاية منتخب كرة القدم النسائية في بطولة آسيا بالبحرين. رعية بطولة آيبيك الدولية للترايثلون للمرة الأولى في أبوظبي. رعاية صالة «آيبيك أرينا» بأبوظبي لاستضافة العديد من الأحداث الرياضية. فئة تطوير المنتخبات والمشاركات الفاعلة جهاز الرياضة للقوات المسلحة الدولة: مصر الإنجازات: إحدى مؤسسات وزارة الدفاع المصرية وهي مسؤولة عن رعاية الرياضيين والرياضيات العسكريين والمدنيين والمنتخبات الرياضية والعسكرية والمدنية بالإضافة إلى مجموعات من اللاعبات في مختلف الألعاب الفردية والرياضات الجماعية من المجتمع المدني المصري. قام الجهاز بتجهيز وصناعة البطلات الرياضيات اللائي ساهمن ويساهمن حاليا في تمثيل مصر بمختلف المحافل الرياضية، ويضم الجهاز 1091 لاعبة في مختلف الرياضات منهن سارة سمير الفائزة بلقب أفضل رياضية عربية بالدورة الحالية. يساهم بنصيب الأسد في رفع معدلات الإنجاز من خلال مشاركة لاعباته ضمن المنتخبات الوطنية المختلفة على كافة المستويات. شخصية العام المحلية الفارسة الأولمبية الشيخة لطيفة بنت أحمد آل مكتوم تأهلت لدورة الألعاب الأولمبية بكين عام 2008. تأهلت لبطولة العالم للفروسية - كنتاكي 2010. فازت بالميدالية الفضية بسباقات قفز الحواجز للفرق والفردي بدورة الألعاب الآسيوية بجوانزهو 2010. سفيرة للنوايا الحسنة لدورة الألعاب الآسيوية 2014 في إنشيون. توجت بكأس صاحب السمو رئيس الدولة لقفز الحواجز 2015. شخصية العام الرياضية - المستوى الدولي فاطمة العوام الدولة: المملكة المغربية شاركت في أكثر من 300 منافسة دولية معترف بها من قبل الوكالة الدولية لألعاب القوى. أول امرأة مغربية وعربية وأفريقية تحطم الرقم القياسي العالمي في مسافة الميلين عام 1987. تقلدت منصب سفيرة اليونيسيف من 2002 إلى 2008. تولت رئاسة نادي الوداد البيضاوي لألعاب القوى وكرة القدم النسائية. أمل إسماعيل: تاج على رأسي أبوظبي (الاتحاد) أكدت أمل إسماعيل محمد الفائزة بجائزة فئة الإعلامية المتميزة أنها تابعت الجائزة خطوة بخطوة منذ انطلاقها، وخلال الدورتين الأولى والثانية، مشيرة إلى أنه عندما توجت صديقتها ندى الشيباني بلقب الإعلامية المتميزة في الدورة الأولى هنأتها وقالت لها: «مبروك الجائزة، وسوف احصل عليها في الدورة الثانية». وأضافت: «أعمل في الإمارات منذ فترة ليست بالقصيرة، وقمت بتغطية كل الأحداث تقريبا التي شاركت فيها الإمارات سواء داخل الدولة أو خارجها، وأعتبر نفسي بنت الإمارات بفضل الرعاية والدعم الذي ألقاه من كل من حولي في أي مكان عملت به، وكنت أعلم من البداية أن المنافسة على الفوز في النسخة الثانية قوية، خصوصا إذا وضعنا في الاعتبار أن الإعلاميات في دول شمال أفريقيا يملكن خبرات قوية، ولا سيما أن عدد المتقدمات في الدورة الثانية كان ضعف المتقدمات في الدورة الأولى، ولأن الجائزة هي الأغلى عندي فلم أحرص على التقدم لجوائز أخرى في أي منصة أخرى من قبل، وأظن أنني لن أتقدم للترشح لأي جائزة أخرى، لأن جائزة سمو «أم الإمارات» لا تضاهيها جائزة أخرى عندي فهي تاج على رأسي، واعتبر نفسي أمام تحد كبير، فلن أقدم في مسيرتي المقبلة العمل الصحفي العادي، بل بالعكس، سوف أبحث دائما عن العمل الإعلامي المتميز، والاستثنائي لأنني أحمل على عاتقي تكريما مهما». وقالت أمل إسماعيل عضو اللجنة الإعلامية في اتحاد الشطرنج، التي شاركت في تأسيس القسم الرياضي بصحيفة الرؤية وأنشأت من قبل ذلك صفحة أسبوعية خاصة بالمرأة الرياضية بعنوان ملاعب حواء في قناة العربية عام 2011، وساهمت في تغطية خليجي 20 باليمن، و21 بالبحرين و22 بالسعودية أنها تتوجه بالشكر إلى كل من ساندها وإلى الإعلام الإماراتي بكل منصاته لأنها استفادت منه الكثير في صقل مهاراتها، وتعلمت فيه المنافسة الشريفة. الزيتوني: دافع لمواصلة العمل الاحترافي أبوظبي (الاتحاد) أكدت التونسية كنزة أحمد الزيتوني الفائزة بالجائزة في فئة المدربة المتميزة أن فوزها بجائزة سمو «أم الإمارات» يمنحها ثقة بلا حدود في الاجتهاد والعمل والاحترافي، مشيرة إلى أن تلك الجائزة سوف تكون دافعا كبيرا لخدمة بنات الإمارات في تبوؤ مكانة الصدارة بكل المنافسات التي تخوضها. وقالت: «إنه أسعد يوم في حياتي، والجائزة أفضل وأغلى حدث بمسيرتي، لأنها كانت تحتل مكان الصدارة بالنسبة لي، وبرغم أنني توجت مؤخراً بجائزة الأميرة هيا بنت الحسين للتربية الخاصة، إلا أن جائزة سمو «أم الإمارات» لها الحظوة والمكانة الخاصة عندي ولدى كل المهتمات بالرياضة والعمل العام». وتابعت: «الجائزة شهادة تميزا بالنسبة لي، وأنا أعمل في المجال الرياضي منذ تخرجت من الجامعة في عام 2004، واعتبرها أفضل تكريم، وأشكر كل من وقف بجواري وساندني في العمل والإبداع، فمن هذه المنصة أشكر القائمين على مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية، ونادي العين للمعاقين ومركز العين لذوي الاحتياجات الخاصة، وأشرف بالعمل تحت قيادتهم جميعا في تأهيل ذوات الاحتياجات الخاصة وتدريبهن، وإعدادهن للمشاركات في ألعاب القوى». وقالت كنزة مدربة نورة الكتبي الحاصلة على بطولة العالم للشباب بالتشيك ولندن، والمركز الأول في الأولمبياد الآسيوي عام 2013، والتي لديها إسهامات كبيرة في مضاعفة إنجازات اللاعبات الإماراتيات من 8 ميداليات إلى 48 ميدالية ملونة أن العمل مع ذوات الاحتياجات الخاصة يحتاج إلى الصبر. أكدت أن بنت الوطن تملك كل مقومات الإبداع بو شلاخ:مبادرات الشيخة فاطمة نبراس يضيء طريق فتيات الإمارات والعرب أبوظبي (الاتحاد) عبرت أمل حسن بو شلاخ الفائزة بجائزة الإدارة الرياضية المتميزة عن سعادتها البالغة بالتتويج بلقب الجائزة الأغلى والأهم في العالم، وأن الجائزة وسام على صدرها، مشيرة إلى أن سمو «أم الإمارات» نبراس لفتيات الإمارات والعرب، لأنها ترعى وتدعم المرأة في كل المجالات، وتحتضن تميزها في كل المجالات. وقالت: «سمو «أم الإمارات» تضرب المثل دائما للمرأة العربية والعالمية في حب الوطن، ومن قال أن وراء كل رجل عظيم سيدة عظيمة أقول بانه أصاب الحقيقة، فقد كانت سموها دائما داعمة للمغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في تأسيس دولتنا العصرية، ولا زالت سموها تدعم القيادة الرشيدة وترعى حلم بنت الإمارات في الوصول إلى العالمية، ونحن جميعا محظوظون بسموها، وبالنسبة لي فعندما عندما أحمل الجائزة التي تحمل اسم سموها أشعر بانني أحمل أغلى شيء في الوجود، ولا شك أن الجائزة محطة مضيئة في حياتي». وتابعت: «برغم أنني توجت بلقب الجائزة في النسخة الأولى في فئة التدريب للمؤسسات، وأنني لست بغريبة عن الجائزة، إلا أن جائزتي هذه المرة كأفضل إدارية عربية لها مشاعر خاصة لأنها في فئة الفردي، وقد تلقيت الخبر بسعادة غامرة، وسوف أكون في طليعة الإداريات الإماراتيات في دعم الحركة الرياضية النسائية». وتوجهت بو شلاخ بالشكر والتقدير إلى الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان على متابعتها الدائمة للفتاة الإماراتية الرياضية من خلال رئاستها لأكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، ولنادي سيدات أبوظبي، وللجنة العليا للجائزة، فمن خلال تلك المواقع كلها تدعم الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان الفتيات من مراحل الكشف عن المواهب والصقل وتقودها إلى الوصول للعالمية بالإنجازات، ونحن نتعلم منها الكثير من الدروس في القيادة والتشجيع، ولا ننسى أن الأكاديمية تهتم بتأهيل الكوادر الإدارية الرياضية في الدولة. وقالت بوشلاخ أمين صندوق الاتحاد الآسيوي للجودو عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة أمين عام لجنة كرة القدم النسائية بمجلس أبوظبي الرياضي رئيسة لجنة الأنشطة النسائية في نادي ضباط القوات المسلحة: «المرأة الإماراتية تملك كل مقومات الإبداع، وليس لها أي عذر في الابتعاد عن الصدارة في ضوء الدعم الكبير الذي تحظى به من القيادة الرشيدة، وهي تحتاج فقط إلى الثقة وحينما تحصل عليها سوف تكون دائما في طليعة المتميزات على المستويين العربي والعالمي». وأضافت: «الجائزة وسام على رأسي وسوف أطور نفسي دائما باكتساب الخبرات الدولية، وصقل مهاراتي الإدارية، وتمثيل الدولة في كل المحافل الإدارية بكفاءة عالية، لأننا جميعا نعتبر سفراء للدولة في كل محفل نشارك فيه، وأعتبر نفسي دائما مسؤولة عن إبراز صورة الدولة المشرقة عندما أمثلها في المؤتمرات والاجتماعات الدولية».
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©