تعرضت المملكة المتحدة إلى أكثر من 20 ألف صاعقة برقية ما أدى إلى إصابة الحركة الملاحة الجوية بالشلل التام الوقتي وتوقف إمداد الطائرات بالوقود.
وشهدت المملكة المتحدة ومناطق شمال لندن تحديداً أمطاراً عزيرة بعد موجة حر شديدة وصلت إلى 27 مئوية تبع ذلك صواعق برقية شديدة تسببت بسقوط عدد من الأشجار وقطع الطرق العامة.
وتسببت الصواعق البرقية في بث الرعب والخوف بسبب قوتها وحجم الضوء الصادر عنها واستمراريتها ما دفع السلطات إلى تأجيل عدد من الرحلات الجوية ومن ثم تعطيل شامل لحركة الطيران لحين توقفها.