يوميات مصرية

وفي ما يلي بعض من يوميات عام التغيير الحافل في مصر 2011: 1 يناير: 21 قتيلا و79 جريحا بانفجار أمام كنيسة في الإسكندرية. 3 يناير: إصابة 45 شرطيا في صدامات مع متظاهرين في القاهرة. 15 يناير: مصر تؤكد احترامها لخيارات الشعب التونسي وتنصحهم بتفادي الفوضى. 18 يناير: مصريان يضرمان النار في نفسيهما في تكرار لمشهد البوعزيزي في تونس. 25 يناير: عشرات آلاف المتظاهرين يتجمعون وسط القاهرة مطالبين بإصلاحات. 26 يناير: التظاهرات تتسع وتشمل إضافة للقاهرة، المحلة ودمياط والسلطات الأمنية تحذر. 27 يناير: التظاهرات مستمرة وصفوت الشريف يقول «إن قيادات مصر لا تعرف الهروب». 28 يناير: إعلان فرض حظر التجول في القاهرة الكبرى والاسكندرية والسويس بعد اتساع تظاهرات الشوارع، وقطع خدمات الهواتف المحمولة والإنترنت والبلاك بيري، ومحتجون يقتحمون مبنى محافظة الاسكندرية ومقار الحزب الحاكم في دمياط وطنطا والإسماعيلية. 29 يناير: قضاة ينضمون إلى آلاف المحتجين بالقاهرة، وارتفاع حصيلة الضحايا إلى 73 قتيلا، وطائرات حربية تحلق في سماء مصر، وتشكيل لجان أمن أهلية للدفاع عن البيوت مع انفلات الأمن..مبارك يعين عمر سليمان نائباً للرئيس وأحمد شفيق رئيساً للوزراء، وسرور يستبعد إجراء انتخابات مبكرة. 30 يناير: مبارك يتفقد مركز عمليات القوات المسلحة ويلتقي سليمان وطنطاوي وقائد الجيش سامي عنان، ويعين لواءين محافظين للوادي الجديد ولشمال سيناء، وطنطاوي يقوم بجولة وسط القاهرة ويلتقي الضباط، واستمرار التظاهرات في القاهرة والاسكندرية. 31 يناير: إعلان التشكيلة الحكومية الجديدة واستبعاد جميع رجال الأعمال المقربين من جمال مبارك وتغيير وزير الداخلية حبيب العادلي وتعيين طنطاوي نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للدفاع. ومبارك يكلف رئيس الوزراء الجديد بضرورة المضي بالإصلاح السياسي والحوار مع المعارضة. والمحتجون يدعون إلى إضراب عام مفتوح. 1 فبراير: عشرات المصابين في مواجهات ميدان التحرير والجيش يدعو المتظاهرين إلى العودة لديارهم من اجل توفير الأمن ، والمحتجون يتعهدون بالاعتصام في الميادين، ومبارك يخرج معلنا قرارا بعدم الترشح لولاية رئاسية جديدة. 2 فبراير: صدامات دامية بين مؤيدي ومعارضي مبارك في ميدان التحرير، في يوم اطلق عليه اسم «موقعة الجمل» حيث استخدمته الشرطة في الهجوم على المتظاهرين لتفريقهم، والجيش يطلق النار في الهواء لفض الاشتباكات ويتوعد برد صارم..الحكومة ترفض الدعوات الأميركية والاوروبية الى بدء مرحلة انتقالية ، وتعليق جلسات مجلسي الشعب والشورى لحين الفصل في الطعون الانتخابية، والمتظاهرون يرفعون شعار «الشعب يريد اسقاط النظام» ويطالبون بتنحي مبارك للموافقة على الحوار. 3 فبراير: تحركات سياسية بارزة لتهدئة الشارع بعد ليلة مواجهات أسفرت عن 5 قتلى و836 جريحا ودبابات الجيش تتحرك للفصل بين أنصار ومعارضي مبارك. سليمان يعلن الإفراج فورا عن جميع المعتقلين ويجزم قطعيا عدم ترشح مبارك أو نجله جمال للرئاسة. ورئيس الوزراء يعلن التحقيق مع العادلي، والنائب العام يصدر قرارا بمنع سفر العادلي وكل من أحمد عز أمين عام الحزب الوطني وزهير جرانة وزير السياحة وأحمد المغربي وزير الإسكان ويجمد حساباتهم في البنوك. والمعارضة والحركات الشبابية تتمسك بعدم التفاوض مع النظام قبل تنحي مبارك. 4 فبراير: عشرات آلاف المتظاهرين يؤدون صلاة الجمعة في ميدان التحرير، وتظاهرات في الإسكندرية ودمياط، وقذيفة على مقر مباحث امن الدولة في العريش، وطنطاوي يتفقد المحتجين مؤكدا عدم ترشح مبارك للرئاسة وداعيا لمطالبتهم مرشد «الإخوان» بقبول الحوار مع السلطة، ورئيس الوزراء يؤكد الاستجابة لـ 95 % من مطالب المحتجين، ويدعو إلى «تحقيق خروج مشرف لمبارك» عبر إكمال ولايته، والنائب العام يضيف وزير التجارة والصناعة السابق رشيد محمد رشيد الى قائمة الممنوعين من السفر. 5 فبراير: اعتصام ميدان التحرير مستمر، ومصر تنفي تقارير أميركية عن تعرض سليمان الى محاولة اغتيال فاشلة، وتقرير يرصد تكلفة الخسائر يوميا بـ310 ملايين دولار». 6 فبراير: اتفاق الحكومة ومعظم أطراف المعارضة على إصلاحات دستورية وتشريعية وإنهاء العمل بقانون الطوارئ، وسليمان يرفض مطلب المعارضة بان يقوم مبارك بتفويض سلطاته إليه، والجيش يعزز وجوده في ميدان التحرير وسط تواصل التظاهرات. 7 فبراير: معتصمو ميدان التحرير يشكلون حواجز بشرية ويمنعون العمل في المجمع الحكومي، ووزارة الخارجية تتهم سفارات أجنبية بمحاولة تمرير بعض الأسلحة ومعدات الاتصالات من خلال الحقائب الدبلوماسية. 8 فبراير: تظاهرات ميدان التحرير تبدأ أسبوعها الثالث والمعتصمون ينامون في العراء لمنع دبابات الجيش من التحرك، ومبارك يصدر قرارا بتشكيل لجنة من 10 أعضاء لدراسة واقتراح تعديل ما تراه من تعديلات دستورية للمواد 76، 77، 88 وغيرها من المواد الأخرى اللازمة لتحقيق إصلاح سياسي وديمقراطي على ان تنتهي من مهمتها وترفع نتائجها إلى سليمان بحلول نهاية فبراير، ويقرر تشكيل لجنة ثالثة لتقصي الحقائق حول أحداث ومواجهات «موقعة الجمل». 9 فبراير: توسع التظاهرات إلى أطراف مقر مجلس الشعب، ولجنة الدستور تتفق على تعديل 6 مواد هي 76 المتعلقة بشروط الترشيح لانتخابات الرئاسة و 77 المتعلقة بمدة الرئاسة و 88 المتعلقة بالانتخابات التشريعية والمادة 93 المتعلقة باختصاص البرلمان بالفصل في صحة عضوية اعضائه والمادة 179 الخاصة بمكافحة الإرهاب والمادة 189 الخاصة بحق رئيس الجمهورية. 10 فبراير: مبارك يفوض صلاحياته إلى نائبه، والقوات المسلحة تصدر بيانا يعلن الاستجابة لمطالب المحتجين. 11 فبراير: مبارك يتنحى ويسلم السلطة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، بعد رفض المتظاهرين تفويض صلاحياته إلى نائبه، وسقوط عدد من المباني الحكومية في أيدي محتجين في محافظة السويس. 12 فبراير: المجلس الأعلى للقوات المسلحة يكلف الحكومة بتصريف الاعمال الى حين تشكيل حكومة جديدة ويؤكد على هدف تسليم سلطة مدنية ديمقراطية منتخبة الحكم والالتزام بالمعاهدات الاقليمية والدولية، وبدء إزالة الحواجز وتحريك الدبابات وفتح الطرقات المؤدية إلى محيط ميدان التحرير. 13 فبراير: المجلس الأعلى للقوات المسلحة يعلق العمل بأحكام الدستور ويحل مجلسي الشعب والشورى ويعلن البقاء في السلطة لمدة 6 اشهر أو حتى إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية..شفيق يؤكد أن مبارك موجود في شرم الشيخ وأن الجيش سيحدد دور سليمان الذي عينه مبارك نائباً له، وقائد الشرطة العسكرية يطلب من المحتجين إزالة الخيام من الميدان. 14 فبراير: الشرطة العسكرية تخلي ميدان التحرير من المعتصمين، والداخلية المصرية تكشف عن تكبدها 32 قتيلاً و1079 جريحاً منذ 25 يناير وتؤكد احتراق 99 قسم شرطة و6 سجون. 15 فبراير: طنطاوي يصدر قراراً بتشكيل لجنة برئاسة طارق البشري النائب الأول لرئيس مجلس الدولة الأسبق وتضم قيادي من الإخوان، مكلفة صياغة التعديلات الدستورية. 16 فبراير: وزارة العدل تمنع وزير الزراعة السابق أمين أباظة من المغادرة، والتحفظ على أمواله. 18 فبراير: تظاهر مئات الالاف في ميدان التحرير في «جمعة الانتصار والاستمرار». 21 فبراير: النائب العام يطلب تجميد الحسابات والأرصدة الخاصة لمبارك وزوجته ونجليه جمال وعلاء في الخارج. 22 فبراير: تظاهرة حاشدة في ميدان التحرير تطالب المجلس الأعلى بإقالة الحكومة. 24 فبراير: أبوالغيط يؤكد نجاة عمر سليمان من محاولة اغتيال، وواشنطن لا تعارض امكانية وصول «الإخوان» للسلطة. 25 فبراير: تظاهر آلاف المحتجين في ميدان التحرير للمطالبة بإسقاط حكومة شفيق. 28 فبراير: النائب العام يقرر منع مبارك وأسرته من مغادرة مصر والتحفظ على أموالهم. 3 مارس: استقالة أحمد شفيق وتكليف وزير النقل السابق عاصم شرف تشكيل حكومة جديدة. 6 مارس: المجلس الأعلى يحذر من نشر الوثائق المسربة من مقرات جهاز أمن الدولة. 9 مارس: 13 قتيلا و140 جريحا بصدامات بين المسلمين والأقباط في القاهرة. 10 مارس: الأقباط يواصلون اعتصامهم أمام التلفزيون المصري. 15 مارس: وزير الداخلية يقرر إلغاء جهاز مباحث امن الدولة. 19 مارس: إقبال كبير على استفتاء تعديل الدستور في مصر. 21 مارس: الاتحاد الأوروبي يجمد أرصدة مبارك و18 من المقربين منه. 22 مارس: آلاف من عناصر شرطة يغلقون شوارع القاهرة ويشعلون النار في احد مباني مجمع وزارة الداخلية مطالبين باستقالة الوزير وتعيين وزير مدني وزيادة أجورهم. 23 مارس: الحكومة توافق على مسودة تعديل قانون يفتح المجال أمام تشكيل أحزاب جديدة. 28 مارس: المجلس الأعلى يقرر موعد الانتخابات البرلمانية في سبتمبر ويطلق حرية إنشاء الأحزاب شرط عدم قيامها على أساس ديني، ويعلن وضع مبارك وأسرته قيد الإقامة الجبرية. 30 مارس: المجلس الأعلى يصدر إعلانا يحدد بموجبه الانتخابات الرئاسية في أكتوبر أو نوفمبر. 6 ابريل: اعتقال وزير الإسكان الأسبق إبراهيم سليمان في إطار الحملة ضد الفساد. 8 ابريل: آلاف المتظاهرين في ميدان التحرير للمطالبة بمحاكمة مبارك وأعضاء آخرين في نظامه. 9 ابريل: قتيلان و71 جريحا في مواجهات بميدان التحرير، والمجلس الأعلى يتهم فلول الحزب الوطني بأعمال تحريض وبلطجة. 10 ابريل: النائب العام يطلب مبارك ونجليه جمال وعلاء للتحقيق في اتهامات بالاعتداءات على المتظاهرين. 11 ابريل: الداخلية تلوح باحتمال توقيف مبارك إذا لم يمتثل لاستدعاء النيابة العامة. 13 ابريل: النائب العام يأمر بحبس مبارك 15 يوما على ذمة التحقيق ونقل جمال وعلاء الى سجن طرة بعد قرار مماثل بحبسهما على ذمة التحقيق بقضايا فساد، ومنع رئيس الحكومة الأسبق عاطف عبيد من السفر. 15 ابريل: القضاء يطلب نقل مبارك من مستشفى مدني في شرم الشيخ في سيناء الى مستشفى عسكري قرب القاهرة . 16 ابريل: المحكمة الإدارية العليا تصدر قرارا بحل الحزب الوطني ومصادرة أرصدته وممتلكاته. 17 ابريل: النيابة العامة تبدأ التحقيق مع علاء وجمال مبارك في اتهامات تتعلق بالفساد المالي، وإحالة رئيس الوزراء السابق احمد نظيف والعادلي ويوسف بطرس غالي إلى محكمة الجنايات. 21 ابريل: القضاء يقرر إزالة اسم مبارك وزوجته سوزان من الميادين والمنشآت العامة، واستدعاء زوجتي نجليه علاء وجمال للتحقيق. 26 ابريل: العادلي ينفي في بداية محاكمته إصدار أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين في 25 يناير. 30 ابريل: «الإخوان» يعلنون تأسيس حزب «الحرية والعدالة» ويقررون المنافسة على نصف مقاعد مجلس الشعب. 5 مايو: الحكم بسجن العادلي 12 عاما وتغريمه 23 مليون جنيه بتهمة التربح وغسيل الأموال. 6 مايو: حبس جمال مبارك 15 يوماً على ذمة الكسب غير المشروع. 8 مايو: 12 قتيلا و232 جريحا في اشتباكات طائفية بمنطقة إمبابة في القاهرة. 9 مايو: تراشق بالحجارة بين أقباط ومسلمين يسفر عن سقوط 67 جريحا. 10 مايو: النيابة تأمر بتجديد حبس مبارك على ذمة التحقيق، وحكم بالسجن 5 سنوات لوزير السياحة السابق زهير جرانة. 12 مايو: الجيش المصري يحذر من التحريض على الفتنة الطائفية معتبرا أنها «خط احمر». 13 مايو: وضع سوزان مبارك في الحبس على ذمة التحقيق لمدة 15 يوما في إطار التحقيق حول ثروتها. 15 مايو: 78 جريحا باشتباكات بين أقباط ومسلحين بالبنادق والقنابل الحارقة في القاهرة. 17 مايو: الإفراج عن سوزان مبارك بعد تنازلها عن ممتلكاتها. 18 مايو: الجيش ينفي عزمه التدخل في القضاء والعفو عن مبارك. 24 مايو: إحالة مبارك ونجليه علاء وجمال ورجل الأعمال حسين سالم الى المحاكمة بتهمة قتل متظاهرين. 26 مايو: السجن 5 سنوات لوزير الإسكان المصري الأسبق. 28 مايو: تغريم مبارك ونظيف والعادلي 90 مليون دولار. 31 مايو: النيابة العامة تؤكد أن صحة مبارك لا تسمح بنقله بعد إلى السجن، ومنع رشيد وأسرته من التصرف في أموالهم وحبس نظيف وسرور. 4 يونيو: حكم غيابي بالسجن 30 عاما على يوسف غالي لإدانته بتهمة استغلال النفوذ. 20 يونيو: محامي مبارك يكشف عن إصابته بسرطان المعدة. 25 يونيو: إصابة العشرات في اشتباك بين معارضين ومؤيدين لمحاكمة مبارك في القاهرة. 29 يونيو: 1036 جريحا باشتباكات في ميدان التحرير ورئيس الوزراء يتحدث عن مخطط لنشر الفوضى. 30 يونيو: كلينتون تؤكد إجراء اتصالات محدودة مع جماعة «الإخوان» في مصر. 5 يوليو: السجن خمس سنوات بحق رشيد محمد رشيد وزير الصناعة والتجارة السابق. 8 يوليو: تظاهرات حاشدة في مصر تطالب بالاصلاحات والمحاكمات. 12 يوليو: المحتجون يواصلون اعتصامهم وسط القاهرة ويرفضون وعود الجيش ورئيس الوزراء. 13 يوليو: الإعلان عن تأجيل الانتخابات البرلمانية المقررة في سبتمبر لمدة شهرين. 21 يوليو: حكومة شرف المعدلة تؤدي اليمين وتضم 14 وزيراً جديداً وإلغاء وزارة الآثار. 24 يوليو: 231 جريحا باطلاق الشرطة الغاز المسيل للدموع على المحتجين في القاهرة. 1 اغسطس: الجيش المصري يفض الاعتصام في ميدان التحرير 3 اغسطس: بدء المحاكمة التاريخية لمبارك ونجليه جمال وعلاء والعادلي ومسؤولين أمنيين..الرئيس السابق ينكر الاتهامات بالقتل العمد، ومحامو مبارك والعادلي يطلبون استدعاء طنطاوي للشهادة. 4 اغسطس: استئناف محاكمة العادلي بتهمة قتل متظاهرين. 15 اغسطس: ضم محاكمتي مبارك والعادلي معا بقضية قتل المتظاهرين وقرار قضائي بوقف البث التلفزيوني. 5 سبتمبر: جلسة المحاكمة الثالثة تشهد اشتباكات بالحجارة بين أنصار ومناهضي مبارك خارج وداخل القاعة. 7 سبتمبر: النيابة العامة تتهم رسميا شاهد إثبات بمحاكمة مبارك بـ»الشهادة الزور». 9 سبتمبر: آلاف المتظاهرين في ميدان التحرير بشعار «حكم العسكر باطل والمشير باطل». 10 سبتمبر: السلطات تقرر تطبيق بنود الطوارئ غداة اقتحام متظاهرين السفارة الاسرائيلية في القاهرة. 15 سبتمبر: السجن 15 عاما لوزير التجارة السابق و10 سنوات لرجل الأعمال أحمد عز. 21 سبتمبر: الجيش المصري يعلن سريان قانون الطوارئ حتى 2012. 24 سبتمبر: طنطاوي يدلي بشهادته في محاكمة مبارك. 26 سبتمبر: تأكيد موعد الانتخابات التشريعية 28 نوفمبر والرئاسية نهاية 2012 او مطلع عام 2013. 28 سبتمبر: السجن 7 سنوات لوزير الإعلام السابق أنس الفقي. 10 اكتوبر: مواجهات بين الشرطة العسكرية والأقباط في ماسبيرو والحصيلة 25 قتيلا و329 جريحا. 11 اكتوبر: استقالة عصام الببلاوي نائب رئيس الوزراء وزير المالية بسبب تعامل الحكومة مع احتجاجات الأقباط. 30 اكتوبر: تأجيل محاكمة مبارك ونجليه علاء وجمال والعادلي الى 28 ديسمبر. 13 نوفمبر: قتيل و10 جرحى في اشتباكات بين الجيش ومحتجين في ميناء دمياط. 18 نوفمبر: تظاهرة «مليونية» في القاهرة تطالب الجيش بتسليم السلطة واستقالة حكومة عصام شرف. 19 نوفمبر: إصابة المئات في اشتباكات بميدان التحرير. 20 نوفمبر: استمرار الصدامات بين الشرطة المصرية والمتظاهرين وإحصاء سقوط قتيلين و766 جريحا. 21 نوفمبر: يوم ثالث من المواجهات الدامية بين المحتجين وقوات الأمن والحصيلة 22 قتيلا. 22 نوفمبر: احتجاجات ميدان التحرير مستمرة وترفع شعار «ارحل ..الشعب يريد إسقاط المشير»ا. 23 نوفمبر: الجيش ينشر الدبابات حول وزارة الداخلية ويفصل بين المتظاهرين والشرطة. 24 نوفمبر: الجيش يجدد التزامه بالتحول الديمقراطي ويؤكد إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها. 25 نوفمبر: طنطاوي يقرر تعيين الجنزوري رئيسا للوزراء رغم رفض المتظاهرين. 26 نوفمبر: الاعتصامات مستمرة ومقتل متظاهر قرب البرلمان المصري قبل يومين من انطلاق الانتخابات. 27 نوفمبر: «الإخوان» يطالبون بنظام برلماني وتكليف الغالبية بتشكيل الحكومة المقبلة. 28 نوفمبر: انتخابات تشريعية هادئة بـ 9 محافظات في مصر. 29 نوفمبر: المصريون يستأنفون عمليات الاقتراع والنسبة 52%. 30 نوفمبر: «الاخوان» يتقدمون في الفرز الاولي للمرحلة الاولى من الانتخابات. 1 ديسمبر: الجيش يتوقع تراجع الاحتياطيات الأجنبية إلى 15 مليار دولار نهاية يناير. 4 ديسمبر: قوائم 3 أحزاب إسلامية تفوز بـ65% من الاصوات (الحرية والعدالة المنبثق عن الاخوان 36,62%، و النور (سلفي) 24,36% والوسط (اسلامي معتدل) 4,27%)، وموسى يعتبر نجاح الإسلاميين أحد مظاهر الديمقراطية. 5 ديسمبر: مشاركة متوسطة في بداية انتخابات الإعادة لمجلس الشعب لاختيار 52 نائبا بالنظام الفردي في 9 محافظات. 6 ديسمبر: المجلس العسكري يقرر منح كمال الجنزوري بعض صلاحيات رئيس الجمهورية باستثناء ما يتعلق بالقضاء والقوات المسلحة. 7 ديسمبر: الحكومة الجديدة تؤدي اليمين واللواء محمد ابراهيم وزيرا للداخلية، والاخوان يعززون فوزهم بحصد 36 من المقاعد الـ 54 الفردية. 8 ديسمبر: «الاخوان» ينسحبون من المجلس الاستشاري احتجاجا على معارضته قيام البرلمان المقبل بوضع الدستور الجديد. 17 ديسمبر: 10 قتلى و441 جريحاً في اشتباكات بين متظاهرين وقوات الأمن أمام مقر مجلس الوزراء وسط القاهرة.