الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

الإسبان يترقبون النهائي بذكريات «يورو 2008»

الإسبان يترقبون النهائي بذكريات «يورو 2008»
10 يوليو 2010 22:14
تغير التاريخ وخريطة العالم وغاب فرانكو وتفكك الاتحاد السوفييتي، انتهت الحرب الباردة وتبدل الوجه الاستعماري فتحول من الدافع العقائدي العسكري إلى الحافز الاقتصادي الذي تشجعه الشركات عوضا عن الجنرلات وتوحدت ألمانيا وتخلصت من وطأة العقوبات الاقتصادية لكن لم يتغير شعور التتويج والفوز واستعادة المجد عبر كرة القدم. هذا ما شعر به الإسبان في ليل 29 يونيو 2008 عندما عانقوا المجد مجدداً بعد غياب 44 عاماً إثر فوزهم بلقب كأس أوروبا لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخهم إثر تغلبهم على نظرائهم الألمان 1- صفر في المباراة النهائية للنسخة الثالثة عشرة التي استضافتها النمسا وسويسرا. من لويس سواريز وخيسوس ماريا بيرادا ومارسيلينو مارتينيز إلى فرناندو توريس ودافيد فيا وتشافي هرنانديز، 44 عاماً فصلت بين جيل “سانتياجو برنابيو 1964” و”أرنست هابل 2008”، لكن شعور الفوز والتتويج بقي هو نفسه الذي راود سواريز وزملاؤه عندما تغلبوا على الاتحاد السوفييتي 2-1 في نهائي 1964 الذي احتضنه ملعب العاصمة مدريد، وتوريس ورفاقه في نهائي 2008 في العاصمة النمساوية فيينا، سواريز تذكر ملعب “سانتياجو برنابيو” الذي احتضن في نهائي 1964 أكثر من 80 ألف متفرج وقوفاً لأن المقاعد لم تكن موجودة في ملعب العاصمة حتى عام 1982 (عندما استضافت إسبانيا كأس العالم)، وهو يقول “كنا منتخباً جيداً لكن لم نكن أفضل ما عرفته الكرة الإسبانية، لعبنا بطريقة جيدة كفريق، اللاعبون كانوا متفاهمين وكانوا يكملون بعضهم بعضاً لأنهم أتوا حينها من عدد قليل من الفرق. ثم كان هناك لاعب وحيد يملك الكثير من الخبرة الدولية، هو أنا”. وكان سواريز الذي يبلغ حاليا 75 عاماً، قاد فريقه الإنتر الإيطالي للفوز بلقب كأس الأندية الأوروبية البطلة في لعامين على التوالي قبل أن يقود بلاده إلى لقب كأس أوروبا بنسختها الثانية وذلك بعدما حصل المنتخب على موافقة الجنرال فرانكو من أجل مواجهة الاتحاد السوفييتي بعدما كان اعترض على هذه المواجهة في النسخة الأولى عام 1960 والتي توج بلقبها الاتحاد السوفييتي على حساب يوغوسلافيا 2-1 . ويتذكر سواريز أجواء “سانتياجو برنابيو” قائلاً “الذكرى الأبرز التي لا تزال في ذهني هي أجواء الملعب لأن برنابيو كان مملوءاً تماماً، كان يتسع حينها أكثر من الآن لأنهم لم يضعوا المقاعد قبل كأس العالم (1982)، كنا عانينا الأمرين خلال مباراة نصف النهائي أمام المجر وكان الجمهور خلفنا منذ البداية، أعطانا شعوراً هائلاً بالأمان وأبقانا هادئين، هذه الأجواء المتميزة في أرض الملعب وفي المدرجات هي الذكرى الأبرز من ذلك النهائي إلى جانب الأداء الجيد الذي قدمه منتخبنا لانه في تلك الأيام كان الروس منتخباً قوياً جداً”. بعد 44 عاماً على معانقة الكأس لأول مرة لم يختلف مشهد العاصمة مدريد في 29 يونيو 2008 عما كان عليه في 1964 إذ عمت الفرحة جميع الساحات والمدن الإسبانية كافة، وتعالت الأصوات مباشرة بعد نهاية المباراة مرددة “أبطال! أبطال!”، وتم الاحتفال بإطلاق الألعاب النارية، فيما أطلقت السيارات العنان لأبواقها في مختلف أنحاء البلاد وجاداتها وكذلك عمت الاحتفالات في الحانات حيث تجمع آلاف من الإسبان لمتابعة المباراة على شاشات عملاقة. وانطلق آلاف من المشجعين حاملين الإعلام الإسبانية وفانيلات المنتخب الإسباني الحمراء والذهبية نحو وسط العاصمة مدريد حيث تجمع المشجعون في ساحة كولون للتوجه إلى الساحة الشهيرة التي يحتفل فيها ريال مدريد بألقابه. وقالت روسيو، وهي إحدى المشجعات الشابات “وأخيراً نحن أبطال أوروبا! إيكر (كاسياس) وتوريس كانا الأفضل”. أما الفارو فقال “أمر لا يصدق!”، فيما أكد خواكين الذي جاء من سلمنقة مع عائلته لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في مدريد “نحن الأفضل، الآن نحن جاهزون لإحراز كأس العالم عام 2010 في جنوب أفريقيا”. أما في العاصمة النمساوية فيينا فكان “أحفاد” سواريز في منتخب “لا روخا” يرددون صدى 1964 فدافيد فيا حرم من المشاركة في النهائي بسبب الإصابة لكن زملاءه قاموا بالواجب على أكمل وجه وحرصوا ألا تذهب الأهداف الأربعة التي سجلها مهاجم فالنسيا في هذه البطولة، هدرا فاهدوه اللقب. “لقد فزنا لأننا كنا الفريق الأفضل في كل مناسبة” هذا ما قاله فيا بعد المباراة، مضيفا “قدمنا بطولة رائعة وكنا الفريق الأفضل بفارق كبير (عن المنافسين) في كل مباراة لعبناها، لم نحقق أي فوز بالحظ”. وأشاد فيا بمدرب المنتخب حينها لويس أراجونيس الذي كان يخوض مباراته الأخيرة لأنه ترك بعدها منصبه، مضيفاً “أنه الرجل خلف هذا النجاح، إذا كنتم تتذكروا ما حصل منذ حوالي عامين عندما اختبرنا ليلة صعبة للغاية في بلفاست عندما خسرنا أمام ايرلندا الشمالية (2-3 في التصفيات)، فهو يستحق بأن يكون له الفضل لأنه بقي مع الفريق، هو أكثر من أي شخص آخر مسؤول عن هذا الانتصار، لكن هذه الكأس هي للجميع، لكل من لعب الليلة (النهائي) ولجميع أعضاء المنتخب أيضاً، نحن سعداء بأن نكون جزءاً من هذه المغامرة لقد جعلنا البلاد فخورة بنا”. أما زميله الحارس إيكر كاسياس فقال “نحن نهدي هذا الانتصار إلى جميع الإسبان، وأنا شخصياً أهديه لكل الأشخاص الموجودين في حياتي على الصعيدين الشخصي والمهني”. وأضاف كاسياس الذي لم تهتز شباكه إلا في مناسبتين خلال 6 مباريات في البطولة القارية، “أوافقه (فيا) الرأي حول أننا أفضل منتخب في هذه البطولة خصوصاً إذا ما نظرت إلى المباريات التي لعبناها، استحققنا الفوز على إيطاليا في ربع النهائي (ركلات الترجيح)، وحققنا فوزاً كبيرا على روسيا في نصف النهائي (3-صفر) واليوم (النهائي) كان الأمر مشابهاً”. وأشاد كاسياس بدوره بأراجونيس قائلاً “إنه ظاهرة، من المؤسف جداً أنه سيترك منصبه”. وأصبح أراجونيس (69 عاماً و338 يوماً حينها) أكبر مدرب يتوج بلقب كأس أوروبا، متفوقاً على المدرب الألماني اوتو ريهاجل الذي قاد اليونان إلى لقب كأس أوروبا عام 2004 وهو في السادسة والخمسين من عمره، وهو ترك بالتالي منصبه بأفضل طريقة ممكنة وكان المدرب العجوز تسلم مهامه مع المنتخب في 2004 وهو سبق أن أعلن عن رغبته في ترك منصبه إثر خسارة إسبانيا أمام فرنسا 1-3 في الدور الثاني لمونديال ألمانيا 2006 . وواجه أراجونيس الكثير من الضغوط خلال التصفيات الأوروبية قبل أن يعيد منتخب بلاده إلى المسار الصحيح ويقوده إلى النهائيات للمرة الثامنة في تاريخه ثم منحه اللقب الأول منذ عام 1964 وكانت مهمة المدرب الجديد فيسنتي دل بوسكي قيادة المنتخب إلى نهائيات مونديال جنوب أفريقيا 2010 حيث لعبت إسبانيا في التصفيات ضمن المجموعة الخامسة إلى جانب تركيا وبلجيكا والبوسنة وأرمينيا وأستونيا، ونجحت في تصدر المجموعة بفوزها في جميع مبارياتها. ونجح دل بوسكي في الارتقاء إلى مستوى المسؤولية التي ألقيت على عاتقه بعد خلافة أراجونيس ونجح في قيادة “لا فوريا روخا” لمواصلة عروضه الرائعة ومسلسل نتائجه المميزة، ولم يلق أبطال أوروبا طعم الهزيمة بقيادته سوى مرتين فقط، الأولى على يد الولايات المتحدة في نصف نهائي كأس القارات العام الماضي (صفر-2)، والثانية في مستهل مشوار المونديال امام سويسرا (صفر-1). بيار: التواضع مفتاح نجاح الإسبان بوتشفستروم (رويترز) - قال انخيل ماريا بيار رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم إن التواضع هو واحد من أهم أسباب نجاح إسبانيا في نهائيات كأس العالم التي تستضيفها جنوب أفريقيا حالياً. وفي مقابلة مع "رويترز" في المقر التدريبي لإسبانيا بطلة أوروبا قال بيار إن الحظ لعب دوراً في وصول بلاده إلى نهائي كأس العالم بجانب موهبة اللاعبين والمدرب. وأكد بيار أن الفوز على هولندا اليوم في أول ظهور لإسبانيا في نهائي كأس العالم سوف يعزز مكانة بلاده. وقال "هناك عناصر مهمة كثيرة وراء وصولنا إلى نهائي كأس العالم"، وأضاف "أهم شيء هو أننا نملك لاعبين رائعين ومدرباً عظيماً ولأن اللاعبين والمدرب دخلوا هذه البطولة بتواضع كبير وأننا نبذل قصارى جهدنا في كل مباراة". وتابع قائلاً "وأيضاً هناك سبب لا أرى داعياً لتجاهله وهو الحظ الذي يحتاجه المرء في أي بطولة". وبيار لاعب سابق وأحد نواب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" ورئيس لجنة الحكام بـ"الفيفا". وكانت إسبانيا فيما سبق تعد فريقاً غير مرشح لأي لقب في البطولات الكبرى لكن فوزها بكأس أوروبا 2008 قفز بها إلى مصاف القوى الكبرى على ساحة كرة القدم. وتحت قيادة المدرب فيسنتي ديل بوسكي فان أحدث جيل في المنتخب الإسباني، الذي يضم مهاجمين مثل ديفيد بيا وفرناندو توريس ولاعبي الوسط أندريس إنييستا وتشابي ألونسو والمدافعين سيرجيو راموس وجيرار بيكي، قد تحول إلى تشكيلة تنعم بالتجانس ينصب كل اهتمامها على العمل الجماعي. 52 ألف دولار تعويضات للمسافرين جوهانسبرج (د ب أ)-أعلنت شركة مطارات جنوب أفريقيا أنها سوف تخصص مبلغ 400 ألف راند “نحو 52 ألف دولار” لتعويض مئات من المشجعين الذين لم يتمكنوا من حضور مباراة كرة القدم بين إسبانيا و ألمانيا في الدور قبل النهائي لكأس العالم في مدينة ديربان بسبب مصاعب في الرحلات الجوية. وشهد مساء الأربعاء الماضي حالة من الفوضى في مطار الملك شاكا الدولي الجديد بديربان حيث اعترضت الطائرات المستأجرة التي تحمل كبار الشخصيات دخول طائرات الرحلات العادية التي تحمل المشجعين إلى مرابضها ما أدى إلى تغير مسار رحلات الطائرات الأخيرة والحيلولة دون حضور ركابها المباراة. وقال مونهلا هلاهلا الرئيس التنفيذي لشركة مطارات جنوب أفريقيا في بيان إنه “ لم يتم بعد تحديد مدى مسؤولية شركة مطارات جنوب أفريقيا قانوناً عن أي خسارة نتجت عن هذا الحدث المؤسف”. وعلى الرغم من ذلك فإن شركة مطارات جنوب أفريقيا قررت كتعبير عن حسن النية ولكن من دون الاعتراف بأي مسؤولية قانونية، تخصيص ما مجموعه 400 ألف راند للركاب الذين كانت معهم تذاكر لحضور مباراة الدور قبل النهائي الذين كانوا على متن ست طائرات لم يتمكن المطار من استقبالها”. ويعد الارتباك الذي حدث في مطار الملك شاكا الحادث الوحيد من هذا النوع الذي وقع طوال فترة مباريات كأس العالم، ومدتها شهر. المباريات النهائية بالأرقام 1930 (أوروجواي) في مونتيفيديو: أوروجواي - الأرجنتين 4-2 سجل لأوروجواي: دورادو (12) وسيا (57) وايريارتي (68) وكاسترو (89) سجل للأرجنتين: بوسيل (20) وستابيل (37). 1934 (إيطاليا) في روما: إيطاليا - تشيكوسلوفاكيا 2-1 بعد التمديد سجل لإيطاليا: اورسي (81) وشيافيو (95) سجل لتشيكوسلوفاكيا: بوتشه (71). 1938 (فرنسا) في كولومب: إيطاليا - المجر 4-2 سجل لإيطاليا: كولوسي (5 و35) وبيولا (16 و82) سجل للمجر: تيتكوس (7) وساروسي (70). 1950 (البرازيل) لم تكن هناك مباراة نهائية غير أن مباراة البرازيل - أوروجواي كانت حاسمة لتحديد البطل 16-7 في ريو دي جانيرو: أوروجواي - البرازيل 2-1 سجل لأوروغواي: شيافينو (66) وجيجيا (79) سجل للبرازيل: فرياسا (47). 1954 (سويسرا) في بيرن: المانيا الغربية - المجر 3-2 سجل لألمانيا الغربية: مورلوك (10) وران (18 و84) سجل للمجر: بوشكاش (6) وسيبور (8) 1958 (السويد) في ستوكهولم: البرازيل - السويد 5-2 سجل للبرازيل: فافا (9 و31) وبيليه (55 و90) وزاجالو (67) سجل للسويد: ليدهولم (4) وسيمونسون (80) 1962 (تشيلي) في سانتياجو: البرازيل - تشيكوسلوفاكيا 3-1 سجل للبرازيل: اماريلدو (17) وزيتو (69) وفافا (78) سجل لتشيكوسلوفاكيا: مازوبوست (15). 1966 (إنجلترا) في لندن: إنجلترا - ألمانيا الغربية 4-2 بعد التمديد سجل لانجلترا: هيرست (18 و100 و120) وبيترز (78) سجل لألمانيا: هالر (12) وفيبر (89) . 1970 (المكسيك) في مكسيكو: البرازيل - إيطاليا 4-1 سجل للبرازيل: بيليه (17) وجيرسون (65) وجيرزينيو (70) وكارلوس البرتو (86) سجل لإيطاليا: بونينسينيا (37) . 1974 (ألمانيا الغربية) في ميونيخ: ألمانيا الغربية - هولندا 2-1 سجل لألمانيا: برايتنر (25 من ركلة جزاء) ومولر (43) سجل لهولندا: نيسكنز (2 من ركلة جزاء). 1978 (الأرجنتين) في بوينس ايرس: الارجنتين - هولندا 3-1 بعد التمديد سجل للارجنتين: كامبس (38 و105) وبرتوني (114) سجل لهولندا: نانينجا (81). 1982 (إسبانيا) : ايطاليا - ألمانيا الغربية 3-1 سجل لايطاليا: روسي (57) وتارديلي (69) والتوبيلي (81) سجل لالمانيا: برايتنر (83). 1986 (المكسيك) في مكسيكو: الارجنتين - المانيا الغربية 3-2 سجل للارجنتين: براون (22) وفالدانو (56) وبوروتشاجا (84) سجل لألمانيا: رومينيجه (73) وفولر (82). 1990 (إيطاليا) في روما: ألمانيا الغربية - الأرجنتين 1- صفر سجل لألمانيا: بريمه (85 من ركلة جزاء) . 1994 (الولايات المتحدة) في باسادينا: البرازيل - ايطاليا 3-2 بركلات الترجيح (الوقتان الأصلي والإضافي صفر- صفر). 1998 (فرنسا) في سان دوني: فرنسا - البرازيل 3- صفر سجل لفرنسا: زيدان (27 و46) وبوتي (90). 2002 (كوريا الجنوبية واليابان ) في يوكوهاما: البرازيل - ألمانيا 2-صفر سجل للبرازيل: رونالدو (67 و79). 2006 (ألمانيا) في برلين: ايطاليا - فرنسا 1-1 سجل لإيطاليا: ماتيرازي (19) سجل لفرنسا: زيدان (6 من ركلة جزاء) المتوجون في الوقت الأصلي: 13 . عدد الأبطال الذين توجوا بعد وقت إضافي: 3 (1934 و1966 و1978). عدد الأبطال الذين توجوا بعد ركلات الترجيح: 2 (1994 و2006). المنتخبات البطلة: - 5 مرات: البرازيل - 4 مرات: ايطاليا - 3 مرات: ألمانيا - مرتان: الأرجنتين وأوروجواي - مرة واحدة: إنجلترا وفرنسا. المنتخبات التي بلغت النهائي: - 7 مرات: البرازيل وألمانيا - 6 مرات: إيطاليا - 4 مرات: الأرجنتين - 3 مرات: هولندا - مرتان: أوروجواي وتشيكوسلوفاكيا والمجر وفرنسا - مرة واحدة: السويد وإسبانيا وبلغت المنتخبات الأوروبية بالتالي النهائي 23 مرة، والأميركية الجنوبية 13 مرة. النهائي من دون منتخبات أوروبية: 1930 و1950. النهائي من دون منتخبات أميركية جنوبية: 1934 و1938 و1954 و1966 و1974 و1982 و2006 و2010 . عدد الأهداف المسجلة في المباريات النهائية: 69 هدفا (29 في الشوط الأول، و35 في الشوط الثاني، و5 في الوقت الإضافي)، اي بمعدل 94ر3 هدفا في المباراة الواحدة. عدد ركلات الجزاء في النهائي: (اثنتان في نهائي 1974 وواحدة في نهائي 1990 وواحدة في نهائي مونديال 2006 وواحدة في نهائي 1982 لكنها أهدرت). عدد الأهداف الرأسية: 10 أهداف. النهائي الأكثر أهدافا: البرازيل والسويد (5-2) عام 1958 . النهائي الأقل أهدافا: البرازيل وإيطاليا صفر-صفر. العدد الأكبر من الجمهور: 174 الف متفرج بين البرازيل- وأوروجواي في نهائي عام 1950 على ملعب ماراكانا. العدد الأقل من الجمهور: 45 الف متفرج في نهائي عام 1938 بين ايطاليا والمجر عدد الهدافين: 55 هدافا. الثنائية في المباراة النهائية: الإيطاليان سيلفيو بيولا وكولوسي (1938) والألماني هلموت ران (1954) والأرجنتيني ماريو كامبس (1978) والفرنسي زين الدين زيدان (1998) والبرازيلي رونالدو (2002).
المصدر: جوهانسبرج
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©