عندما يشعر قلبك بما لا يرى وما لا يسمع، فاعرف أنك خلصت نفسك وحررتها من ظلام الليل وطول ساعاته، وأنك قهرت أحاسيس وهواجس متكررة تنتابك وتثير فيك الخوف على حياتك من الانهيار.
اختر أن يكون قلبك حاضراً، وأطلق العنان لقوتك الداخلية، أخرج من بيت على وشك الانهيار، فأنت وصلت وما كان بعيداً أصبح على وشك الوصول، إنه يحدث الآن وأسرع مما قد تأخذه الظنون.
علي العرادي
اختصاصي تنمية بشرية