لوحة إرشادية مضت عليها فترة طويلة من دون أن تنتبه الجهة المسؤولة عنها للخطأ في ترجمة اسم هذه المدرسة المعروفة في العاصمة، ولا المدرسة أيضا المناط بها تعليم النشء. الأمر الذي يقودنا مجددا لدعوة الدوائر المعنية باللوحات الإرشادية والتجارية إلى مراجعة فعالة لما يجري. (تصوير محمد علي ضو).