جبل لبنان (رويترز)
جسدت فرقة «باليه لوزان» المعركة بين الحياة والموت، وخاضت بسلاح الجسد رقصة انتهت بترك آثار الدهشة على أرض المعركة، تحت سقف مهرجانات بيت الدين الدولية.
 فبعد عشر سنوات على رحيل موريس بيجار، صاحب البصمة القوية على ساحة الرقص الحديث في العالم، عاد طيفه ليحلق في سماء بيت الدين بلبنان عبر «باليه من أجل الحياة»، الذي قدمته الفرقة.
 وكان الراقصون يختالون على المسرح كفراشات الملونة وتنوعت أزياؤهم بين أثواب الأعراس والأزياء الكلاسيكية وثياب البحر.